المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الإمام علي (عليه السلام) أوّل من يقرع باب الجنة ويدخلها التجفيف الصناعي لبعض الفواكه طبيعة وأهمية الإدارة الإستراتيجية في المصرف ( المهمات الثلاث لإستراتيجية المـصارف ــ تكوين الإستراتيجية Strategy Formulation) التقسيمات العلمية للنفقات العامة أشكال النفقات العامة بطاقة الدرجات المتوازنة في اطار إستراتيجية المصرف وربط المكافأة معها ومزايا التغذية العكسية الحماية الجنائية للأموال العامة في ظل القوانين العقابية مكونات ثمار الخضار والفواكه اسلوب بطاقة الدرجات المتوازنة Balanced Scorecard, BSC ( تعريف البطاقة ومقاييس الاداء على مستوى المصرف) درجة الاستقلال الذاتي لمراكز المسؤولية في المصرف والتضحية بالأمثلية الجزئية للأقسام تـحديـد أسعار التحويـل فـي المـصارف على أسـاس التـفـاوض صناعة السكاكر والكراميل تكنولوجيا تصنيع الهلاميات تكنولوجيا تصنيع المرملاد تكنولوجيا تصنيع المربيات
Untitled Document
أبحث في الأخبار
الأمين العام للعتبة الحسينية: ينبغي أن تحاط اللغة العربية بالجلالة والقدسية فهي سلاح الأمة وسبيل وحدتها ونهضتها
2024-05-10
بالفيديو: الامين العام للعتبة الحسينية: مشروع الكابل الضوئي هو مشروع تنموي كبير سيرفع من سقف التنمية في محافظة كربلاء
2024-05-09
بالفيديو: بحضور ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية.. جامعة الزهراء (ع) للبنات تحتفي بتخرج (دفعة طوفان الاقصى)
2024-05-09
بالتعاون مع جامعة ليفربول وتستهدف مليون فحص مجاني... العتبة الحسينية تعلن عن موعد إطلاق حملة للكشف المبكر عن الأمراض السرطانية
2024-05-09
بالفيديو: وزيرة الاتصالات: استراتيجية الوزارة هي نشر اكبر عدد من الالياف الضوئية في كربلاء بالمشاركة الحقيقة مع شركة (عراق سيل)
2024-05-09
خلال شهر واحد.. مركز متخصص بطب العيون تابع للعتبة الحسينية يجري (350) عملية جراحية
2024-05-09


الشيخ الوكيل مخاطباً عوائل الشهداء: الشهادةُ أرفع وسام سطّره المجد على صدور أبنائكم الذين سيخلّدهم التاريخ ويذكرهم بأحرفٍ من نور..


  

