أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-4-2017
1913
التاريخ: 15-4-2017
1962
التاريخ: 11-1-2016
2165
التاريخ: 30-4-2017
4505
|
قليلة هي القصص والحكايات للأطفال في دنيا أدب العرب المعاصر، على الرغم من سلسلة (القصص المدرسية) للسادة : سعيد العريان، محمود زهران، امين دويدار، وهي 18 قصة ليس بينها ما يحدث فعلا داخل جدران المدرسة، وهو مجرد عنوان.
لكن العالم يعطي هذا الجانب اهتماما كبيرا، اذ المدرسة مجتمع كامل، ويقضي فيه الطفل ساعات طوالا خلال النهار..
وقصة (بودجر) الاسترالية تحكي عن ولد مزعج للمدرسين ولزملائه، ويتسبب في مشكلات لا اول لها ولا اخر، لكن مدرسا يكشف جانبا طيبا فيه، ينفذ منه، ويشركه في عمل مسرحي، يثبت التلميذ خلاله ان بداخله كنزا انسانيا فياضاً...
ومن الصين هناك قصة (العصبة الثالثة) وهي عبارة عن مجموعة من التلاميذ يشكلون (شلة) لمحاربة اللصوص والمستغلين، ويطاردونهم دون هوادة، وبعث ناظر المدرسة وراءهم من يتقصى امرهم، ويكتشف ذلك عن كشف سرهم الدفين.
وظهرت في اليابان قصة (تانكاوا قال انها ليست كذبة) وتحكي عن طفلة اسمها (ريو) في الخامسة الابتدائية، قلما تتحدث مع زميلاتها وزملائها وجاءهم طفل يحكي قصصا يراها الجميع انها مجرد اكاذيب لكن (ريو) وحدها هي التي تصدقها، وكانت تدافع عنه بقوة وأستماته الى ان غادر مدرستهم الى اخرى داخلية، لقد ابتعد عن (ريو)، لكن لم ينسها ولن ينساها ابدا، وسيذكر دائما موقفها الرائع منه...
وتجري احداث قصة (جوهان وبيتر) في مدرسة سويدية حيث يقوم بيتر وزميلان له باضطهاد جوهان، وعمره عشر سنوات، حتى لقد جعلوا حياته لا تطاق، وكان يختفي منهم في الحمام في اثناء الفسحة، ويحاول ان يجد في كل يوم طريقا جديداً ومختلفا الى المدرسة؛ لأنهم يتربصون به في الذهاب اليها، والعودة منها، ويرغب في تفادي عدوانهم عليه.. الجانب الأول من القصة يجيء على لسان هذا الطفل في مذكراته.
اما الجانب الثاني فيقدم وجهة النظر الاخرى من خلال بيتر، مسجلا على شريط يحكي الاحداث نفسها والسؤال : كيف انتهى الصراع بين الطرفين ؟..
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|