أقرأ أيضاً
التاريخ: 14/9/2022
1346
التاريخ: 5-1-2022
2754
التاريخ: 12/12/2022
1429
التاريخ: 24-1-2021
2458
|
المنزل والمدرسة لهما الدور الاساسي في تكوين شخصية الاطفال والناشئين , ولا بدّ من وجود التوافق والتشابه بين أساليب وأهداف المنزل والمدرسة , ولا يبطل أحدهم عمل الآخر , بل يكملوا بعضهم بعضاً .
يجب أن تقوم المدرسة في ايجاد علاقات جيدة مع المنزل وتستطيع كذلك انشاء صفوف تعليمية للعوائل من أجل أن توضح لهم فن التربية وكذلك دراسة المشاكل العالقة في المنزل وتبادل الخبرات بين المنزل والمدرسة.
جمعية أولياء الطلبة والمعلمين نظام تربوي يجب فيه البحث عن طرق توسيع طرق التعاون بين المنزل والمدرسة , خصوصاً التعاون العلمي والتربوي لتحقيق أهداف المدرسة .
لابدّ أن تتوفر للمعلّم في كلّ صف رابطة أو علاقة معينة مع أولياء الطلبة وإخبارهم بوضع أطفالهم في المجال العلمي والتربوي , وبهذا الاسلوب تنشأ روح جديدة للتعاون والمساعدة بين أولياء الطلبة والمعلمين والمربيّن يستطيع من خلالها المعلم والمربي والمرشد الاجتماعي من الدخول في حياة الطلبة العائلية ومعرفة المشاكل التي يعانون منها ومحاولة حلّها .
يقوم بعض المعلمين بتسجيل أعمال الطالب اليومية , ومن ثم ابلاغ أولياء الطلبة اسبوعياً بهذه الأعمال, وتقوم بعض المدارس بتوجيه الدعوة إلى أولياء الطلبة للمشاركة في الرحلات السياحية التي تقوم بها المدرسة , أو المشاركة في صلاة الجماعة التي تعقد يومياً في المدرسة , حيث تستغل الفرص هنا لإبلاغ أولياء الطلبة بوضع أبنائهم العلمي والتربوي .
هذه الأمور وغيرها على مجلس الآباء والمعلمين السعي إلى ايجادها وايجاد الطرق الاخرى التي تؤدي الى النمو الفكري والعلمي للطالب .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|