المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

بمختلف الألوان
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ.. الحقُّ لهُ طريقٌ واحدٌ وهدفٌ واحدٌ وهوَ اللهُ (عزَّ وجلَّ)، وأيُّ انحرافٍ بالمسارِ نتيجةَ هوى النَّفسِ يُؤدِّي إلى طريقٍ مُعاكِسٍ تمامًا. أنبياءُ اللهِ (عليهم السلام) جميعُهُم سلكُوا مسارًا واحدًا؛ نتيجةً لانطباقِ أجسادِهِم معَ أرواحِهِم فالسرُّ والعَلَنُ... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات اسلامية
الشيخ الكربلائي لممثل الفاتيكان: الموقف الإنساني يتطلب منا الوقوف مع الشعب الفلسطيني المظلوم
عدد المقالات : 281
حسن الهاشمي
اعانة المظلوم ومخاصمة الظالم شعار طالما تغنت به أدبياتنا الاسلامية الرائدة، لقد شحن نهج البلاغة بوصايا الامام علي عليه السلام التي تؤكد على من بيدهم أزمة الأمور أن يكونوا للمظلوم عوناً وللظالم خصماً، ومن ذلك ما ورد في خطبته المعروفة بالشقشقیة من أنّ أهم مقومات الحكومة العادلة أن تكون وسيلة للانتصاف للمظلوم: "وما أخذ الله على العلماء أن لا يقاروا على كظة ظالم ولا سغب مظلوم" أما آخر وصية لولديه الحسن والحسين عليهما السلام: "كونا للظالم خصماً وللمظلوم عوناً" نهج البلاغة، الرسالة 47.
من منا لا يعلم ان الشعب الفلسطيني وقع فريسة البطش والارهاب الصهيوني؟! من منا لا يعلم ضرورة نصرة المظلوم الذي يكافح الظالم لاسترداد حقوقه المشروعة؟! من منا لا يعلم ان العدو الاسرائيلي الغاشم هو غاصب للأرض مدنس للكرامة غامط لأبسط الحقوق المشروعة، اذا علمنا كل ذلك ينبغي على الجميع تحمل المسؤولية والوقوف امام تفشي الظلم وسلب الحقوق، فلو اعتبرناه منكرا فأنكرناه بيننا، وغيرناه بقلوبنا وساهمنا في تغييره بألسُننا ثم تعاونا على تغييره بأيادينا للحؤول دون طغيان الظالم، ولو تكلم المظلوم عن مظلوميته ولم يسكت، لما تجاوزه ظالمه لضحيةٍ أخرى فظلمه واستمر في ظلمه، ربما الخوف قد سيطر على مجتمعاتنا منذ عقود وقرون، وربما طغت المصالح الفردية للناس على فطرتهم في الدفاع عن المظلوم والوقوف معه ضد الظالم، وربما أصبحت مصالح الناس تُقضى عند من يعرفون أنه ظالم دون قدرتهم على الإقرار بذلك، وربما أيضا قد يُعتبر الظالم مظلوما والفاسد المُفسد صالحا ومصلحا نتيجة لسياسة تضليل الرأي العام وترويج المغالطات والتعتيم على أصحاب الحق.
لكن كل هذه الحقائق والوقائع والأحداث لا ترفع عنا الحرج ولا تعفينا من مهمتنا ودورنا في فضح الظالم ثم مواجهته بهدف القضاء على الظلم والطغيان والحد من انتشاره، الطالب والطالبة معني برفع الظلم عن إخوته داخل الجامعة وخارجها، العامل والفلاح والحرفي عليه أن يقف بجانب أخيه المظلوم من طرف رئيسه أو زميله في العمل، المرأة لها دور مهم في الدفاع عن الحق وكشف الظلم والفساد في محيطها ومجتمعها، رجل التعليم من مهامه التعريف بالحق والدعوة له وشجب الظلم والفساد وتربية تلاميذه على ذلك، الطبيب والمهندس والسائق والربان وغيرهم من أبناء المجتمع كلهم معنيون برفع الظلم وفضح الفساد حتى لا يصير عادة في نظر الناس.
