Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
كتابات رد عن لماذا أخذ الحسين معه النساء والأطفال الى كربلاء؟ (ح 1)

منذ 1 سنة
في 2024/07/14م
عدد المشاهدات :1291
بيت القصيد
وردت شبهات كثيرة عن مسير الامام الحسين عليه السلام منها لماذا سار الى مكة بدل الذهاب الى الشمال، ولماذا لم يستخدم التقية حتى ينجو، ولماذا لم يعمل الصلح كما فعل أخيه الحسن عليه السلام، ولماذا أخذ معه النساء والأطفال وغيرها من الأسئلة. والذي يسأل لابد من رده بوضع القرآن الكريم والسنة والحوادث السابقة بنظر الأعتبار، منها قصص ابراهيم ويوسف وموسى ومريم عليهم السلام وغيرها لكي تؤخذ منها مصاديق لقصة الحسين عليه السلام. بالاضافة الى الأحاديث النبوية وروايات أهل البيت عليهم السلام.
عن شبكة المعارف الاسلامية لماذا أخذ الحسين معه النساء والأطفال إلى كربلاء إن قلت: إنه لم يكن يعلم ما سيحصل لهم سأقول لك لقد نسفت العصمة المزعومة التي تقول إن الحسين يعلم الغيب. وإن قلت: إنه يعلم فسأقول لك هل خرج الحسين ليقتل أبناءه وإن قلت: إن الحسين خرج لينقذ الإسلام كما يردد علماؤك فسأقول لك: وهل كان الإسلام منحرفاً في عهد الحسن وهل كان الإسلام منحرفاً في عهد علي ولماذا لم يخرجا لإعادة الإسلام فإما أن تشهد بعدالة الخلفاء وصدقهم ورضا علي بهم أو تشهد بخيانة علي والحسن للإسلام. الجواب: أولاً: إننا قد أثبتنا في جوابنا عن السؤال الرابع أن الإمام الحسين معصوم وذلك بنص آية التطهير، ولذلك لا يكون قيامه بأي عمل إلا بما فيه مرضاة لله تعالى. ثانياً: إنه لا تلازم بين العصمة وعلم الغيب، فلا يعني أن كل معصوم يجب أن يكون عالماً بالغيب، فهذه السيدة مريم معصومة ولكن لم يثبت علمها بالغيب، بل إن نبي الله موسى الذي هو من أنبياء أولي العزم أخفى الله عنه ما عند الخضر فهل أخل ذلك بعصمته ثالثاً: إن الإمام الحسين خرج من مكة صوناً لها، وحفظاً لحرمتها، لكي لا يغتاله بنو أمية فيها، وتهتك حرمتها، وكان متوجها نحو العراق بعد أن بايعه أهلها وأرسلوا إليه كي يأتي إليهم، وبعد أن أرسل إليهم سفيره مسلم بن عقيل، والذي أرسل بدوره إلى الإمام يخبر بصحة مبايعة أهل الكوفة له وتشوقهم للقائه ومبايعته، فانطلق الإمام الحسين إلى الكوفة للاستقرار بها ومن الطبيعي أن يصحب أهله وعياله معه، وليس من الطبيعي أن يتركهم في مكة لوحدهم، ولكن جيش ابن سعد قام بمحاصرة الإمام وقتله وسبى نساءه. رابعاً: نحن نقول ما المانع من علم الإمام الحسين بالغيب وهو من رسول الله، ورسول الله منه وهو الذي أذهب الله عنه الرجس وطهره تطهيراً وهو سيد شباب أهل الجنة إن قلت: إن القرآن الكريم قد أخبر في عدة آيات بأنه لا يعلم الغيب إلا الله. قلت: إن تلك الآيات الكريمة تشير إلى العلم الذاتي الخاص بواجب الوجود سبحانه، وليس لها ربط ولا علاقة بإمكانية إطلاع الله تعالى نبيه ومن اختاره على سره وغيبه، ولتوضيح ذلك نقول إنه يمكن تقسيم الآيات القرآنية الواردة حول علم الغيب إلى قسمين: الأول: الآيات الصريحة والواضحة الدالة على عدم معرفة أحد بالغيب إلا الله سبحانه. "قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ" (النمل 65)، "وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ" (الانعام 59). الثاني: الآيات الصريحة والواضحة الدالة على معرفة بعض الناس "عَـٰلِمُ ٱلْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا إِلَّا مَنِ ٱرْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا" (الجن 26-27)، "مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ" (آل عمران 179).

