المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

بمختلف الألوان
لقد فاضلَ الله سبحانه وتعالى بحسب حكمته في التشريع بين الشهور كما فاضلَ بين الأيّام، وكما فاضل بين السّاعات لأجل أن تكون هذه الفضيلة منبّهات للإنسان على مزيدٍ من الجد والتبصّر والاستعداد للحياة الأخرى. فلو كان الإنسان مدعوّاً إلى عمل الخير في جميع الأوقات على وجهٍ واحدٍ لم يكن له حافز على استثمار... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات علمية
الأرغونوميا: مفهومها،نشأتها وتطورها،أنواعها
عدد المقالات : 8
أولا- مفهوم الأرغونوميا:
من الناحية اللغوية ، كلمة أرغونوميا جاءت من الكلمة اليونانية Ergonomics وتعني "قواعد العمل" ، أي مجموعة القواعد التي تضبط أنشطة العمل.
أما من الناحية الاصطلاحية فقد اختلفت التعاريف وتعددت المصطلحات التي تناولها الباحثون في التعبير عن هذا الحقل المعرفي باختلاف وجهات النظر وتخصص كل باحث ومجال استخداماتها في حد ذاتها.
هذا مع العلم بأن مصطلح الأرغونوميا لم يكن هو المصطلح الوحيد الذي تم استخدامه فهناك مصطلحات أخرى كانت تستعمل كمرادفات للتعبير عن هذا المصطلح مثل العوامل البشرية ، هندسة العوامل البشرية ، الهندسة البشرية ، هندسة علم النفس.
وسوف نذكر الآن أهم تعريفات الارغونوميا :
- تعريف مورل Murrel (1949م): محاولة دراسة وتحليل العمل بغية تكييفه مع الإنسان وقدراته ومهاراته أي تكيف العمل للإنسان.
أنها الدراسة العلمية للعلاقة بين الإنسان ومحيط عمله ويتمثل محيط العمل الظروف التي يعيشها الفرد وما يستخدمه من مكائن ومعدات في مواقع العمل، أما العلاقة الهندسية فتعني انسجام بين مقاييس الجسم البشري وقدراته العضلية والحسية وما يستخدمه من المكان والمعدات والمواد بهدف تكييف كل ما يحيط بالإنسان جسمه وقدراته كوحدة إنتاجية متكاملة.
- تعريف عبد الرحمن عيسوي "يقصد بالهندسة البشرية ذلك العلم الذي يشترك فيه علماء النفس والمهندسون والذي يهتم بتصميم الآلات والأدوات والمعدات الصناعية، وتهيئة الظروف الفيزيقية المحيطة بالعمل بحيث تتلاءم مع قدرات الإنسان في الإحساس والادراك وبحيث تتفق قدراته النفسية والحركية مع قدراته على التعلم ومع أبعاد جسمه، بحيث تحقق له الراحة والأمن والرضا عن العمل.
- تعريف "Universalis" على أن الأرغونوميا هي "دراسة العلاقة بين الإنسان والآلة قصد الوصول إلى أحسن تكيف بينهما"
- أما الباحثة السويسيرية "Grandjean" فقد عرفت الأرغونوميا بأنها علم متعدد الاختصاصات تتكون من الفيزيولوجيا وعلم النفس العمل والأنثروبومتريا وسوسيولوجيا العمل، تهدف إلى تكيف منصب العمل وآلاته وساعاته وظروفه الفيزيقية مع متطلبات الإنسان.
- تعريف لوبلا "Leplat" يعرفها بأنها " تكنولوجيا تهدف إلى تهيئة نظم الإنسان الآلة وفق عدد معين من الاعتبارات المتعلقة بالكائن البشري لتحقيق الأمن والراحة والرضا.
- وتعرفها "A.Wisner" على أنها مجموعة المعارف العلمية المتعلقة بالإنسان والبتي تعد ضرورية لتصور وسائل العمل والآلات ومختلف الترتيبات التي يمكنه استعمالها بأحسن كيفية وأمن وفعالية.
وهكذا تتباين وتتنوع تعاريف هذا المصطلح وكلها تتمحور بشكل أو بآخر حول تنظيم العلاقة بين الانسان وبيئة العمل بغية تحسين الإنتاج وراحة العامل. ومن ثم يمكنك ان تقول ان الإرجونوميكس هو ذلك المبحث العلمي الذي يهتم بتصميم الأدوات والمعدات في بيئة العمل بحيث تتلاءم مع طبيعة الإنسان وحاجياته.
ثانيا- نشأتها وتطورها:
في عام 1949 بدأت كلمة الارغونوميات في التردد والتداول بعد أن استخدمها العالم Murell وتم إنشاء جمعية البحث في الارغونوميا سنة 1949 من طرف Murell وزملائه.
