المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6530 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عموميـات حـول التخطيـط (التعريف والأهمية والانواع)  
  
4185   06:49 مساءً   التاريخ: 24-1-2020
المؤلف : د . واثـق علي الموسـوي
الكتاب أو المصدر : موسوعة اقتصاديات التنمية ـ الجزء الأول ـ الطبعة الاولى ـ 2008
الجزء والصفحة : ص208-211
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الموارد البشرية / السياسات و التخطيط /

عموميات حول التخطيط    

تعريف 1 : هو عملية التفكير فيما يجب عمله ، ويتضمن تحديد الأهداف في المستقبل وكيف ومتى يتم هذا ورسم الطرق والخطوات اللازمة لبلوغها ، وهو يتطلب الدقة في التنبؤ باتجاه الاحداث وقدراً كبيراً من وضوح الرؤية ، أو بما ستكون عليه الامور في المستقبل .

تعريف 2 : هو احدى الوظائف الرئيسية للإدارة ؛ حيث يتولى الأهداف والاستراتيجيات والسياسات والبرامج واتخاذ الإجراءات والقرارات التي تؤثر بشكل أو بآخر على مستقبل المؤسسة .

تعريف 3 : هو عملية ذكية لعمل الاشياء وتصرف ذهني بطريقة منظمة والتفكير قبل العمل والعمل في ضوء الحقائق بدلاً من التخمين .

تعريف 4 : يُعرف التخطيط يأنه الأسلوب العلمي الواعي بإدارة المجتمع وتوجيه الموارد البشرية والمادية يساعد في تحقيق الأهداف الاقتصادية والاجتماعية على النحو المتاح  في اقصر وقت ممكن وبأقل جهد ، ويعد التخطيط الوظيفة الادارية الاولى على مختلف المستويات كونه يوازن بين الخطوات الملائمة والإمكانيات المادية والبشرية المتاحة .

تعريف 5 : هو اتخاذ قرار حاضر بما سيتم في المستقبل وكيف سيتم وقت اتمامه ومن سيقوم به .

تعريف 6 : هو جسر يربط ما بين الحاضر والمستقبل أو ما بين نحن عليه الآن وما نريد أن يتحقق مستقبلاً ، واختبار ما بين البدائل المقترحة والنظر الى المستقبل وعدم تجاهل الماضي والحاضر ، والاستمرارية (ما بين جميع مراحل التخطيط) واتخاذ القرارات بالبدء بعد تحديد الأهداف ، ومستوى مراحل التخطيط ، والمرونة في التعديل على وفق المستجدات الحاصلة والأهداف المسطرة وعليه فإن طبيعة التخطيط تعني : التنبؤ بتحقيق المستقبل والرضى والسيطرة على مشاكل التنفيذ وتحديد الأولويات بالاتفاق مع الاحتياجات وتحقيق التكامل بين المراحل التنسيقية من خلال اتخاذ القرارات الرشيدة الأمثل لاستخدام الموارد والإمكانات لتقليل المخاطر المتوقعة .

أهمية التخطيط :

المبدأ الأول المساهمة في تحقيق النتائج .

المبدأ الثاني انعكاس التخطيط على الوظائف الادارية الاولى .

المبدأ الثالث الشمولية .

المبدأ الرابع مبدأ الفعالية .

المبدأ الخامس المرونة .

المبدأ السادس عدم المبالغة في تقدير الامكانيات .

المبدأ السابع إعداد وتصميم النماذج الرقابية .

مبادئ التخطيط :

من المسؤول عن التخطيط ؟؟

هو كل مدير أو مسير مسؤول عن مؤسسة أو قطاع فيها ، بحيث تتركز هذه المسؤولية على شرطي التخصص والتدرج المعماري ـ العمراني ـ التخصص مثل : الاداري ... الخ عالم الاجتماع ـ المقتصد ـ التدرج : ويكون من مسؤوله العام مروراً بالمسؤولين الفرعيين وصولاً الى الفرد داخل تلك المؤسسة أوالقطاع .

أ ) المعيار الأول لأنواع التخطيط : حساب المدى الزمني .

ب ) المعيار الثاني لأنواع التخطيط : حساب نطاق التأثير  .

