أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-9-2016
2654
التاريخ: 13-9-2016
1346
التاريخ: 19-2-2019
4148
التاريخ: 5/10/2022
2374
|
لما كان الوقوف على أنواع المنهج البحثي ضرورة من ضرورات تحديد الأسلوب والطريقة التي سيتم بهما معالجة موضوع البحث كان لزاما تناول موضوع أنواع مناهج البحث العلمي من خلال الوقوف على هذه الأنواع من حيث المفهوم والخصائص والأهداف والمزايا والعيوب وذلك لتحديد منهج البحث العلمي الذي سيتم اتباعه بهذه الرسالة باعتباره الأنسب طبقا لموضوعها.
أ- المنهج التاريخي:يستخدم المنهج التاريخي في دراسة تطور ظواهر حدثت في الماضي حيث يتم تفسيرها بهدف الوقوف على مضامينها والتعلم منها ومعرفة مدى تأثيرها على الواقع الحالي للمجتمعات واستخلاص العبر منها(1)
١) مفهوم المنهج التاريخي:المنهج التاريخي هو: مجموعة الطرائق والتقنيات التي يتبعها الباحث التاريخي والمؤرخ للوصول إلى الحقيقة التاريخية، وإعادة بناء الماضي بكل وقائعه وزواياه، وكما كان عليه في زمانه ومكانه، وبجميع تفاعلات الحياة فيه . (2) أي هو كل الوسائل التي من شانها إعادة تشكيل الماضي لقراءته مرة ثانية.
٢) خطوات المنهج التاريخي: يتألف المنهج التاريخي من عناصر ومراحل متشابكة ومتداخلة ومترابطة ومتكاملة، في تكوين بناء المنهج التاريخي ومضمونه، وهي:
أ)تحديد المشكلة العلمية التاريخية:يعني اختيار المشكلة اختيار موضوع البحث، أي طرح مشكلة تتعلق بالماضي يكون لها أهمية واقعية وقيمة وجودية( ١)
ب) جمع وحصر الوثائق التاريخية:إن وسيلة الإجابة على المشكلة هي جمع المصادر، وهي أهم أعمال المؤرخ، وبشكل عام يمكن تصنيف المصادر أو الوثائق إلى:
وثائق مكتوبة أو مطبوعة.
وثائق أخرى.
رواية شفوية مباشرة
ج) نقد الوثائق التاريخية: يطلق على عملية التحليل المفصل للاستدلالات التي تقود من ملاحظة الوثائق إلى معرفة الوقائع اسم النقد وهي عملية ضرورية لجميع الوثائق مهما كان نوعها، يقوم فيها الباحث التاريخي بعملية فكرية تراجعية، نقطة الانطلاق فيها الوثيقة، ونقطة الهدف الواقعة التاريخية، وبينهما سلسلة من الاستدلالات تكون فيها فرص الخطأ عديدة وقد يكون النقد الوثائقي خارجيا أو داخليا كالآتي: (2)
النقد الخارجي للوثائق التاريخية: يتناول الباحث في النقد الخارجي هوية الوثيقة وأصالة الوثيقة وتحديد مصدرها وزمانها ومكانها وهل هي الأصل أم منسوخة عنه، وهل هي بخط صاحبها أم بخط شخص آخر، والمواد التي استعملت في كتابتها
النقد الداخلي للوثائق التاريخية: ويكون هذا النقد لتقويم الوثيقة من حيث معنى المادة الموجودة في الوثيقة وصدقها، وهل كتبت بناء على ملاحظة شخصية مباشرة أم نقلا عن رواة، وكل ذلك وفق خطوتين الأولى هي النقد الداخلي الإيجابي والهدف منها تفسير الأصل التاريخي، وإدراك معناه الحقيقي، والخطوة الثانية هي النقد الداخلي السلبي الذي يتناول مدى دقة الحقائق التي أوردها صاحب الأصل وإخلاصه، والموضوعية فيها، ويعني هذا تحليل شخصية المؤلف وظروفه، ومدى صحة ما أورد من حوادث. (1)
وقد أورد فان دالين مبادئ عامة للنقد نورد فيما يلي أهمها:
لا تقرأ في الوثائق القديمة مفاهيم أزمنة متأخرة.
