المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5936 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
معاملة البيض المخصب (الملقح) للديك الرومي
2024-04-30
ما هي الموسيقى وما هو الغناء؟
2024-04-30
معاملة بيض البط في حقول الانتاج
2024-04-30
اقسام الصلاة
2024-04-30
معدل انتاج بيض الرومي
2024-04-30
أعداد الصلاة
2024-04-30

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أحمد بن عبد الرضا ( ... ـ حياً 1085 هـ)  
  
1495   10:46 مساءاً   التاريخ: 3-7-2016
المؤلف : الشيخ جعفر السبحاني.
الكتاب أو المصدر : موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة :
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الحادي عشر الهجري /

اسمه :

أحمد بن الرضا (المشتهر بعبد الرضا) الحافظ الاِمامي، ذو الفنون، مهذب الدين البصري، نزيل خراسان ثم بلاد الهند.

 

نبذه من حياته :

تبحّر في أكثر علوم وفنون زمانه، أقام في مشهد الاِمام الرضا عليه السَّلام بخراسان، وفي القرى التابعة له، وزار كابل وقندهار وشاه جهان ثم سكن حيدرآباد، وصنّف فيها وفي المدن والقرى التي زارها جملة من الكتب، وتلمّذ على المحدث الكبير محمد بن الحسن الحر العاملي، وحصل منه على إجازة.

وعُني بالحديث ومهر فيه، وصار من حفّاظ عصره، كان يحفظ اثني عشر ألف حديث بلا إسناد، وألفين ومائتي حديث مع الاِسناد.

 

آثاره :

صنّف كتباً، منها:

1- الدرة النجفية في أُصول الفقه.

2- قرّظه شيخه الحر العاملي سنة (1075هـ).

3- عمدة الاعتماد في كيفية الاجتهاد.

4- التحفة الصفوية في الاَنباء النبوية.

5- التحفة العلوية.

6- الرسالة الاعتقادية ألفها سنة (1068 هـ).

7- آداب المناظرة.

8- غوث العالِم في حدوث العالَم.

9- رسالة في الجمل والعقود.

10- رسالة في الاَخلاق.

11- الزبدة في المعاني والبيان والبديع.

12- فائق المقال في الحديث والرجال ألفه سنة (1085 هـ).

13- تحفة ذخائر كنوز الاَخيار في بيان ما يحتاج إلى التوضيح من الاَخبار ، ينقل عنه في «نامه دانشوران ناصري» .

وفاته :

لم نظفر بتاريخ وفاته.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء ج31/11.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




تطبيق حقيبة المؤمن يسجّل أكثر من (124) مليون تلاوة خلال شهر رمضان
الهيأة العليا لإحياء التراث تُصدر الكتاب الخامس من سلسلة (بحوث مختارة من مجلّة الخزانة)
قسم شؤون المعارف يصدر دليلًا خاصًّا بإصداراتِه
المجمع العلمي يكرّم المساهمين بنجاح نشاطاته القرآنية في شهر رمضان الكريم