وعن مركز الاعلام الدولي تاريخ وتراث لماذا اصطحب الامام الحسين عليه السلام النساء الى كربلاء للشيخ فيصل الكاظمي: كانت مسألة إصرار الإمام الحسين عليه السلام على أخذ النساء معه، رغم ما أبداه محبوه من أهل بيته من نصائح وتمنيات على إبقاء النساء، وهو ما يعني إبقاء الأطفال بالضرورة بمكة وعدم أخذهم إلى العراق، كانت هذه المسألة من المسائل التي جرى فيها وحولها الكثير من التحليل والتفسير والتأويل. لقد كان الذين تألموا لخروج الإمام الحسين عليه السلام ونسائه وأطفاله يوم التروية من مكة والحجيج متوجهين نحو منى، للمبيت بها قبل الوقوف بعرفات بعد ذلك، كان أولئك المتألمون يخافون على الإمام الحسين عليه السلام أن يُقتل والنساء أن تُسبى والأطفال أن يُروّعوا. وكان عليه السلام يخاف على دين الله تعالى وسنّة جدّه المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم من أن يدرسا وينتهيا، جراء الخطة الجاهلية الأمويّة. وقد ردّ الإمام الحسين عليه السلام على محبّيه والمتألمين لأجله، كعبد الله بن العباس، وعبد الله بن جعفر، ومحمد بن الحنفيّة، ردّاً جميلاً. وكان الموقف مع الأخير هو الحاسم، وفيما قال عليه السلام له: (شاء الله أن يراني قتيلاً، وشاء الله أن يراهن سبايا). ولعل من أبرز النتائج والأبعاد التي توخاها الإمام عليه السلام من هذا الإصرار على أخذ النساء معه، ما يلي: 1- خطوة تهدف إلى هز ضمير العالم الإسلامي آنذاك، حينما تتهادى إلى مسامعهم أنباء اضطرار خروج الإمام الحسين عليه السلام بعياله وأطفاله غير آمنٍ عليهم، من بلد إلى آخر، وهم بقية النبوة وأبناء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ولعل هزة الضمير هذه تضعهم أمام موقف اتخاذ قرارهم في دعم النهضة الحسينية والوقوف معها. 2- إلقاء الحجة على الذين برّروا عدم نصرتهم للحسين عليه السلام، بأن لهم عيالاً وأطفالاً يخافون عليهم من ابن زياد وبقية طغاة الأمويين، فكان أن جاء الحسين بعياله وأطفاله إلى ساحة المعركة. 3- خطوة احترازية لكي يبقى الحسين عليه السلام حراً في اتخاذ القرار المناسب مع أحداث نهضته وتطوراتها، لأن في ترك العيال والأطفال بمكة أو المدينة وذهابه مع الرجال إلى كربلاء، احتمال سجنهن مع أطفالهن في محاولة للضغط على مواقف الحسين عليه السلام أو تحديد مساراتها على حدّ أقلّ. 4- والأمر الذي قد يبدو أكثر أهمية وعطاءً وآثاراً من النقاط الثلاث أعلاه، أن النهضة الحسينية لم تكن لتأخذ أبعادها وتصل إلى أهدافها وتترك في الأجيال والأمم بصماتها الرسالية، لولا وجود النساء بكربلاء ثم رحلة السبي، لما قمن به من أدوار وكشفن من حقائق ونشرن من مظلومية. كما لا بد أن نؤكد ونحن في صدد بيان أسباب إصرار الإمام الحسين على أخذ النساء معه أن النساء وأطفالهن قاموا بدور مهم في حماية الإمام زين العابدين عليه السلام. فقد دافعت عنه عمته السيدة زينب عليها السلام مرات، لعل أبرزها ساعة هجوم القوم على المخيم، وفي قصر الإمارة بالكوفة.

