أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-4-2016
268
التاريخ: 15-4-2016
216
التاريخ: 15-4-2016
239
التاريخ: 15-4-2016
258
|
إذا فرغ المتمتّع من إحرام العمرة من الميقات ثم صار إلى مكّة فقارب الحرم ، استحبّ له أن يغتسل قبل دخوله ، لأنّ أبان بن تغلب كان مع الصادق عليه السلام، لمّا انتهى إلى الحرم نزل واغتسل وأخذ نعليه بيديه ثم دخل الحرم حافيا ، فصنعت مثل ما صنع ، فقال : « يا أبان من صنع مثل ما رأيتني صنعت تواضعا لله عزّ وجلّ محا الله عنه مائة ألف سيّئة ، وكتب له مائة ألف حسنة ، وبنى له مائة ألف درجة ، وقضى له مائة ألف حاجة » (1).
ولو لم يتمكّن من الغسل عند دخول الحرم ، جاز له أن يؤخّره إلى قبل دخول مكة ، فإن لم يتمكّن ، فبعد دخولها ، للرواية (2).
__________________
(1) الكافي 4 : 398 ـ 1 ، التهذيب 5 : 97 ـ 317.
(2) الكافي 4 : 398 ـ 5 ، و 400 ـ 4 ، التهذيب 5 : 97 ـ 98 ـ 318 و 319.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|