غير أن الفيلسوف البولندي (ووجيك جاسترزيبوسكي ) يعتبر أول من أطلق على هذا العلم (علم العمل) ، وهو أول من حاول اشتقاق الاسم من الكلمتين اليونانيتين Ergon بمعنى (عمل) وكلمة Nomos وتعني قانون أو تنظيم.
وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية تم تأطير هذا العلم كاختصاص مستقل ، وشاع استخدام المصطلح على نطاق محدود لدى مجموعه من العلماء البريطانيين والأوروبيين المهتمين بكفاءة الاستخدام اليدوي للمعدات العسكرية.
ثم دخلت الأرغونوميات ، أو(هندسة العوامل البشرية) ، مجال تصميم المنتجات وأماكن العمل ، وتم الاعتراف به واستخدامه والاعتراف بقيمته دوليا كواحد من أهم مقومات إعداد طلاب التصميم وتوفير بيانات التصميم في بناء المنتجات والنظم الصناعية.
وإذا تجاوزنا الكثير من تفاصيل نشأة وتطور هذا العلم يمكننا تحديد ثلاث مراحل رئيسية:
الأولى هي مرحلة الارغونوميا الكلاسيكية : وكان التركيز فيها موجها نحو وسائل العرض وأدوات المراقبة وأجهزة القياس والتصميم الشامل لمجال العمل.
ونظرا لقرب هذه المرحلة بالحرب العالمية الثانية فقد توجه البحث الأرغونومي الكلاسيكي غالبا إلى التطبيقات العسكرية كأجهزة مراقبة الطائرات وتوجيه الصواريخ والتصميمات الداخلية للغواصات. ثم تغيرت توجهات النظرة الكلاسيكية فيما بعد إلى التطبيق المدني كتصميم الآلات الصناعية، السيارات، الأثاث المكتبي والمنزلي كالغسالات الآلية و التلفزيون.
المرحلة الثانية: أرغونوميا الأنساق:
ظهر هذا الاتجاه خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الحرب الباردة من خمسينات هذا القرن
وعُرف تحت إسم "أرغونوميا الأنساق" وهي النظرة التي مفادها أن الأفراد من جهة والآلات التي يسيرونها من جهة ثانية يشكلان في حقيقة الأمر نسقا واحدا ؛ لأن مكونات الآلات تؤثر على أداء الأفراد و العكس صحيح. وعليه توجب تطوير وتنمية قدرات وإمكانيات الطرفين معا على أنهما يعملان في النهاية من أجل تحقيق هدف واحد.
ومن هذا المنطلق فإن أرغونوميا الأنساق تهتم بالنسق إبتداء من المراحل الأولى للتصميم ، مرورا بتحديد الأهداف والمهام التي بدورها تحقق المرامي النهائية لأي نسق. ثم توزيع مهام هذا النسق بين الأفراد من جهة (أي الجانب البشري للنسق) والآلات من جهة أخرى (أي الجانب الميكانيكي للنسق) ، على أساس قدرة وكفاءة كل منهما وثباته في تحقيق الأهداف. وطبقا لذلك فإن المختص في أرغونوميا الأنساق بالإضافة إلى تصميمه للعلاقة الرابطة بين الإنسان والآلة ومكان العمل فإنه يقوم بتطوير وتنمية الأنساق الجزئية التى يتكون منها النسق الكلي محل المعالجة.
المرحلة الثالثة ، أرغونوميا الخطأ:
هنا تبنى الباحثون دراسة وتفسير الخطأ البشري في نسق الإنسان الآلة ، وساد الاعتقاد لدى أنصار هذه النظرة أن فشل النسق في أداء مهامه يرجع أساسا إلى الخطأ البشري ، بغض النظر عن نوع النسق ، حتى لو كان النسق مُمكننا (مُؤتمتا) كليا (الصناعات الكيماوية مثلا).
وحسب هذا التصور فإن أسباب العطب يمكن تتبعها وإيجادها في إحدى مراحل تطوير النسق من طرف الإنسان. فقد تكمن هذه الأسباب في مراحل التصميم أو في مراحل التركيب أو في مراحل الصيانة. وعلى هذا الأساس فإن أي خطأ هو في الأصل خطأ بشري ولا دخل للجانب الميكانيكي أو الآلي فيه ، لأن هذا الأخير ما هو في واقع الأمر إلا صنعا بشريا.