لا تحكم على المؤلف بأنه يجهل أحداثا معينة لأنه غفل عن ذكرها.
لا تقلل من قيمة المصدر ولا تبالغ في قيمته.
لا تكتف بمصدر واحد حول حقيقة واحدة.
الأخطاء المتماثلة في مصدرين أو أكثر تثبت نقلها بعضها عن بعض.
إذا ناقض الشهود بعضهم بعضا في واقعة فقد يكون أحدهم صادقا، وقد يكونون مخطئين جميعا.
النقاط التي يتفق عليها شهود كثر أكفاء مباشرون تعتبر مقبولة.
قد تعطي وثيقة ما دليلا كافيا في نقطة معينة ولا تعطي مثل هذا الدليل في نقطة أخرى.
الشهادات الرسمية شفوية أو كتابية، يجب تأييدها ما أمكن بأخرى غير رسمية (2)
في هذه المرحلة يعود الباحث لفرضيته بعد أن جمع الحقائق عنها ونقدها، فيعيد صياغة الفرضية في ضوء ملاحظاته ومكتشفاته ويعدل فيها في ضوء ما توصل إليه، وتتضمن عملية التركيب والتفسير المراحل التالية:
تكوين صورة فكرية واضحة لكل حقيقة من الحقائق المتجمعة لدى الباحث.تصنيف الحقائق بحسب طبيعتها الداخلية.
ملء الفجوات والثغرات التي يجدها الباحث في هيكل التصنيف لأنه لا يستطيع ملء هذه الثغرات بالملاحظة المباشرة أسوة بالباحثين في العلوم الطبيعية.
ربط الحقائق التاريخية ببعضها أو البحث عن علاقات قائمة بينها (1 ويمكن تلخيص خطوات المنهج العلمي التاريخي في الشكل التالي
شكل رقم (6) خطوات المنهج التاريخي
٣) مزايا وعيوب المنهج التاريخي:
أ) مزايا المنهج التاريخي: يعتمد المنهج التاريخي الأسلوب العلمي في البحث من حيث انتقاء المشكلة، وتحديدها، ووضع الفروض المناسبة التي تفسر الأحداث أو الأوضاع، وجمع المعلومات والبيانات لاختبار الفروض ونقد المادة العلمية وتفسير النتائج وكتابة تقرير البحث(1) يعتمد عالم التاريخ على قواعد حساب الاحتمالات التي يستخدمها علماء الطبيعة (2)
ب) عيوب المنهج التاريخي: لا يعتمد المنهج التاريخي على التجربة العلمية المضبوطة.
إن مصدر الباحث التاريخي في المعرفة لا يعتمد على الملاحظة المباشرة الدقيقة.
لا يستطيع الباحث التاريخي أن يصل إلى كل الحقائق المتصلة بمشكلة ما وذلك بحكم البعد الزمني للأحداث التاريخية وصعوبة تسجيلها بصورة كاملة وعلى نحو صحيح في بعض الأحيان.
لا نصل عن طريق الأسلوب التاريخي إلى تعميمات وقوانين علمية لها نفس الدقة والكفاية العلمية لتلك التي يحصل عليها الباحث في مجال العلوم الطبيعية (3)
إلا أنه وفي جميع الأحوال يمكن استخدام المنهج التاريخي في البحث اما بشكل جزئي بتناول جزء من البحث باستخدام هذا المنهج أو استخدام كلي طبقا لموضوع البحث الذي يتم تناوله خاصة وأن هناك من الابحاث التي يختص موضوعها بالفترات التاريخية فقط .
ب - المنهج الوصفي:
باعتبار أن المنهج الوصفي هو أحد المناهج التي سيتم استخدامها في الرسالة لذا كان لزاما تناول هذا المنهج بالعرض الشامل حيث سيكون أحد المناهج الرئيسية لتحقيق أهداف البحث سواء في شق الوصف أو شق المقارنات التي توضح أهمية التجارة الالكترونية وكفاءة العملية البيعية التقليدية .