اذا تمادى الظالم في جرمه وجريرته وأخذ يهتك بالأعراض وينتهك القيم والمقدسات ويتعدى على حقوق الآخرين دون وجه حق، هنا تأتي مرحلة استخدام القوة لإزاحته أو على الأقل للدفاع عن النفس والكرامة لردعه عن الظلم وارغامه لدخول دوحة الحق وان كان كارها وكما قال الامام علي في نهج البلاغة: "وأیم الله لأنصفن المظلوم من ظالمه ولأقودن الظالم بخزامته حتى اُورده منهل الحق وإن كان كارها" نهج البلاغة، الخطبة 136. ولا غرابة فالقرآن الكريم قد أكد هذا الأمر لیحث المؤمنين على نصرة المظلومين ولو تطلب ذلك القتال: (وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا) النساء: 75.
من الجدير بالذكر أنّ الفلسفة الأصلية لتشكيل الحكومة وتشريع القوانين (سواء القوانین الإلهية أو الوضعية التي تسنها الأنظمة البشرية) هو حفظ حقوق الضعفاء وتوفير الدعم والاسناد لهم، لأنّ الطغاة والجبابرة يعتمدون منطق القوة الغاشم من أجل هضم حقوق الآخرين، وعلیه فلو تخلت الحكومة والقانون عن دعم المظلومين والمستضعفين فإنها ستفقد فلسفة وجودها لتتحول إلى وسيلة بيد الظلمة لتبرير ظلمهم وجورهم، ومن هنا كان قبول الإمام علیه السلام للحكومة كما ذكر ذلك في خطبته الشقشقیة يكمن في الوقوف إلى جانب المظلوم ومجابهة الظالم.
ومن هنا أيضا فإن القانون يعطي نتيجة معكوسة في المجتمعات التي تغير مسار القانون بالفساد أو الظلم والابادة، لأن الفاسد هو الظالم لا المظلوم ـ وفي هذه المجتمعات يتحول القانون إلى مصدر دخل غير مشروع للظلمة وأداة لتوجيه ظلم الآخرين، لكن تحمل العدل ومجابهة الظلم ودعم المظلوم إنما یشق على الأعم الأغلب، فمن الصعب قبول العدل من قبل من يرى مراعاته تشكل خطرا على مصالحه اللامشروعة، أو الأسوأ من ذلك من یرى لنفسه امتيازا في المجتمع ولا یمكنه أن یتساوى مع الآخرين، ويرى أن من الإساءة إلیه أن يتساوى معهم، فيعمد إلى عرقلة مسيرة الحكومة العادلة ولا يتورع عن ممارسة أبشع الأعمال، وهؤلاء هم الأفراد الذین وقفوا بوجه الإمام عليه السلام وأثاروا الفتن والاضطرابات وحرفوا الوسط الإسلامي.
فقد ورد أنّ سبب انفراج العرب عن أمیر المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام إنّما يكمن في الأموال وكيفية توزيعها، فلم يكن عليه السلام يرى من فضل لشريف على غير شريف أو عربي على أعجمي، كما لم يكن يستن بسنة السلاطين في معاملة زعماء القبائل، ولم يستمل أحدا عن طريق المال أبداً، بينما كان معاوية يمارس العكس تماماً، وهكذا فان السائرين على نهج علي والحسين عليهما السلام لم يهادنوا الباطل ولو يركنوا الى الظلم مهما تحملوا من المصائب والملمات، وهذا لا يعني اشاعة الكره والعنف بذريعة مكافحة الباطل، بقدر ما يعني المطالبة بحقوق المظلومين وعدم مساومة الظالمين على ظلمهم وجريرتهم.
نعم معول العنف هدام لا يبني شيئا ولا يأتي بخير، ولكن نبذ العنف وتبني السلمية لا يعنيان الركون إلى الظلم وقبوله مخافة الدخول في صراع مع الظالم، لأن كلمة الحق قوة لا تصل بالضعف والخنوع، وإنما بالتضحية والصبر ونصرة المظلوم بالوقوف معه لاسترجاع حقه ونصرة الظالم بمواجهته وردعه عن فعله، وايصال صوت المظلوم الى العالم اجمع وفضح ممارسات الظالم على رؤوس الأشهاد.
يكفي أن نعلم بأن عين المظلوم لا تنام وأن دعوته ليس بينها وبين الله حجاب وأن الظلم ظلمات يوم القيامة حتى نستنهض هممنا ونُسخر طاقاتنا ونضحي بالغالي والنفيس من أجل تغيير حال مجتمعاتنا التي يغلب عليها الظلم والجور والتسلط والاستبداد، تغييرٌ لن يتأتى إلا بتظافر جهود جميع مكونات المجتمع من صغار وكبار ونساء ورجال وأفراد ومؤسسات وأحزاب وجمعيات وتنظيمات بمختلف توجهاتها ومرجعياتها.
