المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17808 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

مفهوم المحاكاة عند إبن رشد
14-08-2015
المعامل التركيبي: The Structure Factor
2023-09-27
محاصيل الحبوب - مناطق انتاج الشعير الرئيسية
18-1-2017
Operation of Laser–Diode Arrays
20-1-2021
أفيكم إمام مفترض طاعته؟
24-11-2019
خنفساء الشوندر العادية Sugar beet weevil
2-4-2018


الجبر والقهر والعتو في القران الكريم  
  
4448   03:26 مساءاً   التاريخ: 21-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص124-125.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

وردت مشتقات الجبر في القرآن الكريم 10 مرات حيث تكررت بلفظ جبّار 5 مرات في مثل النص الشريف :

{واسْتَفْتَحُوا وخابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ}

[15 من سورة إبراهيم‏]

و3 مرات بلفظ جبارا في مثل قوله تعالى :

{إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ‏}

[19 من سورة القصص‏]

ومرتين بلفظ جبارين في مثل النص الكريم :

{وإِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ‏}

[130 من سورة الشعراء]

وبنفس العدد أي 10 تكررت مشتقات القهر حيث وردت بلفظ القهار 6 مرات في مثل قوله تعالى :

{سُبْحانَهُ هُوَ اللَّهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ}

[4 من سورة الزمر]

ومرتين بلفظ القاهر في مثل النص الشريف :

{وهُوَ الْقاهِرُ فَوْقَ عِبادِهِ وهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ}

[18 من سورة الأنعام‏]

ومرة واحدة بلفظ تقهر في النص الكريم :

{فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ}

[9 من سورة الضحى‏]

ومرة واحدة كذلك بلفظ قاهرون في النص الشريف :

{وإِنَّا فَوْقَهُمْ قاهِرُونَ‏}

[127 من سورة الأعراف‏]

وتكررت مشتقات العتو 10 مرات أيضا إذ وردت بلفظ عتوا 4 مرات في مثل قوله تعالى :

{فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ‏}

[77 من سورة الأعراف‏]

ومرتين بلفظ عتيا في مثل النص الكريم :

{ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا}

[69 من سورة مريم‏]

ومرة واحدة بالمشتقات في النص الكريم :

{وكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها ورُسُلِهِ‏}

[8 من سورة الطلاق‏]

{بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ ونُفُورٍ}

[21 من سورة الملك‏]

{لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً}

[21 من سورة الفرقان‏]

{وأَمَّا عادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عاتِيَةٍ}

[6 من سورة الحاقة]

وهكذا يتساوى عدد مرات ذكر مشتقات الجبر بمشتقات القهر بمشتقات العتو حيث وردت 10 مرات لكل في كل القرآن الكريم مع اختلاف الآيات الواردة فيها كل من هذه المشتقات.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .