المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

تأثير درجة الحرارة على دجاج اللحم
20-4-2016
بعض احداث التاسع من المحرم
8-04-2015
Philip Hall
26-9-2017
الأهمية الطبية البيولوجية للفسفرة في السلسلة التنفسية
13-7-2021
القول في الجوهر والعرض‌
5-12-2018
ماذا تعرف عن الطحالب؟
27-12-2021


المادة المظلمة  
  
2218   10:15 صباحاً   التاريخ: 24-3-2022
المؤلف : الدكتور سعد عباس الجنابي
الكتاب أو المصدر : أصول علم الفلك القديم والحديث
الجزء والصفحة : ص 597
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / مواضيع عامة في علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-06-13 794
التاريخ: 26-7-2020 2294
التاريخ: 2023-11-12 1116
التاريخ: 2023-06-14 1707

المادة المظلمة

مثل بقية علم الكونيات، فإن الأدلة الحالية حول المادة المظلمة تأتي من عدد من الملاحظات المختلفة منها:

* مثل الملاحظات الأصلية الواردة، والقياسات الحديثة لمنحنيات دوران المجرات الحلزونية والتي تشير لوجود كتلة أكثر في هذه المجرات والتي يمكن رؤيتها بشكل مباشر. إن سرعة النجم (أو سحابة الغاز) والتي هي في مدار دائري تقريباً حول مركز المجرة تعتمد على الكتلة الداخلية لذلك المدار. كما تخبرنا ميكانيكا نيوتن الكلاسيكية، وبالتالي، من خلال قياس سرعة المدارات النجمية في عدد من أنصاف الأقطار، يمكن أن ينقل رسم صورة جانية عن الكتلة. والذي يقدم عدداً من مثل قياسات السرعة.

يمكن الإشارة لنقطتين ذات صلة هنا:

الأولى: يستدل على الكتلة من هذه القياسات أنها دائماً أكثر من التي يشار إليها عند بحث المادة المرئية في هذه المجرات، وهي واضحة حسب ما وردت من ملاحظات، وستبقى كذلك حتى اليوم.

الثانية: إن توزيع المادة المظلمة ليس نفسه، كما في المادة المرئية. وإن كثافة النجوم في القرص، ويستدل على رسم صورتها من منحنيات السرعة، وهذا الذي لا نتوقعه من المجرة الحلزونية تميل إلى التراجع بشكل كبير، بأنها تتحرك من المركز إلى حافة مستوى البايرونات، (2003 Prada)، والذي يمكن أن يفقد طافة الجاذبية عن طريق الإشعاع، ويقع في عمق الجاذبية جيدا للمجرة، أما بالنسبة للمادة المظلمة الباردة ,Cold Dak Matter, CDM بالتالي فإن هذا الخيار غير متوفر، لكون أن المادة المظلمة لا تتفاعل مع الفوتونات فهي تبقى أنصاف أقطار كبيرة. ولغرض التحقق لمحاكاة هذا السلوك، هو وجود دليل آخر على عدم الاقتصار فقط على المادة المظلمة الحاضرة، والتي ليست أغلبيتها من البايرونات.

* وبالمثل، فيما يخص المجرات الإهليجية (بيضاوية)، فليس لها نفس الهيكل المداري البسيط كالمجرات الحلزونية، وبالتالي فإن المراقبة تختلف بعض الشيء. فبدلا من قياس سرعة المنحنيات، يمكننا أن تنظر إلى انبعاث الأشعة السينية من هذه المجرات. وتنتج الاشعة السينية بواسطة الغاز الساخن للغاية (بحرارة تقدر بملايين من الدرجات) والتي تحيط بتلك المجرات.

ففي نجوم المجرة الحلزونية، يجب أن تكون كتلة المجرة كافية للحفاظ على الجزيئات في الغاز ضمن فعل الجاذبية للمجرة، حيث يمكن الاستدلال على الكتلة من قياس حرارة الأشعة السينية، مرة أخرى، فإن قياس الكتلة بهذه الطريقة يتجاوز دائماً كل ما هو وارد من كمية المواد المرئية .

وفي النهاية يمكن في المستقبل التمييز بين المادة البايرونية العادية، والمادة غير البايرونية.

كان يعتقد ولسنوات عديدة أن النيوترونات قابلة لترشيحها للمادة المظلمة، لبعض ما يميزها تجريباً، وقد تشمل النيوترونات 1.5 بالمئة من كثافة الطاقة الكلية في الكون. ثم تلاشت إمكانية النيوترونات في تفسير تلك الملاحظات. لقد بدأت التجارب وعلى مدى السنوات القليلة الماضية لاكتشاف المادة المظلمة مباشرة. وحتى الآن لم تكن هذه التجارب قادرة على تقديم كشف واضح، لكون أن قدراً كبيراً من المعلومات الفضائية النظرية لاتزال مجهولة.

وهنالك احتمال مثير في الأفق هو مصادم هادرون الكبير، والمتوقع أن تصل التجربة في سيرن إلى طاقات عالية بما يكفي للبحث عن الجسيمات الفائقة supersymmetric particles وقد يكون من الممكن أيضاً أن Large Hadron Collider LHC سوف يستكشف شيئاً جديداً تماماً وغير متوقع.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.