من خلال التتبع السابق والمختصر لنشأة وتطور الأرغونوميا ، نلاحظ أن هذا الفرع من فروع الاهتمام العلمي اتسعت حدوده كموضوع علمي ، وأعيد النظر في تعريفه عدة مرات ، وأن مجالات اهتمام المختص في الهندسة البشرية او الارغونوميا سريعة التطور والتغير، لأن اهتمامه في الأصل هو "الإنسان وعلاقته بالتقنية"، ومادامت وتيرة التغير والتطور قد تسارعت في هذين المجالين فمن الطبيعي أن يتطور معهما الاختصاص.
ثالثا- أنواعها:
تتعدد أنواع الأرغونوميا و تختلف باختلاف الأهداف التي تطبق من أجلها ، وحسب مجالات التدخل الأرغونومي ، غير أن هذه الأنواع تتداخل وغالبا ما يتم تصنيفها بحسب الأهداف أو بحسب مجالات التدخل.
فالذين يراعون الأهداف يقسمون الارغونوميا الى (ارغونوميا التصميم) و (ارغونوميا التصحيح) ، والذين يركزون على مجالات التدخل يقسمون الأرغونوميا الى (تنظيمية) و(معرفية) و(فيزيقية).
ونظرا لتشعب الموضوع ودقته سوف نتناول فقط ثلاثة أنواع رئيسية ونشير الى مجالات عملها واهتماماتها وهي: الفيزيقية والمعرفية والتنظيمية.
- الارغونوميا الفيزيقية: تتناول مناصب العمل ، وكيفية تنصيبها ، وأيضا وضعيات العمل ، وتهتم أيضا بما يسمى حديثا بـ (الاضطرابات العظم عضلية) أو (الاضطرابات العضلية الهيكلية) ، ونقصد بها ، تلك الاضطرابات المرتبطة ببيئة العمل.
- الارغونوميا المعرفية أو الذهنية: تشمل كل ما يتعلق بالعمليات الذهنية كالتذكر والادراك والذاكرة والاستجابة والتفكير الاستدلالي ، و آثار ذلك كله على التفاعلات بين الإنسان و بين باقي مكونات النسق.
- الارغونوميا التنظيمية: تهتم بكل ما ينظم العمل داخل المؤسسة من اتصالات ومن طريقة العمل والبنية التنظيمية و قواعد العمل و مختلف الإجراءات ، مثلا : الاتصال ، و تسيير الموارد البشرية ، و تصميم مختلف الأشكال الجديدة للعمل ، وذلك في إطار تفاعل جميع هذه العوامل.
ولهذا النوع (الارغونوميا التنظيمية) اهتمام كبير بما يسمى (تنظيم الورشة) ، أي البعد بين الآلات المختلفة حتى يستطيع العامل أن ينجز عمله في هدوء ، و يستطيع الحركة و التنقل بكل حرية ، وحتى لا يُحدِث ازدحام الآلات و اقترابها قلقاً و توتراً عند العمال أو عرقلة الإنتاج.
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :2
عدد التعليقات : 0
منذ 18 ساعة
2025/04/15م
أولا- تعريف التثقيف الصحي : تتعدد تعاريف التثقيف الصحي ونذكر منها ما يلي: - عملية إعلامية هدفها حثُّ الناس على تبنّي نمط حياة وممارسات صحية سليمة. - عملية يتحقق عن طريقها رفع الوعي الصحي عن طريق تزويد الفرد بالمعلومات والخبرات بقصد التأثير في معرفته و ميوله و سلوكه من حيث صحته و صحة المجتمع الذي يعيش... المزيد
عدد المقالات : 8
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 اسبوع
2025/04/06م
يقصد بتجاوز حق الدفاع الشرعي هو انعدام التناسب بين فعل الدافع وبين الخطر الذي يهدد المدافع فلا يبيح حق الدفاع الشرعي احداث ضرر اشد مما يستلزمه هذا الدفاع وفقاً لنص المادة ٤٥ من قانون العقوبات . ويستوي في التجاوز في الدفاع الشرعي ان يكون فعل المدافع فعل عمدي او كان خطأ او على سبيل الاعتقاد خطأ بانه كان... المزيد
عدد المقالات : 140
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/04/04م
تسمى هذه الفتحات بالعيون الباكية وتعمد السومريون وضعها أثناء بناءهم للزقورات لكي تستخرج مياه الامطار عند هطولها على الزقورة فتعمل كالمرازيب في وقتنا الحاضر و يخرج ماء المطر كما تخرج الدموع من العيون ، و لهذا يسميها السومريون اصحاب الذوق الفني الراقي (العيون السومرية الدامعة) و ما يثير الانتباه ان... المزيد
عدد المقالات : 43
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/04/03م
