أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-4-2017
4251
التاريخ: 29-4-2017
11949
التاريخ: 24-4-2017
2004
التاريخ: 17-2-2017
5461
|
لا مفر من التعاون والتنسيق بين البيت والمدرسة من أجل إصلاح الطفل وتأهيله. على الوالدين ومربي المدارس ان يضعوا ايديهم بأيدي بعضهم ليقوموا سوياً بإعداد الطفل وتربيته في شتى الجوانب، وجبران نقاط ضعفه، وتنمية قدراته وإرشاده.
إن ضرورة هذا التعاون والتنسيق تبرز من عدم تمكن اي من الوالدين أو المربين بمفرده بالقيام بمهمة تربية الطفل وتنفيذ برنامج إصلاحه، ولا يمكنه ان يحل جميع مشاكل الطفل ومصاعبه بمفرده، بل لا بد من قيام تعاون وتنسيق بين البيت والمدرسة. فمن العقبات الأساسية والمهمة في التربية عدم وجود تنسيق بين البيت والمدرسة، واختلاف وتضارب الاساليب والمفاهيم التربوية بين الوالدين والمربين.
إن التفاهم والتعاون بين الاهل والمدرسة أمر ضروري جداً من أجل بناء الطفل وإصلاحه، وتأهيل الجيل المستضعف. وأكثر أهمية لأهله الأكثر استضعافاً منه. كما ان هذا التعاون يشكل خدمة للمجتمع ككل.
ترى ما هي حال ذلك المربي والمعلم الذي يسعى الى القيام بواجبه التربوي على احسن وجه، لكنه لا يلقى من الاهل اي تعاون.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|