2800       01:34 صباحاً       التاريخ: 1-9-2016              المصدر: alkafeel
"الشهادة هي أرفع وأسمى وسام سطّره المجد على صدور أبنائكم الذين ضحّوا بالغالي والنفيس فداءً لهذا الوطن ودفاعاً عن أرضه ومقدّساته، وقد جادوا بنفسهم وضحّوا بها من أجل أن يبقى وطنهم عزيزاً.."، بهذه الكلمات رحّب الشيخ عادل الوكيل معاون رئيس قسم الشؤون الدينية في العتبة العبّاسية المقدّسة بعوائل وذوي شهداء قوّات الشرطة الاتّحادية الذين سقطوا في معارك تحرير الفلوجة خلال الكلمة التي ألقاها في حفلٍ أقامته العتبةُ المقدّسة لتكريمهم عصر اليوم الخميس (28ذي الحجّة 1437هـ) الموافق لـ(1أيلول 2016م) على قاعة الإمام الحسن(عليه السلام) للمؤتمرات والندوات في العتبة المقدّسة.
وأضاف قائلاً: "عندما نقف في هذه المواقف يقدح في أذهاننا ونحن نعيش ظرفاً خاصّاً جدّاً كلّ من ضحّى بنفسه وهو يذود عن تربة هذا الوطن الغالي، الذي شهد العديد من الأحداث منذ عام 2003، ولعلّ أبرزها هي ما تعرّض اليه من هجمة إرهابية شرسة أرادت النيل من عزّة وكرامة هذا البلد -بلد المقدّسات-".
متابعاً: "نتيجةً لهذه الأحداث ولشعور المرجعية الدينيّة العُليا بهذا الخطر المحدق أطلقت فتواها التاريخيّة بالوجوب الكفائيّ للدفاع عن العراق ومقدّساته لتلافي أيّ تداعيات تُرافق هذه الهجمة، وبالفعل انبرى أحرارٌ تقلّدوا النخوة والغيرة العراقية وامتثلوا لهذه الفتوى وأحبطوا المخطّطات وأبطلوا المراهانات وحموا الأرض والعرض وصانوا المقدّسات التي كانت ضمن أجندة العصابات التكفيريّة والإرهابية".
وبيّن الوكيل: "أنّ هذه العصابات ومن يساندهم قد راهنوا على مناطق عديدة كانت تحت سيطرة داعش لكن كانت هناك إرادة أقوى وهدف أنبل أرجع كيدهم الى نحورهم، ومن المناطق التي راهنوا عليها هي الفلّوجة التي كانت الملاذ الآمن لهذه العصابات ومأوى لعتاتهم، لكن بفضل الله تعالى وبهمّة الغيارى من القوّات الأمنية والحشد الشعبي حرّرت هذه المدينة وسطّر أبناء الجيش والشرطة الاتّحادية وقوّات الحشد الشعبيّ أروع الصور في الشجاعة، ورووها بدمائهم لتعود الى أحضان الوطن بفضل هذه الدماء الزواكي".
موضّحاً: "تذكّروا مقولة المرجع الدينيّ الأعلى السيد علي الحسينيّ السيستانيّ(دام ظلّه) عندما قال مخاطباً المقاتلين: (يا ليتنا كنّا معكم فنفوز فوزاً عظيماً)".
بعد ذلك قام الشيخ ماجد السلطاني بتوضيح بعض الأمور التي تخصّ هذه المكرمة قائلاً: "هي من صناديق دعم عوائل الشهداء ودعم مقاتلي القوّات الأمنيّة التي تُشرف عليها العتبةُ العبّاسية المقدّسة، وهي أموالٌ خالصةٌ ليست من جهةٍ معيّنة وإنما ممّا جادت به أيدي الزائرين، وإنّ هذا المشروع مستمرّ وقد ابتُدئ منذ انطلاق فتوى الوجوب الكفائيّ وشمل أغلب مناطق العراق لدعم عوائل الشهداء والجرحى دون تفرقةٍ بين فئةٍ أو طائفة، وإنّما جميعها تحت مظلّة العراق والدفاع عنه".
يُذكر أنّ العتبة العباسيّة المقدّسة قد أعدّت برنامجاً خاصّاً بتكريم عوائل الشهداء منذ انطلاق فتوى الجهاد الكفائي والى يومنا هذا، حيث عملت على تكريم ورعاية آلاف العوائل بناءً على توجيهات المرجعيّة الدينيّة العُليا ومن أجل إدامة زخم المعركة ضدّ العصابات الإجرامية.


Untitled Document
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر نيسان 2024
د. فاضل حسن شريف
كتاب الامام الصادق لمؤلفه الجندي والقرآن الكريم (ح 8)
نجم الحجامي
صحابه باعوا دينهم (11) - خالد بن عرفطة العذري
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر نيسان 2024
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... جريمة الزنا بين الشريعة...
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
عبد العباس الجياشي
هل الاستشفاء بملابس الرسول (صلى الله عليه وآله) جائز؟
حسن الهاشمي
من أين لك هذا... خيال أم حقيقة؟!
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
إسلام سعدون النصراوي
إمام المحدثين وجليس المساكين
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
احمد الخرسان
ذكرى استشهاد الإمام العظيم جعفرِ بن محمد الصادق (عليه...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...