أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-4-2016
3867
التاريخ: 29-4-2016
3195
التاريخ: 29-4-2016
2966
التاريخ: 2-02-2015
3372
|
ما تواترت به الروايات من نعيه (عليه السلام) نفسه قبل وفاته والخبر عن الحادث في قتله وانه يخرج من الدنيا شهيدا بضربة في رأسه يخضب دمها لحيته، وكان الامر في ذلك كما قال، فمن اللفظ الذى رواه الرواة في ذلك: قوله (عليه السلام): والله لتخضبن هذه من هذه ووضع يده على رأسه ولحيته.
ومنها ما رواه الثقات عنه (عليه السلام): من انه كان يفطر في هذا الشهر ليلة عند الحسن، وليلة عند الحسين (عليهما السلام)، وليلة عند عبد الله بن جعفر (رضي الله عنه)، لا يزيد على ثلاث لقم، فقال له احد ولديه الحسن والحسين (عليهما السلام) في ذلك، فقال: يا بنى يأتى أمر الله وانا خميص، انما هي ليلة او ليلتان فأصيب من الليل.
ومنها ما رواه أصحاب الآثار ان الجعد بن بعجة رجلا من الخوارج قال لاميرالمؤمنين (عليه السلام): اتق الله يا علي فانك ميت، فقال أميرالمؤمنين (عليه السلام): بل والله مقتول قتلا ضربة على هذه تخضب ذه ووضع يده على رأسه ولحيته، عهد معهود وقد خاب من افترى.
وقوله (عليه السلام): في الليلة التى ضربه الشقي في آخرها وقد توجه إلى المسجد فصاح الاوز في وجهه وطردهن الناس عنه فقال: أتركوهن فأنهن نوائح.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|