أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-5-2016
![]()
التاريخ: 5-5-2016
![]()
التاريخ: 5-6-2016
![]()
التاريخ: 18-7-2016
![]() |
يقول الإمام علي (عليه السلام) في الخطبة (63) من النهج في معرض تعداد صفات الله تعالى :
" وكُلُ سميع غيره ، يصم لطيف الأصوات ، ويُصمه كبيرها ويذهب عنه ما بعد منها " .
لقد أثبت العلم الحديث باستخدام الهزازات الصوتية ، أن الأذن البشرية تتحسس فقط في مجال معين من الاهتزازات ، وهي التي يقع تواترها بين 15هزة / ثا وبين 15 ألف هزة/ثا . فإذا كان تواتر الصوت أق لمن لحد الأول ، أو أكثر من الحد الثاني ، فإن الأذن لا تسمعه أبداً . وهذا هو المقصود في كلام الإمام (عليه السلام) بـ (لطيف الأصوات) و (كبير الأصوات) ؛ فإن الله يسمع كل الأصوات ، أما مخلوقاته فلا تسمع إلا مجالاً محدداً منها .
ومن قدرة الله أنه جعل سيدنا سليمان (عليه السلام) يسمع حتى كلام النملة ، ويفهم لغتها .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|