أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-1-2018
1158
التاريخ: 24-8-2016
730
التاريخ: 4-7-2017
668
التاريخ: 26-7-2017
1123
|
اسمه:
الحسن بن أحمد بن القاسم(349 ـ 430 هـ ) بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر الثاني بن عبد الله بن جعفر بن محمد بن الحنفية بن علي بن أبي طالب، الشريف أبو محمد المحمدي، البغدادي.
أقوال العلماء فيه :
ـ قال النجاشي : " الحسن بن أحمد بن القاسم بن محمد بن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، الشريف ، النقيب ، أبو محمد ، سيد في هذه الطائفة ، غير أني رأيت بعض أصحابنا يغمز عليه في بعض رواياته " .
ـ قال الشيخ في مشيخة التهذيب في طريقه إلى الفضل بن شاذان : " أخبرنا الشريف أبو محمد الحسن بن أحمد بن القاسم العلوي المحمدي " .
ـ قال السيد الخوئي : إن عبارة الشيخ في نسبه هو الصحيح ، فإن الحسن أبا محمد من أولاد محمد بن الحنفية ، وأما ما ذكره النجاشي من كون القاسم ابنا لمحمد بلا واسطة فهو غير قابل للتصديق ، فإن الحسن المعاصر للنجاشي المتوفى سنة 450 ، أو بعدها فكيف يمكن أن يكون في الطبقة الثالثة من أولاد محمد ، مع أن الفصل يقرب من 400 سنة .
نبذه من حياته:
كان أبو محمد المحمدي سيدا من سادات الشيعة، محدثا، راويا للأخبار، وكان يخلف الشريف المرتضى على نقابة العلويين ببغداد، وحدث عن: أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله الصفواني، وروى عنه كتبه ، وعن: أبي غالب الزراري، والشيخ الصدوق، وأبي المفضل الشيباني، وآخرين، وحكي عن «ذيل تاريخ بغداد» لابن النجار أن المترجم روى عن القاضي الحسن بن عبد الرحمان الرامهرمزي، وبكر بن أحمد بن مخلد، وأبي عبد الله الغالبي، وروى عنه أيضا: الشيخ أبو جعفر الطوسي، وأبو جعفر محمد بن جرير الطبري الامامي.
أثاره:
صنف كتبا، منها: خصائص أمير المؤمنين عليه السلام من القرآن، فضل العتق، وكتاب في طرق الحديث المروي في الصحابي.
وفاته:
توفي سنة ثلاثين وأربعمائة، عن إحدى وثمانين سنة، وله عقب يعرفون ببني النقيب المحمدي، كانوا أهل جلالة وعلم ورواية ونسب، ثم انقرضوا.*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: معجم رجال الحديث ج5/ رقم الترجمة 2721، وموسوعة طبقات الفقهاء ج84/5.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|