أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-07-06
455
التاريخ: 12-8-2017
781
التاريخ: 25-11-2016
761
التاريخ: 19-9-2016
809
|
وهي تسعة :
الاستمتاع بالنساء : فمن جامع أهله قبل أحد الموقفين، قبلا أو دبرا، عامدا عالما بالتحريم. أتم حجه ولزمه بدنة والحج من قابل، فرضا كان حجه أو نفلا.
وهل الثانية عقوبة؟ قيل: نعم.
والأولى فرضه، وقيل: الأولى فاسدة والثانية فرضه. والأول هو المروي: ولو أكرهها وهي محرمة، حمل عنها الكفارة، ولا حج عليها في القابل.
ولو طاوعته لزمها ما يلزمه. ولم يتحمل عنها كفارة.
وعليهما الافتراق إذا وصلا موضع الخطيئة حتى يقضيا المناسك.
ومعناه ألا يخلوا إلا مع ثالث.
ولو كان ذلك بعد الوقوف بالمشعر لم يلزمه الحج من قابل وجبره ببدنة.
ولو استمنى بيده لزمته البدنة حسب، وفي رواية: الحج من قابل.
ولو جامع أمته المحرمة بإذنه محل لزمه بدنة أو بقرة أو شاة.
ولو كان معسرا، فشاة أو صيام ثلاثة أيام.
ولو جامع قبل طواف الزيارة لزمه بدنة، فإن عجز فبقرة أو شاة.
ولو طاف من طواف النساء خمسة أشواط، ثمَّ واقع، لم يلزمه الكفارة وأتم طوافه.
وقيل: يكفي في البناء مجاوزة النصف.
ولو عقد المحرم لمحرم على امرأة ودخل، فعلى كل واحد كفارة.
وكذا لو كان العاقد محلا على رواية سماعة.
ون جامع في إحرام العمرة قبل السعي فعليه بدنة وقضاء العمرة.
ولو أمنى بنظره إلى غير أهله فبدنة إن كان موسرا، وبقرة، إن كان متوسطا، أو شاة، إن كان معسرا.
ولو نظر إلى أهله لم يلزمه شيء إلا أن ينظر إليها بشهوة فيمني فعليه بدنة.
ولو مسها بشهوة، فشاة، أمنى أو لم يمن.
ولو قبلها بشهوة كان عليه جزور. وكذا لو أمنى عن ملاعبة.
ولو كان عن تسمع على مجامع، أو استماع إلى كلام امرأة من غير نظر، لم يلزمه شيء.
والطيب: ويلزم باستعماله شاة، صبغا واطلاء وبخورا وفي الطعام.
ولا بأس بخلوق الكعبة وإن مازجه الزعفران .
والقلم: وفي كل ظفر مد من طعام.
وفي يديه ورجليه شاة إذا كان في مجلس واحد.
ولو كل واحد منهما في مجلس فدمان.
ولو أفتاه بالقلم فأدمى ظفره فعلى المفتي شاة.
والمخيط: يلزم به دم، ولو اضطر جاز. ولو لبس عدة في مكان.
وحلق الشعر: فيه شاة أو إطعام ستة مساكين لكل مسكين مدان، أو عشرة، لكل مسكين مد، وصيام ثلاثة أيام مختارا، أو مضطرا.
وفي نتف الإبطين شاة. وفي أحدهما إطعام ثلاثة مساكين.
ولو مس لحيته أو رأسه وسقط من رأسه شعر تصدق بكف من طعام.
ولو كان بسبب الوضوء للصلاة فلا كفارة.
والتظليل: فيه سائرا شاة. وكذا في تغطية الرأس ولو بالطين أو الارتماس أو حمل ما يستره.
والجدال: ولا كفارة فيما دون الثلاث صادقا. وفي الثلاث شاة.
وفي المرة كذبا شاة. وفي المرتين بقرة. وفي الثلاث بدنة.
وقيل: في دهن للتطبيب شاة. وكذا قيل في قلع الضرس.
مسائل ثلاث:
(الأولى) في قلع الشجر من الحرم الإثم، عدا ما استثنى، سواء كان أصلها في الحرم أو فرعها. وقيل: فيها بقرة. وقيل: في الصغيرة شاة، وفي الكبيرة بقرة.
(الثانية) لو تكرر الوطء تكرر الكفارة.
ولو كرر اللبس، فإن اتحد اللبس لم يتكرر. وكذا لو كرر الطيب.
ويتكرر مع اختلاف المجلس.
(الثالثة) إذا أكل المحرم أو لبس ما يحرم عليه، لزمه دم شاة.
وتسقط الكفارة عن الناسي والجاهل إلا في الصيد.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|