أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-8-2022
![]()
التاريخ: 23-2-2022
![]()
التاريخ: 22/12/2022
![]()
التاريخ: 28-9-2016
![]() |
هو التوقع من الناس في أموالهم ، و هو أيضا من شعب حب الدنيا و من أنواعه ، و من الرذائل المهلكة.
وقال رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله) «إياك و الطمع ، فإنه الفقر الحاضر».
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام) : «استغن عمن شئت تكن نظيره ، وأرغب إلى من شئت تكن أسيره ، وأحسن إلى من شئت تكن أميره».
وقال الباقر (عليه السلام) : «بئس العبد عبد له طمع يقوده ، و بئس العبد عبد له رغبة تذله»
وقيل للصادق (عليه السلام) : ما الذي يثبت الإيمان في العبد ؟ , قال : «الورع والذي يخرجه منه الطمع»
والأخبار في ذم الطمع كثيرة ، وكفى به ذما أن كل طامع يكون ذليلا مهينا عند الناس ، وأن وثوقه بالناس و اعتماده عليهم أكثر من وثوقه باللّه ، إذ لو كان اعتماده على اللّه أكثر من اعتماده على الناس لم يكن نظره إليهم ، بل لم يطمع من أحد شيئا إلا من اللّه سبحانه.
|
|
دراسة: عدم ترتيب الغرفة قد يدل على مشاكل نفسية
|
|
|
|
|
علماء: تغير المناخ تسبب في ارتفاع الحرارة خلال موسم الحج
|
|
|
|
|
اختتام مؤتمر الإمام الرضا (عليه السلام) ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي الثاني
|
|
|