أقرأ أيضاً
التاريخ: 12/10/2022
1612
التاريخ: 24/9/2022
1744
التاريخ: 29-7-2016
1465
التاريخ: 29-7-2016
2402
|
إن حياة الإنسان مهما كان من كان مليئة بالمعوقات والصعوبات والمصائب والاهوال ما دامت متغيرة من حال إلى حال، وكلما كان الإنسان منشداً إلى الدنيا، ومنغمر في لذائذها ومستغرقاً في حبها فإن أدنى المصائب والصعاب تكبر عليه، وتضعف نفسه أمامها، وقد يسحقه الجزع، ويطحنه الأسى وتظلم في عينه الدنيا، وتتحول حياته إلى جحيم لا يطاق، اما لو كان زاهداً فيها فلا تجزع نفسه، ولا تعظم عليه المصائب؛ لأن الدنيا في عقيدته قنطرة يعبر منها إلى دار الرحمن والرضوان ، فكلما كان زهد الإنسان اشد وأبلغ في نفسه، وأوعى في مسيرته، تهون عليه المصائب، وتسهل عليه الشدائد ، وتتفتت على سندان زهده مطارق المحن مهما بلغت من الشدة فإن (من زهد في الدنيا هانت عليه المحن) و (استهان بالمصائب).
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|