وعن موقع رافد: السؤال: لماذا أخذ الحسين معه النساء والأطفال لكربلاء إن قلت: إنّه لم يكن يعرف ما سيحصل لهم، سأقول لك: لقد نسفت العصمة المزعومة التي تقول: إنّ الحسين يعلم الغيب. وإن قلت: إنّه يعلم، فسأقول لك: هل خرج الحسين ليقتل أبناؤه وإن قلت: إنّ الحسين خرج لينقذ الإسلام كما يردد علمائك، فسأقول لك: وهل كان الإسلام منحرفاً في عهد الحسن وهل كان الإسلام منحرفاً في عهد علي ولماذا لم يخرجا لإعادة الإسلام فإمّا أن تشهد بعدالة الخلفاء وصدقهم ورضى علي بهم، أو تشهد بخيانة علي والحسن للإسلام. الجواب: أوّلاً: إن ما ورد في السؤال، من أنّ العصمة تقتضي علم الغيب، لا يصحّ، بل هي تقتضي العمل بالتكليف الشرعي، وعدم الخطأ في تطبيقه، وعدم إهماله ونسيانه. ثانياً: إنّ السائل نفسه يقول: إنّ النبي صلّى الله عليه وآله كان معصوماً، ويقول عن نفسه: إنّه يعتقد بالقرآن الذي يقول عنه صلّى الله عليه وآله: "وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ" (الأعراف 188). ولنا أن نقول أيضاً: إنّ هذا السائل يعتقد: بأنّ النبي صلّى الله عليه وآله قد أخبر بكثير من الغيوب التي تحقّقت، ومنها: أنّ عليّاً عليه السلام سيقاتل الناكثين، والقاسطين، والمارقين. وان عائشة ستخرج على علي عليه السلام ظالمة له، وأنّها ستنبحها كلاب الحوأب. ونضيف هنا أيضاً: أنّكم قد رويتم في كثيرٍ من مصادركم الأساسيّة: أنّه صلّى الله عليه وآله قد أخبر بقتل الإمام الحسين في كربلاء، وبكى عليه، وأودع لدى أمّ سلمة قارورةً فيها من تراب كربلاء، وقال لها: إنّها إن فاضت دماً، فلتعلم أن الحسين قد قتل. ثالثاً: إذا كان الحسين يعلم بأنّه سيقتل في كربلاء، وهو يمارس وظيفته الشرعيّة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإن ذلك لا يمنعه من القيام بما أوجبه الله عليه من الذهاب إلى تلك البقعة. كما أنّ علم إبراهيم خليل الله بأنّه سيواجه القتل إذا حطم الأصنام للنمرود، لم يمنعه من فعل ذلك. وعلم الأنبياء كلّهم بما سيواجهونه من مصائب وبلايا وأخطار لا يجعلهم يتخلّون عن واجبهم، والجلوس في زوايا بيوتهم، أو الهروب من مسؤليّاتهم. وكان الرسول صلّى الله عليه وآله يعلم أيضاً بما سيواجهه به المشركون، وكان يرى ما يفعلونه بأصحابه من تعذيبٍ إلى حدّ الموت، ولكنّه كان يأمرهم بالصبر، ويقول لعمّار وأبيه وأمّه: (صبراً يا آل ياسر). فلماذا لم يتخلّوا عن دينهم، أو عن صلاتهم، وصومهم على الأقلّ، ليتخلّصوا من الموت الذي طال حتّى النساء منهم، حيث ماتت والدة عمّار تحت التعذيب وإذا كان لا بدّ من حمل النساء والأطفال مع الحسين عليه السلام إلى كربلاء، لكي يقع عليهم السبي أو القتل، وليمنع ذلك من إثارة الشبهات والشكوك حول ما جرى له عليه السلام، ويضيع بذلك دمه، ولا ينتفع به الإسلام والمسلمون. حين يدعي بنو أميّة ومحبّوهم: أنّ الحسين قد قتل بيد اللصوص، أو افترسته الوحوش، أو ما إلى ذلك. نعم. إنّه حين يكون المطلوب هو حفظ الإسلام بهذا الدم، وبهذا السبي، فهل سيبخل الحسين بذلك، ويمتنع