أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-11-2016
1026
التاريخ: 2024-04-09
825
التاريخ: 2024-04-06
885
التاريخ: 7-11-2016
1154
|
( غُسْلُ الْمَسِّ ) لِلْمَيِّتِ الْآدَمِيِّ النَّجِسِ ( فَبَعْدَ الْبَرْدِ وَقَبْلَ التَّطْهِيرِ ) بِتَمَامِ الْغُسْلِ ، فَلَا غُسْلَ بِمَسِّهِ قَبْلَ الْبَرْدِ وَبَعْدَ الْمَوْتِ .
وَفِي وُجُوبِ غَسْلِ الْعُضْوِ اللَّامِسِ قَوْلَانِ أَحَدُهُمَا ذَلِكَ خِلَافًا لِلْمُصَنِّفِ وَكَذَا لَا غُسْلَ بِمَسِّهِ بَعْدَ الْغُسْلِ ، وَفِي وُجُوبِهِ بِمَسِّ عُضْوٍ كَمُلَ غُسْلُهُ قَوْلَانِ : اخْتَارَ الْمُصَنِّفُ عَدَمَهُ .
وَفِي حُكْمِ الْمَيِّتِ جُزْؤُهُ الْمُشْتَمِلُ عَلَى عَظْمٍ وَالْمُبَانُ مِنْهُ مِنْ حَيٍّ وَالْعَظْمُ الْمُجَرَّدُ عِنْدَ الْمُصَنِّفِ ، اسْتِنَادًا إلَى دَوَرَانِ الْغُسْلِ مَعَهُ وُجُودًا وَعَدَمًا ، وَهُوَ ضَعِيفٌ ( وَيَجِبُ فِيهِ ) أَيْ فِي غُسْلِ الْمَسِّ (الْوُضُوءُ ) قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ ، كَغَيْرِهِ مِنْ أَغْسَالِ الْحَيِّ غَيْرِ الْجَنَابَةِ .
وَ " فِي " فِي قَوْلِهِ : " فِيهِ " لِلْمُصَاحَبَةِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى : { اُدْخُلُوا فِي أُمَمٍ } وَ { فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ } إنْ عَادَ ضَمِيرُهُ إلَى الْغُسْلِ ، وَإِنْ عَادَ إلَى الْمَسِّ فَسَبَبِيَّةٌ .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|