أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-7-2022
846
التاريخ: 19-7-2022
1108
التاريخ: 15-7-2022
896
التاريخ: 18-7-2022
934
|
بدايات العلاقات العامة في امريكا
تأسست الولايات المتحدة أولا بواسطة المهاجرين. خصوصا أولئك من إنجلترا، وشركات الأراضي المختلفة التي رخصت من التاج الذي كان يشجع الاستعمار لخلق إيرادات من ما كان المستعمرون قادرين على صناعته وزراعته.
بعبارة أخرى، كان الاستعمار في عدة حالات موضوعة تجارية، مثلا، شركة فرجينيا عام 1620، وزعت بروشورات وإعلانات عبر أوروبا تعرض 50 ايكر من الأراضي مجانا لأي شخص يرغب بالهجرة.
مثالا مبكرة للترويج في العالم الجديد، كان السير وولتر رالي الذي حاول إقناع المستوطنون للانتقال إلى فرجينيا. وفي عام 1584، أعاد رالي حسابات نشيطة إلى إنجلترا لما عرف بجريدة Roanoke المليئة بالمستنقعات، عمل إيريك الأحمر نفس الشيء عام 1000 ميلادي، عندما اكتشف ارض الجليد والصخر والتي أسماها غرينلاند أعلن المستكشفون الإسبان عن المدن السبعة غير المكتشفة وحتي اختلفوا قصة ينبوع الشباب لاجتذاب المشاركين للمزيد من الاكتشاف والاستيطان.
بعد إنشاء المستعمرات الأمريكية، استخدمت أساليب الدعاية والعلاقات العامة لترويج المؤسسات المختلفة.
وفي عام 1641، نشرت جامعة هارفارد بروشور من أجل جميع الأموال. كما أصدرت الكلية الملكية (جامعة كولومبيا الآن) أول نشرة إخبارية لها عام 1758، التي أعلنت فيها البدء بالتمارين.
لعبت العلاقات العامة أيضا دورا نشيطة في الاستقلال الأمريكي. كان حزب بوسطن للشاي، أحد طموحات سامویل آدمز، وهو الذي نقح معنى كيف يمكن للرمزية أن يغير الرأي العام.
لقد القى المستوطنون صناديق أوراق الشاي من سفينة تجارية بريطانية في ميناء بوسطن احتجاجا على الضرائب المفرطة البريطانية، والباقي في تاريخ اسمي آدمز وزملائه أيضا فعل بعض المستوطنين من قبل الجنود البريطانيين بالمظاهرات (مذبحة بوسطن) كما اقنعوا المستعمرين الأمريكيين للثورة ضد بريطانيا العظمى.
كما أثر توزيع 120.000 نسخة من كتيب على المدن الهادئة لتحفيز المواطنين على الدخول بالحركة الثورية على صنع النظام السياسي، حيث تكونت هذه الكتيبات من 85 رسالة كتبها الكسندر هملتون، جميس مادبون، وجون جي.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|