ما بين نوائب الدهر والصبر الجميل... النبي أيوب (عليه السلام) معلمٌ حضاريٌ في مدينة بابل تقرير زيد علي كريم الكفلي ضربت العرب المثل في هذا الرجل المبتلى فكلما أصاب إنسان من مصيبة أو بلاء أوصوه بأن يصبر كصبر أيوب وأخذ الناس يتنفس معنى الصبر وهم يتذكرون قصته ويستلهمون منها دروساً ، وقد ضرب هذا المثل بسبب... المزيد
عدد المقالات : 69
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 18 ساعة
2025/04/15م
(أبو محمد) منذ الصباح يجلس أمام التلفزيون، أوشكت الجمعة  علی الانتهاء وهو مازال مشغولا بمتابعة  خبر اكتشاف الهيكل العظمي للرجل المشؤوم منذ زمن بعيد كان هناك رجل مشؤوم ،يقال :إنه في اليوم الذي تبين أن أمه حامل به ، حاصرت مجموعة من الكلاب أباه واقتطعت أهم ما يبقيه علی قيد الرجولة فبقي عليلا يحيا... المزيد
عدد المقالات : 23
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 18 ساعة
2025/04/15م
التجدد مذهب المبدع المتمكن ، ومسلك الشاعر المجيد ؛ فهو لا يكرر ما يقول ولا ما يسطر من قصيد .. حالاته الإبداعية بلا ذاكرة .. وان شئت قل خارج الذاكرة ، فتجده دائم الإبداع في تجديد وانتقال بين عوالم الشعر. نجد هذا جليا لدى شاعرنا الأستاذ محمد مغاوري ؛ فهو يطل علينا من وراء تلال سرابية من الشعر الوهمي الذي... المزيد
عدد المقالات : 8
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/04/13م
في قريةٍ بعيدةٍ، كانَ هناكَ طِفلٌ يُدعى "فارس"، شغوفًا بالطبيعةِ، ويحبُّ استكشافَ الغاباتِ المحيطةِ بقريتهِ. في أحدِ الأيامِ، بينَما كانَ يسيرُ في الغابةِ، رأى زهرةً جميلةً وفريدةً لم يرَ مثلَها منْ قبلُ. كانتْ تتوهّجُ بألوانٍ مختلفةٍ كأنّها زهرةٌ من عالمٍ آخَر. اقتربَ فارسٌ مِنها بحذرٍ، وإذا... المزيد
عدد المقالات : 9
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/04/13م
كلُّ شيء في حياتنا كان خلسةً، نخشی الضوء، نخشی المرايا، نخشی وجه  النهر الناطق نخشی الأبواب المفتحة، نخشی الليل رغم سباته، نخشی الفجر رغم حضوره نخشی القادم، تُری هل فكرتم كيف كنّا نعيش كنا نحيا ولم نكن نعيش فحياتنا مجرد أنفاس تركض مسرعةً، تتلفت تخاف علی رصيدها المُلاحَق، الهارب من فوهات البعث... المزيد
عدد المقالات : 23
علمية
ان الامراض والمشاكل الصحية التي ترتبط بالدم عديدة ومتنوعة ولذلك لا بد من وجود فحوصات مختبرية تساعد في الكشف عن هذه المشاكل لتعطي الطبيب التفاصيل الكاملة عن مكونات الدم لإعطاء العلاج المناسب للحالة . ويعد فحص صورة الدم الكاملة ( Complete blood count)... المزيد
أولا- مفهوم الأرغونوميا: من الناحية اللغوية ، كلمة أرغونوميا جاءت من الكلمة اليونانية Ergonomics وتعني "قواعد العمل" ، أي مجموعة القواعد التي تضبط أنشطة العمل. أما من الناحية الاصطلاحية فقد اختلفت التعاريف وتعددت المصطلحات التي تناولها الباحثون في... المزيد
عزيزي القارئ تخيل أنك تستطيع علاج مرض السرطان أو الالتهابات المزمنة دون التأثير على الخلايا السليمة في جسمك، بل إن الدواء يصل مباشرة إلى الخلايا المصابة فقط، دون أن يُسبب أي آثار جانبية. هذا ما تعد به تقنية توصيل الأدوية المستهدف باستخدام... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
عظمة أهل البيت (عليهم السلام) وحدود القياس...
السيد رياض الفاضلي
2025/02/20م     
النخب والمفاهيم النمطية الموروثة
عبد الخالق الفلاح
2024/11/16م     
ميدان الأوّلويّات
السيد رياض الفاضلي
2024/10/14م     
اخترنا لكم
حسن كاظم الفتال
2025/03/06
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ إن من العظمة لهذا...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)
2025/03/11
( القيامة عرس المتقين )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com