المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6251 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

غزوة أحد
2024-10-17
زبية الأسد
14-4-2016
مضخات التهوية Spargers
26-2-2020
الدورة القلبية Cardiac Cycle
12-6-2016
وزن الاعمال
3-9-2019
الامل بين الماضي والمستقبل
22-4-2021


رياح بن الحارث النخعي  
  
1782   11:11 صباحاً   التاريخ: 19-8-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7 -ص38
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من التابعين /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-12-2017 1708
التاريخ: 19-8-2017 1390
التاريخ: 29-11-2017 3696
التاريخ: 14-8-2017 1271

رياح بن الحارث النخعي أبو المثنى الكوفي في تهذيب الكمال يقال انه حج مع عمر ذكره ابن حبان في الثقات. وفي تهذيب التهذيب قال العجلي كوفي تابعي ثقة.

وفي تاريخ بغداد: رياح بن الحارث يقال انه حج مع عمر بن الخطاب حجتين ورد المدائن ثم روى بسنده عن صدقة بن المثنى عن جده رياح بن الحارث كنت عند منبر الحسن بن علي وهو يخطب بالمدائن فقال: الا ان امر الله واقع وان كره الناس اني ما أحببت ان آلي من امر أمة محمد ص مثقال حبة من خردل يراق فيه محجمة من دم مذ علمت ما ينفعني مما يضرني فالحقوا بطيتكم اه‍ والذي ثبت ان الحسن لم يصالح الا بعد ما علم بخذلان أصحابه ومكاتبتهم معاوية بان يسلموه له عند أول اللقاء.

مشايخه :

يفهم من تاريخ بغداد وتهذيب التهذيب انه يروي عن :

1- علي بن أبي طالب.

2- ابنه الحسن بن علي ع.

3- سعيد بن زيد بن عمرو بن نقيل.

4- ابن مسعود .

5- عمار بن ياسر.

6- الأسود بن يزيد.

تلاميذه :

ويفهم منهما انه روى عنه :

1- حفيده صدقة بن المثنى بن رياح.

2- ابنه جرير بن رياح.

3- الحسن بن الحكم النخعي .

4- أبو حمزة الضبعي .

5- حرملة بن قيس.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)