1) مفهوم المنهج الوصفي: يمكن تعريف المنهج الوصفي بأنه:
أ) أسلوب من أساليب التحليل المرتكز على معلومات كافية ودقيقة عن ظاهرة أو موضوع محدد عبر فترة أو فترات زمنية معلومة وذلك من أجل الحصول على نتائج علمية تم تفسيرها بطريقة موضوعية بما ينسجم مع المعطيات الفعلية للظاهرة (1)
ب) كما أنه : طريقة لوصف الموضوع المراد دراسته من خلال منهجية علمية صحيحة وتصوير النتائج التي يتم التوصل إليها على أشكال رقمية معبرة يمكن تفسيرها ( ٢)
ج) كذلك هو: وصف دقيق وتفصيلي لظاهرة أو موضوع محدد على صورة نوعية كمية أو رقمية، فالتعبير الكيفي يصف الظاهرة ويوضح خصائصها أما التعبير الكمي فيعطينا وصفا رقميا يوضح مقدار هذه الظاهرة أو حجمها ودرجة ارتباطها مع الظاهرات المختلفة الأخرى، وقد يقتصر هذا المنهج على وضع قائم في فترة زمنية محددة أو تطويرا يشمل عدة فترات زمنية ( ٣)
إذا من خلال التعاريف السابقة نجد أن المنهج الوصفي يصور الواقع لظاهرة معينة بقيم رقمية لتأكيد وتوضيح الواقع خلال فترة زمنية محددة يمكن تحليلها تحليلا كميا بشكل متكامل.
٢) خطوات المنهج الوصفي
يسير المنهج الوصفي عبر مراحل محددة تتوافق مع المنهج العلمي حيث يقوم الباحث بالآتي:
أ) تفحص الموقف المشكل ودراسته دراسة وافية.
ب) تحديد المشكلة التي يريد دراستها.
ج) صياغة فرضية معينة لهذه المشكلة بناء على ملاحظاته ويدون هذه المشكلة ويقرر الحقائق والمسلمات التي يستند إليها في دراسته.
د) اختيار عينة مناسبة ويعين مواضيع فحصهم.
ه) تحديد طرائق جمع البيانات التي ينبغي الحصول عليها.
و) تصنيف البيانات التي يريد الوصول إليها وذلك بغرض المقارنة والتوصل إلى وجوه الشبه والاختلاف وتبيين العلاقات.
ز) اختيار أدوات البحث التي يستخدمها في جمع البيانات، كالاستبانة أو المقابلة أو الملاحظة وفقا لطبيعة المشكلة موضوع الدراسة، ويتحقق من صلاحية هذه الأدوات في جمع البيانات.
ح) القيام بملاحظات وجمع البيانات بطريقة موضوعية ودقيقة.
ط) تحديد النتائج التي توصل إليها الباحث، وتصنيفها ثم تحليلها وتفسيرها بدقة وبساطة، ومن ثم وضع توصيات لتحسين الواقع الذي يدرسه (1)
شكل رقم (7) خطوات المنهج الوصفي
٣) مزايا المنهج الوصفي وعيوبه:
أ) المزايا
اتساع النطاق وتعدد الطرق المتاحة أمام الباحث من حيث اللجوء إلى المسح أو تحليل العمل أو المضمون.
إلقاء الضوء على العلاقات بين الظواهر المختلفة، كالعلاقات بين الأسباب والنتائج والكل والجزء.
تقديم التفسيرات والتحليلات للظواهر المختلفة بما يساعد الباحث على فهم العوامل المؤثرة في الظاهرة.
تناول البحوث الوصفية للظواهر كما هي عليه في الواقع تتطلب إجراءات قد تكون محظورة أو مجال اعتراض (١)
ب) العيوب
- الاصطدام بتعقيد الظواهر وتشابك العلاقات بين الظواهر، مما يجعل إخضاع الظواهر لإجراءات الضبط العلمي والقياس أمرا مشكوكا فيه في بعض الأحيان.
- احتمالية اعتماد الباحث على معلومات خاطئة نتيجة لأخطاء مقصودة أو غير مقصودة في مصادر المعلومات.