هذا ما أوضحه ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي لرئيس الأساقفة "ميتيا ليسكوفار" ممثلاً عن قداسة البابا فرنسيس عند زيارته في منزله بكربلاء المقدسة، الثلاثاء 5-12-2023م، حيث جاءت الزيارة للاطمئنان على صحة الشيخ الكربلائي أثر اجرائه عملية جراحية، فيما اكد الشيخ الكربلائي ان الموقف الانساني يتطلب منا الوقوف مع الشعب الفلسطيني المظلوم في محنته.
واستعرض ممثل المرجعية الدينية العليا "مظلومية الامام الحسين (عليه السلام) وما تعرض له في كربلاء وموقف بعض من أصحاب الديانة المسيحية في نصرة الامام الحسين (عليه السلام) في مظلوميته وثورته".
وطالب الشيخ الكربلائي بان يكون للجميع من دول العالم موقفا ازاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة قائلا "نحن نقف مع المظلومين في اي مكان في العالم كما اننا نقف مع الشعب الفلسطيني في مظلوميته في غزة وتعرضه للإبادة الجماعية".
وتابع "نتفهم مظلومية الشعب الفلسطيني في غزة وكيف يتعرض الالاف من ابنائه للقتل سيما ان ٧٠٪ من الضحايا من النساء والاطفال بحسب ما تم اعلانه من منظمات دولية".
واشار الى ان "الموقف الانساني يتطلب منا الوقوف مع هذا الشعب الفلسطيني المظلوم في محنته".
من جانبه دعا رئيس الأساقفة الى ان يعم السلام في فلسطين، وقال في تصريح لوكالة نون الخبرية اثناء زيارته كربلاء المقدسة ولقائه بممثل المرجعية الدينية العليا قال "نحن ممكن أن نصلي لله من اجل الضحايا وأبرياء الحروب عندما يكون لدينا قلب مفتوح يدعو للسلام وليس الانتقام، وبالتأكيد نصلي لله من اجل أن يمنح السلام لكل الناس الذين يحتاجون صلاتنا".
واضاف "ان المسيحيين موجودون في غزة وهم أيضا يحاولون مساعدة إخوانهم هناك من اجل التخفيف عن كاهل الناس وضحايا الحرب" موضحا "نريد أن يكون الناس يعيشون بسلام ولهذا أنا أضم صوتي إلى أصوات الكثيرين من الناس ورجال الدين بتأدية الصلاة لله الواحد من اجل تحقيق السلام في عالمنا وتوقف كل الحروب".
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 4 ايام
2024/07/23م
يعود إلى اسم قبيلة جرمانية قديمة تعرف باسم "الفرنجة" (Franks)، والتي استوطنت المنطقة التي أصبحت فيما بعد فرنسا خلال القرون الوسطى. تعني كلمة "الفرنجة" ببساطة "الأحرار" أو "الأقوياء"، وقد كانت هذه القبيلة الجرمانية أحد الشعوب التي ساهمت في تشكيل الثقافة والسياسة في المنطقة. بعد تدمير... المزيد
عدد المقالات : 33
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 5 ايام
2024/07/22م
هي ‏ سلسة من المعارك قامت عام 1944 بين ألمانيا النازية وقوات الحلفاء كجزء من صراع كبير خلال الحرب العالمية الثانية. وأهمية هذه المعركة هي نزول قوات الحلفاء إلى أوروبا ونقل المعركة مباشرة ضد الألمان. وهي الجزء المبدأي من حملة تنقسم لعدة مراحل عرفت بمجملها باسم حملة نورماندي. تم إنزال قوات أمريكية... المزيد
عدد المقالات : 33
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 5 ايام
2024/07/22م
أن من المسائل الهامة التي تثير الانتباه في أخلاقيات الخدمة العامة، وتؤثر على البواعث الإنسانية والسلوكية والنفسية لدى الموظف العام هي الاعتراف بالإداء الأخلاقي والوظيفي الممتاز للموظفين عن طريق توجيه كتب الشكر والتقدير إليهم من قبل الإدارة ، ويقع على عاتق الإدارة من خلال جهدها المستمر من أجل زيادة... المزيد
عدد المقالات : 133
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2024/07/13م
بقلم / مجاهد منعثر منشد توضأ الهائمونَ بفتوى الجهاد الكفائي ,تجلببوا لامَّاتِ العروج, ساروا بطريق ذات الشوكة , ثكلوا بالجراح ,توسمت أجسادهم مابين شظايا الصواريخ ,عبوات ناسفة , أزيز رصاص القناص, فمنهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، و ما بدلوا تبديلا... شهداء أحياء طلبوا السماء فأعادهم الله رسلا إلينا... المزيد
