أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-8-2017
1128
التاريخ: 2-10-2018
1121
التاريخ: 14-8-2017
841
التاريخ: 27-11-2016
863
|
قال تعالى في الآية 26 من سورة الحج {وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} [الحج: 26] و الآية {وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} [الحج: 29].
وقال الإمام الصادق (عليه السّلام )يستحب ان يطوف ثلاثمائة و ستين أسبوعا- أي مرة، كل مرة سبعة أشواط- على عدد أيام السنة ، فإن لم تستطع فثلاثمائة و ستين شوطا، فإن لم تستطع فما قدرت عليه من الطواف.
ولهذه الرواية، وكثير غيرها أجمع الفقهاء على استحباب الطواف بالبيت ورجحانه بذاته مستقلا عن أي نسك.
عند دخول مكة المكرمة:
قال ابان: كنت مع الإمام الصادق (عليه السّلام) ، فلما انتهى إلى الحرم نزل، و اغتسل، و أخذ نعليه بيديه، ثم دخل الحرم حافيا. و قال الإمام (عليه السّلام )إذا دخلت الحرم فخذ من الإذخر فامضغه- الإذخر نبات يطيب الفم - و قال: من دخل مكة بسكينة غفر له ذنبه. فقيل له: و ما السكينة؟ قال: يدخلها غير متكبر و لا متجبر.
وقال: الدخول من باب بني شيبة سنة.
الفقهاء:
قالوا: يستحب لمن دخل مكة ان يغتسل، وان يدخل المسجد من باب شيبة، وان يرفع يديه عند رؤية البيت، ويكبر و يهلل، ويدعو بالمأثور، وان يمضغ الإذخر، وإلّا نظف فمه، واجتهد في زوال رائحته.
|
|
دور في الحماية من السرطان.. يجب تناول لبن الزبادي يوميا
|
|
|
|
|
العلماء الروس يطورون مسيرة لمراقبة حرائق الغابات
|
|
|
|
|
انطلاق الجلسة البحثية الرابعة لمؤتمر العميد العلمي العالمي السابع
|
|
|