شرح (اللّهُمَّ إنّي أَسْأَلُكَ سُؤالَ خاضِعٍ مُتَذَلّلٍ خاشِعٍ أن تُسامِحَني). |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-09-16
![]()
التاريخ: 2023-07-28
![]()
التاريخ: 2023-05-18
![]()
التاريخ: 2024-08-21
![]() |
التذلّل: المَسكنة والهوان والحقارة، من الذل ـ بالضم ـ ضد العزة.
الخضوع ـ كالخشوع ـ: الخوف والخشية.
فالمراد بالخضوع هنا: هو المتطامن والتواضع، والخشية في القلب والأفعال.
وبالخشوع: المتطامن والتواضع في الصوت والقول.
المسامحة: المساهلة، تسامحني: أي تساهلني ولا تأخذني بالشدّة والقهر.
وفي الدعاء أيضاً: (اللهمّ تفضّل عليَّ بالمياسرة إذا حاسبتني المياسرة) (1).
مفاعلة من اليسر، والمراد: المسامحة في الحساب يوم القيامة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) «المصباح» للكفعمي، ص 193؛ «بحار الأنوار» ج 83، ص 354.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
بمناسبة مرور 40 يومًا على رحيله الهيأة العليا لإحياء التراث تعقد ندوة ثقافية لاستذكار العلامة المحقق السيد محمد رضا الجلالي
|
|
|