- هناك مجال لتحيز الباحث في جمع البيانات (٢)
- صدق المعلومات في كثير من الأحيان يعتمد على مقدار فهم المساعدين لطبيعة وأهداف البحث.
- صعوبة إثبات الفرضيات في الدراسات الوصفية لأنها تتم عن طريق الملاحظة والمشاهدة وجمع المعلومات المؤيدة والمعارضة للفرضيات دون إمكانية إتاحة المجال للباحث لاستخدام التجربة لإثباتها
ج- المنهج التجريبي
١) مفهوم المنهج التجريبي:
يعتبر المنهج التجريبي الأسلوب الذي تتمثل فيه معالم الطريقة العلمية بالشكل الصحيح، إذ يقوم هذا المنهج على أساس استخدام التجربة في قياس متغيرات الظاهرة، ويتم التحكم بجميع المتغيرات التي تؤثر على ظاهرة معينة أو واقعة ما باستثناء متغير واحد(المتغير التجريبي) وذلك لقياس أثره على الظاهرة أو الواقعة (1)
٢) خطوات المنهج التجريبي :
أ (صياغة مشكلة البحث وتحديد أبعادها.
ب) صياغة فرضيات الدراسة واستنباط ما يترتب عليها.
ج) إعداد تصميم تجريبي يحتوي على العلاقات والمتغيرات المراد استخدامها، واختيار عينة الدراسة.
د) تحديد العوامل المستقلة التي ينوي إخضاعها للتجربة.
ه) تحديد الوسائل التي من خلالها يمكن قياس نتائج التجربة والتأكد من صحتها.
و) إجراء الاختبارات الأولية بهدف تحديد مواطن الضعف في الفرضيات المصاغة.
ز) تحديد مكان وموعد وزمان إجراء التجربة.
ح) التأكد من مدى الثقة بالنتائج التي تم الوصول إليها بحيث يتم تصميم اختبار دلالة لتحديد مدى هذه الثقة
الشكل رقم (8) خطوات المنهج التجريبي
٣) مزايا وعيوب المنهج التجريبي:
أ) مزايا المنهج التجريبي :
* يستطيع الباحث أن يكرر التجربة أو الدراسة أكثر من مرة، وبذلك يتأكد من صحة نتائجها ومن ثباتها.
* يستطيع الباحث أن يتحكم في العوامل المؤثرة ويضبطها، مما يعطي الفرصة للعامل التجريبي في التأثير على المتغيرات التابعة.
* يقوم هذا المنهج على الدقة في اختيار شرعية الفرضية التي تم وضعها وعلى الباحث إبداء ملاحظاته العلمية الدقيقة عند مقارنة مضمون الفرضيات التي وضعها والوقائع أو النتائج التي توصل إليها بأسلوب تحليلي منطقي واقعي.
* يمتاز هذا المنهج عن غيره من مناهج البحث العلمي، بأنه يسعى أصلا للكشف عن العلاقات السببية بين العوامل المؤثرة والظاهرة محل الاهتمام ( ١)
ب)عيوب المنهج التجريبي:
* تتم معظم التجارب في ظروف صناعية بعيدة عن الظروف الطبيعية.
* يحتاج إلى مهارات وخبرات عالية المستوى من الناحية العلمية المرتبطة معدل إنصاف من يقومون بالموضوعية والخبرة اللازمتين لإنجاح التجارب، كأهم المفاهيم العلمية المتبعة.
* يتطلب استخدامه إجراءات إدارية معقدة.
* يصعب عزل عامل معين على انفراد، لأن ذلك يجعل تحديد العلاقة بين متغير تابع ومتغير مستقل أمرا صعبا.
* يصعب التعاون مع أفراد عينة الدراسة، يما يتعلق بضبط الأنماط السلوكية للأفراد تحت التجربة.
* يصعب إيجاد مجموعتين متكافئتين تماما في كل العوامل، وبذلك تتأثر النتائج بالفرضيات بين المجموعات.
* يصعب تعميم النتائج ومقابلتها مع الفرضيات التي قامت عليها التجربة نفسها.