عدد المقالات : 372
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 5 ايام
2024/07/22م
حبل النجاة بقلم // مجاهد منعثر منشد مذ نعومة أظفاره وهو يصغي لحديث جاره المسن عن أَخبار ظهور الإمام المهدي عليه السلام ، دعا ربَّه أَن يكون جندياً من جنوده وأَنصاره . شبَّ ثوريا بعد خدمة الإمام الحسين عليه السلام طوال سِنِيّ عمره ، قام بعدة أَدوار تمثيلية (تشابيه واقعة الطف) بسوق الشيوخ ، آخرها عام 2013... المزيد
عدد المقالات : 372
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2024/07/14م
مصرعُ العباسِ وأخوته بقلم / مجاهد منعثر منشد انبَرَى للحربِ عبدُ الله بنُ عليٍّ وجعفرُ وعثمانُ ومحمَّدُ الأَصغر وأَبو بكر ,يقذفونَ بأَنفسهم وسطَ الهَولِ , وأَخوهم العباسُ يهتفُ به قائلًا: تقدَّمُوا يا بَني أمِّي حتَّى أراكم قدْ نَصَحتم للهِ ولرسولهِ، فإنَّه لا وُلْدَ لكم. التفَتَ أَبو الفَضلِ... المزيد
عدد المقالات : 372
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/05/23م
الظلم ظلمات بقلم : زينة محمد الجانودي الظلم لغة: وضع الشيء في غير موضعه، وهو الجور، وقيل: هو التصرّف في ملك الغير ومجاوزة الحدّ، ويطلق على غياب العدالة أو الحالة النّقيضة لها. ويستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى حدث أو فعل معيّن، أو الإشارة إلى الوضع الرّاهن الأعمّ والأشمل. الظلم دليل على ظلمة القلب... المزيد
عدد المقالات : 372
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 5 شهور
2024/02/26م
بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن وغادر الطبيب بعد أن أخبر هدى بالحقيقة، وقد مثلت تلك الحقيقة صدمة كبيرة لها، وطفقت تفكر في مآل مَن حولها والصلة التي تربطها بهم. انهمرت الدموع من عينيها، هاتان العينان البريئتان الخضراوان اللتان ما نظرتا قط ما في أيادي غيرها من نعمة؛ بل كانتا تنظران فحسب إلى الأيادي الفارغة... المزيد
عدد المقالات : 39
علمية
يدخل السكر في الكثير من وجباتنا اليومية ، سواء كان استخدام مباشر له بشكله الخام، أو متضمن داخل العديد من الوصفات؛ حيث يدخل في الصناعات الغذائية كمادة تعطي طعم ومذاق رائع . كما هو معروف؛ فأن السكر ضروري لإمداد الجسم بالطاقة للقيام بالعمليات... المزيد
في سماء الليل المظلمة، تسطع أحيانا خطوط من الضوء المتألقة تعبر السماء في لحظات قصيرة، مما يثير إعجاب الناظرين. هذه الظاهرة الجميلة تُعرف بالشهب، وهي تقدم لنا لمحة صغيرة عن الكون الكبير والغامض الذي يحيط بنا. في هذه المقالة، سنستكشف ما هي الشهب،... المزيد
مقدمة الشمس هي نجم النظام الشمسي ومصدر الحياة على كوكب الأرض. تتغير زاوية وموقع الشمس في السماء على مدار السنة بسبب الميل المحوري للأرض ودورانها حول الشمس. هذه التغيرات تؤدي إلى اختلافات موسمية في الطقس والضوء وطول النهار والليل. في هذه المقالة،... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
المواطن وحقيقة المواطنة .. الحقوق والواجبات
عبد الخالق الفلاح
2017/06/28م     
شكراً جزيلاً
منذ 5 شهور
اخترنا لكم
أوس ستار الغانمي
2024/07/08
في كل عام، ومع اقتراب شهر محرم الحرام، يبدأ المسلمون من شتى أنحاء العالم بتحضير أنفسهم لإحياء ذكرى عاشوراء، وهي الذكرى التي تحتل مكانة...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام الحسين (عليه السلام)
2024/07/08
( من أحبك نهاك، ومن أبغضك أغراك) .
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com