المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
فاعلية التسويق الإلكتروني E-Marketing Effectiveness 2 فاعلية التسويق الإلكتروني E-Marketing Effectiveness 1 مفهوم التسويق الإلكتروني ومـراحل دورة التسويـق الإلكترونـي مـحـددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 2 مـحددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 1 مـشكلات التـجـارة الإلكتـرونـيـة التهديـدات الأمنيـة فـي بيئـة التـجارة الإلكترونـيـة ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السابع ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السادس ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الخامس ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الرابع التحنيط في عهد الأسرة الثانية والعشرين التحنيط في عهد الأسرة الواحدة والعشرين الحضارة المصرية في العهد اللوبي مثال تطبيقي لنموذج استمارة تحليل المضمون


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

الصفة
10-6-2022
منهج التفسير بالرأي
10-10-2014
التحبير في علم التفسير- جلال الدين السيوطي
9-5-2017
تعاون العائلة في الزراعة
2024-09-20
قصة في تحصيل النصر ببركة تفويض الأمر لله والصبر والشكر
20/9/2022
FOOTBIN (n.)
2023-09-01


كتل جليدية ضخمة من سحب قوية يمكنها اختراق أسقف المنازل!  
  
1992   06:00 مساءً   التاريخ: 3-5-2020
المؤلف : RT
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / أخبار العلوم و التكنولوجيا /

ألقت دراسة حديثة الضوء على حجارة البَرَد الضخمة التي يمكن أن تنفجر عبر أسطح المنازل، حيث توجب على العلماء إنشاء فئة جديدة لوصف ظاهرة الطقس القاتلة - البرد القارس.

وأصدر العلماء للتو دراسة عن عاصفة رعدية غير عادية هزت المدينة الأرجنتينية، فيلا كارلوس باز، عام 2018. وتركت العاصفة العنيفة سكان البلدة المكتظة يركضون بحثا عن ملجأ، لأنهم قصفوا من قبل بَرَد هائل ترك دربا من الدمار.

ومع تطور العاصفة، بدأ السكان في نشر صور ومقاطع فيديو لحبات برد غريب، على وسائل التواصل الاجتماعي، ما سمح للخبراء بإجراء دراسة غير مسبوقة عن الحدث الغريب.

وبشكل مدهش، وجد الفريق أن حبة البرد الواحدة التي ضربت البلدة، بلغ قياسها ما بين 7.4 و9.3 بوصات، ما يجعله رقما عالميا جديدا. ويرجع الرقم القياسي السابق إلى بَرَد يبلغ محيطه ثماني بوصات، بحجم كرة الطائرة تقريبا، سقط في داكوتا الجنوبية في عام 2010.

وقال ماثيو كومجيان، الأستاذ المساعد في قسم الأرصاد الجوية وعلوم الغلاف الجوي في ولاية بنسلفانيا: "إنه أمر لا يصدق. هذه هي النهاية العليا لما تتوقعه من حبات البرد".

وأوضح كومجيان أن البَرَد من هذا الحجم يمكن أن يتسبب في أضرار جسيمة، واقترح فريقه تصنيف البَرَد الأكبر من 6 بوصات على أنه "ضخم".

واستطرد قائلا: "في بعض الحالات النادرة، اخترقت حبات برد بلغ حجمها 6 بوصات الأسطح وأرضيات متعددة في المنازل. نود المساعدة في التخفيف من الآثار على الحياة والممتلكات، للمساعدة في توقع مثل هذه الأحداث".

وأثرت العواصف فائقة الدوران العميقة على تثبيت حبات البَرَد في درجات حرارة دون الصفر في الغلاف الجوي. ما سمح لها بالنمو لتصبح حجارة جليدية مصغرة.

وتشير الدراسة إلى أن البرد الضخم قد يكون أكثر شيوعا مما اعتُقد سابقا.