المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7232 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
من هم المحسنين؟
2024-11-23
ما هي المغفرة؟
2024-11-23
{ليس لك من الامر شيء}
2024-11-23
سبب غزوة أحد
2024-11-23
خير أئمة
2024-11-23
يجوز ان يشترك في الاضحية اكثر من واحد
2024-11-23

اعتقال هانئ
12-8-2017
اليقين
2024-09-23
تفسير الآيات [146-148] من سورة البقرة
12-06-2015
Reflection: Speech act types and Irish English
17-5-2022
الاختلاف في عيسى (عليه السلام)
19-07-2015
تجسيم صوتي audio perspective
5-12-2017


خطوات تقدير الاحتياجات البشرية  
  
29994   10:17 صباحاً   التاريخ: 19-10-2016
المؤلف : جوري الملتقى
الكتاب أو المصدر : إدارة الموارد البشرية
الجزء والصفحة : ص19-22
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الموارد البشرية / السياسات و التخطيط /

خطوات تقدير الاحتياجات البشرية :

1. تحليل الطلب المتوقع من إدارة الموارد البشرية .

2. تحليل العرض المتوقع من إدارة الموارد البشرية .

3. التوفيق بين العرض والطلب .

مثال : تعتزم شركة عسير وقحطان للأثاث المدرسي زيادة إنتاجها للسنوات الخمس المقبلة للخطة بمعدل 10% سنوياً وكان إنتاجها الحالي 500.000 وحدة فإذا علمت أن :

أ- المدة المطلوبة للإنتاج الوحدة الواحدة 30 دقيقة .

ب- عدد أيام الإجازات السنوية 85 يوماً .

ت- عدد ساعات العمل اليومي الصافي 7 ساعات .

فما هو :

1. العدد الكلي المطلوب لحجم القوى العاملة ؟

2. العدد المطلوب إضافته في السنة الأولى من الخطة إذا علمت أن العدد الحالي من العمالة هو 126 عاملاً ؟

 

1- تحليل الطلب على الموارد البشرية : يوضح تحليل الطلب :

+ عدد الأفراد الذين يحتاجهم العمل في كل أقسام المنظمة .

+ العمل المطلوب منهم . ~> المهام .

+ تحليل المهارات المطلوبة من الأفراد .

+ التكلفة المتوقعة لاستقطاب الأفراد.

في هذا يجب القيام بما يلي:

+ تقدير حجم النشاط المتوقع للفترات المحددة للخطة ، مثلا سنويا.

+ تحليل أعمق يستند على الموجود فعلاً من هؤلاء الأفراد، ومواقع عملهم الحالية والمستقبلية، ومعدلات الإنتاج السائدة في المنظمة.

أساليب تقدير الطلب من الموارد البشرية الأساليب غير الكمية:

* طريقة التقدير على أساس مراكز العمل.

* طريقة التقدير الشخصي للمشرفين.

* طريقة التجربة والخطأ.

* طريقة دلفي ~> هدفها معرفة آراء الخبراء في الموارد البشرية .

الأساليب الكمية:

* طريقة تحليل الاتجاه. ~> يحلل الاتجاه بناء على المعايير العالمية للمستقبل .

* طريقة تحليل المعدلات.

* طريقة تحليل معامل الارتباط.

2- تحليل العرض على الموارد البشرية

- أي تحديد القوى العاملة المتاحة أو المتوفرة سواء من داخل المنظمة أو خارجها.

1- العرض المتوقع من داخل المنظمة: أي ما يتوفر لديها من قوة عاملة من حيث الكم والكيف حاليا ولاحقا، وذلك من خلال جمع معلومات عن القوى العاملة من خلال سجلات وكشوف المنظمة، وكذلك معرفة الزيادة المتوقعة والنقص المتوقع خلال فترة الخطة.

+ خطوات تحليل العرض الداخلي:

1- تحديد عدد الأفراد الموجودين حاليًا.

2- تحديد عدد الأفراد الذين سيستمرون في كل وظيفة.

3- تحديد عدد الأفراد الذين سينقلون إلى وظائف أخرى داخل المنظمة.

4- تحديد عدد الأفراد الذين سيتركون وظائفهم إلى خارج المنظمة.

