المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
نظرية الغبار البركاني والغبار الذي يسببه الإنسان Volcanic and Human Dust
2024-11-24
نظرية البقع الشمسية Sun Spots
2024-11-24
المراقبة
2024-11-24
المشارطة
2024-11-24
الحديث المرسل والمنقطع والمعضل.
2024-11-24
اتّصال السند.
2024-11-24

Measuring distance in the Solar System: The planets
1-8-2020
معنى كلمة حول
17/11/2022
GRAVITATIONAL ACCELERATION AT SEA LEVEL
12-9-2020
XOR
4-1-2022
نصر الدين الطوسي
2-12-2015
الأبوة ـ مشاركة الأبناء
2023-02-16


المنفعة الاجتماعية والاقتصادية أساس الملكية الخاصة  
  
2681   11:38 صباحاً   التاريخ: 1-6-2016
المؤلف : اكرم فالح احمد الصواف
الكتاب أو المصدر : الحماية الدستورية والقانونية لحق الملكية الخاصة
الجزء والصفحة : ص35-36.
القسم : القانون / القانون الخاص / القانون المدني /

ترمي هذه النظرية إلى أن حق الملكية يستند على النفع العام، على أساس أن لا وسيلة لإثارة عزيمة الإنسان إلا أن يؤمن على ملكه بشكل دائم. مع عد أن طبيعة الإنسان منفعة مع الملكية الخاصة في اتجاه إلى بذل ما يستطيع من جهد من أجل زيادة ملكه وبالتالي لو طبق هذا النظام لأصبحت الملكية حافزاً للفرد على العمل والانتاج مما يؤدي إلى زيادة الموارد الاقتصادية للمجتمع كلهم، كما أن انشغال كل فرد بملكه الخاص يؤدي إلى القضاء على المنازعات والخلافات بين أفراد المجتمع لكونه أداة مهمة لتحقيق الأمن والسلام، فكان على القوانين توفير الحماية اللازمة للملكية الخاصة(1). وقد انتقدت هذه النظرية أيضاً، ومن هذه الانتقادات هي أن انقسام المجتمع على طبقات نتيجة تركيز الثروة في يد طائفة منه، وسوء توزيع الدخل يترتب عليه عدم الاستقرار، في النزاع المستمر. فهو يتعارض مع فكرة أصحاب هذه النظرية بأن الملكية الخاصة تقود إلى الأمن والسلام. كما أنه يمكن التخلي عن دافع الملكية الخاصة ونستعيض عنها بدوافع أخرى مادية ومعنوية بوجود نظام اشتراكي أساسه العدالة الاجتماعية، وتجنب الملكية الخاصة التي تدفع صاحبها إلى بذل أقصى جهده لتحقيق الربح حتى وإن كان على حساب المصلحة العامة(2).

______________________

1-  عزيز كاظم ناصر – الملكية الخاصة وخصوصية التطبيق الاشتراكي في العراق – رسالة ماجستير – جامعة بغداد – 1984 – ص37. وأنظر كذلك د. شاكر الجنابي – مصدر سابق – ص50.

2-  د. نزيه محمد الصادق المهدي – مصدر سابق – ص 95.

 




هو قانون متميز يطبق على الاشخاص الخاصة التي ترتبط بينهما علاقات ذات طابع دولي فالقانون الدولي الخاص هو قانون متميز ،وتميزه ينبع من أنه لا يعالج سوى المشاكل المترتبة على الطابع الدولي لتلك العلاقة تاركا تنظيمها الموضوعي لأحد الدول التي ترتبط بها وهو قانون يطبق على الاشخاص الخاصة ،وهذا ما يميزه عن القانون الدولي العام الذي يطبق على الدول والمنظمات الدولية. وهؤلاء الاشخاص يرتبطون فيما بينهم بعلاقة ذات طابع دولي . والعلاقة ذات الطابع الدولي هي العلاقة التي ترتبط من خلال عناصرها بأكثر من دولة ،وبالتالي بأكثر من نظام قانوني .فعلى سبيل المثال عقد الزواج المبرم بين عراقي وفرنسية هو علاقة ذات طابع دولي لأنها ترتبط بالعراق عن طريق جنسية الزوج، وبدولة فرنسا عن طريق جنسية الزوجة.





هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم كيفية مباشرة السلطة التنفيذية في الدولة لوظيفتها الادارية وهو ينظم العديد من المسائل كتشكيل الجهاز الاداري للدولة (الوزارات والمصالح الحكومية) وينظم علاقة الحكومة المركزية بالإدارات والهيآت الاقليمية (كالمحافظات والمجالس البلدية) كما انه يبين كيفية الفصل في المنازعات التي تنشأ بين الدولة وبين الافراد وجهة القضاء التي تختص بها .



وهو مجموعة القواعد القانونية التي تتضمن تعريف الأفعال المجرّمة وتقسيمها لمخالفات وجنح وجرائم ووضع العقوبات المفروضة على الأفراد في حال مخالفتهم للقوانين والأنظمة والأخلاق والآداب العامة. ويتبع هذا القانون قانون الإجراءات الجزائية الذي ينظم كيفية البدء بالدعوى العامة وطرق التحقيق الشُرطي والقضائي لمعرفة الجناة واتهامهم وضمان حقوق الدفاع عن المتهمين بكل مراحل التحقيق والحكم , وينقسم الى قسمين عام وخاص .
القسم العام يتناول تحديد الاركان العامة للجريمة وتقسيماتها الى جنايات وجنح ومخالفات وكما يتناول العقوبة وكيفية توقيعها وحالات تعددها وسقوطها والتخفيف او الاعفاء منها . القسم الخاص يتناول كل جريمة على حدة مبيناً العقاب المقرر لها .