أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-3-2022
1777
التاريخ: 2023-04-05
1046
التاريخ: 24-1-2021
2444
التاريخ: 21-2-2021
2248
|
قال البعض : اليأس هو عبارة عن فقدان الامل بالدعاء. فلا أمل له بالوصول الى هدفه مع الدعاء.
والقنوط هو عبارة عن سوء الظن برب العالمين، ان الله لا يرحمه، ولا يقبل توبته وسوف يعذبه، وان ما نزل عليه من المصائب هو عقوبة منه تعالى.
يؤيد هذا المعنى فقرات من الدعاء التاسع والثلاثين في الصحيفة السجادية حيث يقول (لا أن يكون يأسه قنوطاً) يعني ان لا يكون انعدام أملي من النجاة ناشئاً من سوء الظن بك، وإنما من قلة الحسنات وزيادة السيئات، وإلا فأنت أهل لأن لا ييأس منك احد من المذنبين.
لا شك ان سوء الظن برب العالمين هو من كبائر الذنوب ومن صفات المشركين والمنافقين، كما جاء في سورة الفتح {وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ } [الفتح : 6].
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|