+ العرض الداخلي= ( القوى العاملة الموجودة حاليا )+ (الزيادة المتوقعة في العرض ) – (النقص المتوقع في العرض)

ومن مصادر جمع المعلومات عن العرض الداخلي:

* محزون المهارات: يتكون من قائمة بأسماء الموظفين الحاليين في المنظمة ومعلومات تفصيلية عن كل موظف ( مؤهلاته – خبراته في التدريب – الامتحانات –تطلعاته – رأي مديره المباشر). وغالبا ما تستخدم هذه الطريقة في الشركات والمؤسسات صغيرة الحجم.

* طرائق الإحلال:~> أي سيحل محل العمالة الحالية عمالة جديدة . أشكال بيانية توضح للمخططين الوضع القائم لبعض الوظائف الهامة في المنظمة , والموظفين المتوقع إحلالهم فيها عند انتهاء فترة القائمين عليها حاليا , وتحتوى على :عمر الموظف الحالي – مستوى أدائه  .وعمر المرشح للوظيفة – مستوى أدائه – قدراته مهاراته

* نظم المعلومات الآلية: تصمم المنظمة برامج أو تستخدم برامج جاهزة لمخزون المهارات .بحيث يسجل من خلالها الموظفين معلومات عن خبراتهم ومؤهلاتهم تخزن على الحاسب الآلي.

+ العرض المتوقع من خارج المنظمة: تلجأ المنظمات للخارج لتلبية احتياجاتها المستقبلية عندما لا تفي الأعداد الموجودة بها حاليًا لمقابلة هذه الاحتياجات .

- يقوم العرض الخارجي على توقع العمالة الخارجية التي يمكن أن تلحق للعمل بالمنظمة، ويستلزم هذا التوقع دراسة وتحليل  والتنبؤ بمجموعة من  المؤثرات الخارجية من أهمها:

* الظروف الاقتصادية العامة ( التضخم – البطالة – الميزان التجاري )، وكل ما انخفضت درجة البطالة في المجتمع كلما كانت هناك صعوبة في الحصول على العمالة والانتقاء منها ، والعكس صحيح.

* أوضاع الأسواق المحلية :  تعكس هذه الأسواق بطالة شديدة في وقت لا تعاني فيه أسواق محيطة نفس هذه الظروف.

* أوضاع سوق المهن المحلية:  تعكس الظروف السائدة فائضا في بعض المهن وعجزا في مهن أخرى . ~> بناء على المعرفة بالسوق المحلي والمعرفة بالمنظمات فيجب التأكد أن جميع التخصصات الموجودة تتوافق مع احتياجات سوق العمل .

3- التوفيق بين الطلب والعرض :

- بعد تحليل جانب الطلب المتوقع على الاحتياجات البشرية في المستقبل والعرض المتوقع من هذه الاحتياجات داخليا  وخارجيا يمكن أن تظهر الصور التالية :

- الحالة الأولى : زيادة الطلب على العرض( حالة عجز ).

- الحالة الثانية : زيادة العرض على الطلب (حالة الفائض).

- الحالة الثالثة : التوافق بين الكميات المطلوبة والمعروضة .

الحالة الأولى : زيادة الطلب على العرض (حالة العجز) أهم البدائل المتاحة  للمنظمة :

- اللجوء لمصادر جديدة للتوظيف .

- استخدام وسائل للإقناع  خلال الاتصال النشط.

- تخفيض شروط الالتحاق بالوظائف .

- إطالة سن التقاعد.

- زيادة ساعات العمل خارج وقت الدوام . ~> أوفر تايم

- تحسين نظام الأجور والحوافز .

الحالة الثانية : زيادة العرض على الطلب (حالة الفائض)أهم البدائل المتاحة للمنظمة :

- تخفيض ساعات العمل . ~> كتقسيم عدد الساعات بين شخصين .

- تشجيع التقاعد المبكر .

- تخفيض عمليات التوظيف.

- اللجوء لسياسة إنهاء الخدمة.

الحالة الثالثة : تساوي العرض مع الطلب (حالة الاستقرار) ~> الحالة النموذجية

* في حالة تساوى العرض مع الطلب من الموارد البشرية من حيث الكم والكيف فلن تكن هناك مشكلة.

* قد يحدث توافق في الأعداد، ولكن لا يوجد توافق من حيث المؤهلات المطلوبة والمعروضة.

* قد يحدث زيادة في الطلب على مجموعة من الوظائف وزيادة العرض في مجموعة أخرى. وهنا يمكن أن تلجأ المنظمة إلى توجيه الفائض في تصنيف وظيفي لعلاج العجز في تصنيف آخر.

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.