المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11470 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
العمرة واقسامها
2024-06-30
العمرة واحكامها
2024-06-30
الطواف واحكامه
2024-06-30
السهو في السعي
2024-06-30
السعي واحكامه
2024-06-30
الحلق واحكامه
2024-06-30

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


محطات طاقة المد والجزر: المحطات أحادية الخزان ثنائية المفعول  
  
1785   12:29 صباحاً   التاريخ: 6-6-2021
المؤلف : د. سعود يوسف عياش
الكتاب أو المصدر : تكنولوجيا الطاقة البديلة
الجزء والصفحة : 107
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الطاقة البديلة / المد والجزر /

محطات طاقة المد والجزر: المحطات أحادية الخزان ثنائية المفعول

هذا النوع من المحطات صورة مطورة عن المحطات طاقة المد والجزر، وتقوم الفكرة هنا على الاستفادة من حركة المياه في كلا الاتجاهين، أي توليد الطاقة الكهربائية أثناء تعبئة الخزان وأثناء تفريغه، ومن أجل تحقيق هذا الهدف يتطلب الأمر تركيب توربينات تعمل على حركة المياه بغض النظر عن اتجاه الحركة، ويقتضي هذا بالضرورة أن تتوفر امكانية تعديل اتجاه شفرات التوربين بما يتلائم مع اتجاه حركة المياه.

لنبدأ بافتراض أن المحطة في حالة التوقف عن العمل وأن فارق منسوبي المياه في الحوض والبحر لا يسمح بتشغيل التوربين، نفترض ايضا أن مستوى مياه البحر يرتفع أي أنها في حالة مد، حين تأخذ مياه البحر بالارتفاع فوق مستوى مياه الحوض تفتح المنافذ ويسمح لمياه البحر بدخول الحوض لرفع مستوى المياه هناك، وحين تصل مياه البحر الى أعلى منسوب تقفل هذه المنافذ ويتم تشغيل مضخات لرفع كميات من مياه البحر الى الحوض للعمل على رفع مستوى مياه الخزان الى مستويات أعلى، بعد ذلك تمر المحطة في مرحلة انتظار حين ينخفض مستوى ماء البحر بحيث يسمح الفارق بين منسوبي المياه بتشغيل التوربينات، عندها يتم توجيه مياه الحوض الى التوربينات ويبدأ انتاج الطاقة الكهربائية، يستمر هذا الأمر حتى تعود مياه البحر الى الارتفاع بحيث تصل الى مستوى منسوبي مياه الخزان، وعلينا ملاحظة أن المنافذ تبقى مفتوحة أثناء ارتفاع مياه البحر رغم أن الفارق بين منسوبي المياه يقل بشكل مستمر، ويؤدي هذا الأمر الى أن كمية الكهرباء المنتجة تأخذ بالانخفاض بشكل سريع كلما نقص الفارق بين المنسوبين.

إن السبب وراء ترك المنافذ مفتوحة هو تخفيض مستوى مياه الحزان للاستفادة من هذا الانخفاض في مرحلة توليد الكهرباء الثانية، فعندما يصل منسوب المياه الى ذات الارتفاع تغلق المنافذ بحيث تستمر مياه البحر في الارتفاع فوق مستوى مياه الحوض، وحين تقترب مياه البحر من الوصول الى أعلى مستوياتها يكون قد شكل فارق بين منسوبي المياه يسمح لمياه البحر بتشغيل التورب ينات وانتاج الكهرباء، ويستمر انتاج الكهرباء حتى تأخذ مياه البحر بالانحسار ويصبح الفارق في منسوبي المياه قليلا، عندها تغلق المنافذ وتستمر مياه البحر بالانحسار بينما مياه الحوض على مستواها، وحين يتشكل فارق ملائم في منسوبي المياه يعاد تشغيل التوربينات بواسطة مياه الحوض وتستمر الدورة على هذا المنوال بحيث يتم الحصول على الطاقة الكهربائية بفعل حركة المياه في كلا الاتجاهين.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.