من حملهم معه إلى كربلاء، ويحفظ بهم الإسلام والدين ومن يجود بدمه في سبيل دينه، هل سيبخل بما هو دونه إن احتاج الإسلام إليه وهل سيكون آل ياسر الذين تعرضت نساؤهم للتعذيب والقتل أسخى على الدين من الحسين عليه السلام. رابعاً: إنّ الإسلام لم ينحرف، ولا يمكن أن ينحرف في يومٍ من الأيّام، بل كان فريق من الناس ممّن يدعي الإسلام هم الذين ينحرفون عنه، ويعملون على صدّ الناس عن الدخول فيه، أو عن العمل والالتزام بأحكامه. خامساً: إنّ حال الناس في مدى التزامهم بالإسلام يختلف ويتفاوت من عصر لعصر ومن وقت لآخر. كما أن سبل هدايتهم، وصيانة دينهم، وحفظ يقينهم، وما يؤثر في سلامة مسيرتهم تختلف وتتفاوت وتخضع للظروف، وللقدرات وللإمكانات، اختلاف الحالات، فقد يكفي فيه مجرّد التعليم والإرشاد، وقد يحتاج إلى ممارسة بعض الشدّة في الزجر عن المنكر، والتشدّد في فرض المعروف. وربّما بلغ الانحراف عن خط الاستقامة حدّاً يحتاج فيه تصحيح المسار إلى درجات أشدّ من الكفاح، وإلى الجهاد واستعمال السلاح وخوض اللجج وبذل الأرواح والمهج. وهذا ما فعله رسول الله صلّى الله عليه وآله بالذات، فقد مارس من أساليب الدعوة إلى الله في كلّ حين ما توفّر لديه، وسمحت به الظروف، واقتضته الأحوال، فما احتاج اليه وتوفّر لديه واستفاد منه في مكّة قد اختلف عمّا احتاج إليه وتوفّر لديه واستفاد منه في المدينة، وما مارسه في صلح الحديبيّة اختلف عمّا مارسه في فتح مكّة، واختلف هذا وذاك مع ما كان في بدر وأحد وحنين. سادساً: هل يستطيع مسلم أن يساوي بين عهد يزيد وبين ممارسات يزيد، وبين عهد أبي يكر وممارسات أبي بكر أو بينه وبين عمر ابن الخطاب أو بين يزيد وبين علي عليه السلام في سيرته وممارساته بل إنّك لا تستطيع أن تساوي حتّى بين أبي بكر وعثمان، في سيرتهما، وفي طريقتهما، فهل تساوي بين يزيد وعهده وبينهم وبين عهدهم
حين يسقط القناع: قراءة نفسية في تغيّر الصديق الطيّب
بقلم الكاتب : حنين ضياء عبدالوهاب الربيعي
كان يبدو صديقًا حقيقيًا، قريبًا للروح، تتحدث إليه فيفهمك دون أن تشرح كثيرًا. عاش بينك زمنًا من المودّة والصدق الظاهري، حتى ظننت أن صداقتكما من النوع الذي لا يتبدّل. لكنك كنتَ مخدوعًا أو بالأحرى كنت ترى الوجه الذي أراد أن يُريك إياه. فجأة تغيّر. صار يتصرف بسوء، يتحدث عنك في غيابك، يذكرك بأقبح الكلام،... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها شاهقٌ، وعينيها...
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط التاريخ أسماءٌ...
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه، لكنه كان...
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...


منذ 6 ساعات
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 6 ساعات
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
منذ 6 ساعات
2025/11/16
في عالم سريع الإيقاع يزداد فيه الضغط والعمل والسهر أصبحت مشروبات الطاقة جزءاً من...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )