المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6242 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

مادة الامر
31-8-2016
كتاب الامام إلى قريش
10-4-2016
حلم الزيتون
4-4-2022
العدد الذري وعدد الكتلة
4-1-2016
مشاكل اختيار الزوج [المشاكل التي تواجه كل شاب]
23-9-2020
الصفات الشخصية للقائد الإعلامي- الاصالة
4-9-2020


الحسين بن علي بن يقطين  
  
1182   03:26 مساءاً   التاريخ: 29-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-9-2016 2379
التاريخ: 22-7-2017 1393
التاريخ: 29-8-2016 2332
التاريخ: 2-9-2016 3152

اسمه :

الحسين بن علي بن يقطين ابن موسى(... ـ كان حيّاً قبل 203 هـ).

كان أبوه عليّ بن يقطين من خواص أصحاب أبي الحسن الكاظم عليه السَّلام وروى عنه كثيراً، وكان أخوه الحسن من الفقهاء المتكلمين، ومن رواة الحديث.

أقوال العلماء فيه:

ـ قال الشيخ الطوسي ثقة من أصحاب الرضا (عليه السلام).

ـ عده البرقي في أصحاب الكاظم (عليه السلام) .

ـ قال السيد الخوئي : ذكر المجلسي - قدس الله سره -: " الظاهر الحسين بن علي بن يقطين ، عن علي بن يقطين ، عن أبي الحسن عليه السلام كما لا يخفى على المتتبع ، وهذا التصحيف شائع في مثل هذا السند في الكتاب والتهذيب " .

ثم قال السيد الخوئي : ولا يبعد صحة ما ذكره - قدس سره - فانه في كثير من الروايات روى عن أبيه ، عن أبى الحسن عليه السلام على ما عرفت . وروى بسنده أيضا ، عن محمد بن عيسى العبيدي ، عن الحسين بن علي ابن يقطين ، عن أبيه علي بن يقطين ، عن أبي الحسن الماضي عليه السلام .

ـ عُدّ الشيخ السبحاني الحسين بن علي بن يقطين من أصحاب الكاظم - عليه السلام - وروى عنه، كما عُدّ من أصحاب الرضا - عليه السلام - .

نبذه من حياته :

وقع في اسناد كثير من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليهم السلام - ، تبلغ مائة وسبعة موارد في الكتب الاَربعة.*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج7/رقم الترجمة 3555، وموسوعة طبقات الفقهاء ج227/3.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)