أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-3-2016
3413
التاريخ: 30-3-2016
4306
التاريخ: 20-10-2015
3271
التاريخ: 3/10/2022
1021
|
كان من الطبيعي أن تسقط حكومة ابن الزبير بعد أن بلي بالبخل و الاستبداد بالرأي و العجب بنفسه - كما يقول عبد الملك بن مروان- و قد زحفت إليه جيوش الأمويين بقيادة السفاح الأثيم الحجاج بن يوسف الثقفي فاحتلت مكة المكرمة و اعتصم ابن الزبير بالبيت الحرام و هو يرجو السلامة و النجاة ظانا أن اعتصامه بالبيت الحرام سوف يوفر له الحماية و عدم الاعتداء عليه و قد أخطأ في ذلك فإن الجيش الأموي لا يرجو للّه و قارا و لا يرعى للبيت حرمة فقد أخذت قذائف النار تتساقط عليه و قد فر أكثر أصحابه و هم يطلبون من الحجاج الأمان و هو يمنحهم ذلك حتى بقي في عدد قليل من أصحابه فهجمت عليه جيوش الأمويين و حصدت رأسه و صلبه الحجاج إلى جانب المسجد الحرام و بقي مصلوبا لم يسمح الحجاج بمواراته حتى أذن له عبد الملك بذلك ... .
|
|
دراسة: إجراء واحد لتقليل المخاطر الجينية للوفاة المبكرة
|
|
|
|
|
"الملح والماء" يمهدان الطريق لأجهزة كمبيوتر تحاكي الدماغ البشري
|
|
|
|
بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
|
|
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
|
|
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
|
|
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد
|