التخطيط طويل المدى : وهو التخطيط الذي تهتم به الوزارة والمؤسسات الكبرى لدولة ما ، اذ يمتد على خمس سنوات .

التخطيط متوسط المدى : وهو التخطيط الذي يغطي فترة زمنية ليست بطويلة ولا قصيرة ويغطي في الغالب فترة تزيد عن سنة وتقل عن خمس سنوات ويرتبط هذا النوع بالإدارة وأغلب المؤسسات الاقتصادية .

التخطيط قصير المدى : وهو التخطيط الذي يغطي فترة زمنية تقل عن السنة وهو مسؤول عن تخطيط المناهج وتنتقل لكل حصة وهو اقل فترة زمنية تخطط لها .

التخطيط الاستراتيجي : ويهتم بالشؤون العامة للمنظمة ككل ، ويبدأ التوجيه في التخطيط الاستراتيجي من قبل المستوى الاداري الأعلى ومن ثم جميع المستويات الادارية الاخرى ، بحيث يجب ان تشارك فيه لكي تعمل في تنسيق وانسجام ، وغاية التخطيط الاستراتيجي هي :

• إيجاد خطة عامة طويلة المدى تبين المهام والمسؤوليات للمنظمة ككل وايجاد مشاركة متعددة المستويات في العملية التخطيطية .

• تطوير المنظمة من حيث تكلف خطط الوحدات الفرعية مع بعضها البعض .

التخطيـط التكتيكي

يركز التخطيط التكتيكي على تنفيذ الأنشطة المحددة في الخطط الاستراتيجية (ضمن اغلب المستويات الادارية) وذلك بتحديد الكيفيات والمسؤوليات في انجاز الخطط ، كما يتميز التخطيط التكتيكي بمدى زمني أقصر من مدى الخطط الاستراتيجية .

التخطيط التشغيلي (التنفيذي) يستخدمه مديري القطاعات الفرعية لإنجاز المهام والمسؤوليات  .  

ويمكن ان يستخدم مرة واحدة او عدة مرات حتى الوصول الى درجة الرضى في التنفيذ ، ويتسم هذا النوع من التخطيط بمدى زمني اقل من النوعين الآخرين (سنة واحدة أو أقل) .

نطاق التأثير في التخطيط : الوضع النموذجي للتخطيط (التراكب بين المدى الزمني لنطاق تأثير التخطيط) ؛ استراتيجية الوزارة او الشراكة وخطط القطاعات وخطط الادارات والأقسام والشعب وخطط الأفراد والتخطيط التشغيلي (سنة واحدة او اقل) ، خطة قصيرة المدى (التنفيذي) ،والتخطيط الاستراتيجي خطة بعيدة المدى (5سنوات او اكثر) ، وخطة متوسطة المدى وخطة تكتيكية .

أنواع التخطيط : للتخطيط عدة انواع مقسمة حسب عدة معاييرذكر منها التخطيط الشامل : ذلك التخطيط الذي يضع في الاعتبار كافة الإمكانيات والعوامل الاقتصادية والاجتماعية والطبيعية والعمرانية .

التخطيط النوعي : ذلك الذي يرتبط بعامل محدد ينصب عليه بشكل أساسي متجاهلاً أو واضعاً في الاعتبار بدرجة اقل من باقي العوامل الاخرى .

ومن الأمثلة نذكر : التخطيط للإسكان أو التخطيط لاستعمال الاراضي او كل من يتعلق بتهيئة المجال العمراني والتخطيط العمراني او التخطيط للتعليم او التخطيط الصحي أو التخطيط للاستيطان ، التخطيط الصناعي أو الاجتماعي والتخطيط الزراعي والسياحي .. بما يؤدي في النهاية الى تخطيط اقتصادي .




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






موسوعة فتوى الدفاع تزيّن جناح العتبة العباسية بمعرض طهران الدولي للكتاب
قسم شؤون المعارف: نعمل على إحياء التراث الكربلائي
اللجنة التحضيرية لأسبوع الإمامة تعلن عن الموقف نصف الشهري لأبحاث مؤتمر الإمام الحسين (عليه السلام)
أهم ما تضمن البرنامج الأوَّل لمخيّم بنات العقيدة التاسع عشر