* تتأثر دقة النتائج بمقدار دقة ضبط الباحث للعوامل المؤثرة والأدوات التي يستخدمها كالاختبار والمقاييس، بخاصة في مجال دراسة الظاهرات الإنسانية والاجتماعية
د- المنهج الذي يتم اتباعه بالبحث :
تم الاعتماد في اختيار منهج البحث المناسب لهذه الدراسة على أساس التنوع في استخدام المناهج البحثية بحيث يتم استخدام المنهج المناسب طبقا لأبواب البحث المختلفة حيث يتم استخدام المنهج الوصفي لتحديد المشكلة المقصودة بالبحث والمحصورة بمتغيرين أحدهما مستقل والآخر تابع (تطبيقات التجارة الالكترونية وتطور سوق مواد الاكساء الداخلي )، كما سيتم استخدام المنهج الوصفي بشكل أساسي من أجل تحقيق أهداف هذا البحث في الوصف أو المقارنة تطبيقات التجارة الاكترونية وتطور سوق مواد الاكساء الداخلي ، كما سنعتمد نمط الدراسة المسحية بشكل أساسي في البحث، وذلك من خلال المسح الاجتماعي وتحليل العمل وتحليل المضمون وبالتالي سيكون المسح لعينة ممثلة لمجتمع الدراسة، وبتحليل العمل بعد المسح الاجتماعي سنتعرف على الواجبات والمسؤوليات المرتبطة بالعاملين بمجال البيع بالشركة، وعلى الخصائص التي يجب أن يتصف بها رجل البيع لشغل الوظيفة البيعية، وعلى علاقة وظيفة رجل البيع بالوظائف الأخرى بالإضافة لدراسة البيئة الداخلية والخارجية للشركة ومدى ارتباطها بالتجارة الالكترونية وتأثير ذلك على الشركة بشكل خاص والسوق بشكل عام ، وسيتم ذلك من خلال الاستبانة التي تم تصميمها لخدمة هذا الهدف والمقابلة والملاحظة ودراسة آراء الرؤساء والمشرفين، ولضمان نتائج الدراسة سيتم تحليل المضمون وسيتم بالتالي دراسة العلاقات والروابط التبادلية من خلال دراسة حالات العاملين بمجال البيع بواسطة جمع بيانات تفصيلية عنهم، وستتم دراسة الحالة بإجراء المقارنات العلمية لمعرفة أسباب الارتباط بين الظواهر وستكون الدراسة الارتباطية الدراسة الأساسية في البحث. وبذلك يكون قد تم اتباع المنهج الكمي الذي يعتمد على الدراسة الميدانية، وبالتالي التحليلي للوصول إلى النتائج والتوصيات.
______________________
1) مناهج البحث، مرجع سابق، ص ( ٢٨٣)
2) البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص( ١٥١)
3). البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص ( ١٥٨ )
4). البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص ( ١٦٢)
5).البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص (164)
6).البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص (166)
د) عملية التركيب والتفسير:
7). البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص (170)
8)عطوي، الدكتور جودت عزت، أساليب البحث العلمي مفاهيمه، أدواته، طرقه الإحصائية، عمان: دار الثقافة للنشر والتوزيع، ٢٠٠٧ ، ص ( ١٦٢)
9)عسكر، د.علي، د.حسن جامع، د. فاروق الفرا، د. وليد هوانة، مقدمة في البحث العلمي التربوي والنفسي والاجتماعي، عمان: مكتبة الفلاح للنشر والتوزيع، ٢٠٠٩ ، ص ( ١١٥)
10) أساليب البحث العلمي مفاهيمه، أدواته، طرقه الإحصائية، مرجع سابق، ص ( 116)
11) مناهج البحث، مرجع سابق، ص( ١٣٠ )
12) مناهج البحث، مرجع سابق، ص( ١٣١ )
13) البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص (١٨٣)
14) البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص (191)
15) الرفاعي، الدكتور أحمد حسين، مناهج البحث العلمي تطبيقات إدارية واقتصادية، عمان: دار وائل للنشر والتوزيع، الطبعة الخامسة، ٢٠٠٧ ، ص ( ١٣٣)
16) البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، مرجع سابق، ص( ٢٥٢)
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|