المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
فاعلية التسويق الإلكتروني E-Marketing Effectiveness 2 فاعلية التسويق الإلكتروني E-Marketing Effectiveness 1 مفهوم التسويق الإلكتروني ومـراحل دورة التسويـق الإلكترونـي مـحـددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 2 مـحددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 1 مـشكلات التـجـارة الإلكتـرونـيـة التهديـدات الأمنيـة فـي بيئـة التـجارة الإلكترونـيـة ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السابع ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السادس ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الخامس ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الرابع التحنيط في عهد الأسرة الثانية والعشرين التحنيط في عهد الأسرة الواحدة والعشرين الحضارة المصرية في العهد اللوبي مثال تطبيقي لنموذج استمارة تحليل المضمون


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



دراسة: الزواحف فقدت أرجلها لتتمكن من مطاردة فرائسها إلى جحورها  
  
2786   11:23 صباحاً   التاريخ: 30-11-2015
المؤلف : bbc.com
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / أخبار العلوم و التكنولوجيا /

يقول العلماء إن رأس الأفعى المتحجر الذي اكتشف في الارجنتين، الذي يصل عمره إلى 90 مليون عام، قد يكشف عن سر أن الزواحف لا أرجل لها.

واستخدمت جامعة إدنبره الأشعة السينية على اجهزة الكمبيوتر لفحص الأذن الداخلية للأفعى، وهي من نوع دينيلسيا باتاجونيكا وطولها يزيد عن المترين، وتعد جيلا متقدما للغاية من أنواع الأفاعي الموجودة الآن.

وتوصلت الدراسة إلى وجود قنوات وفجوات عظمية في الأذن تشبه التكوين العظمي لبعض أنواع الزواحف الحالية.

ويساعد هذا التكوين على مطاردة الفرائس وتجنب الأعداء.

ولم يكن هذا التكوين العظمي موجودا في الزواحف التي تعيش بالقرب من المياه أو فوق الأرض، مما يشير إلى أن وجود الأرجل مثل مشكلة في تطور تلك الكائنات لأنه كان يعوق قدرتها على مطاردة الفرائس إلى داخل مخابئها.

ويقول البروفيسور يونغو يي من كلية العلوم الجيولوجية في جامعة إدنبره "إن كيفية فقدان الزواحف لأرجلها كان سرا بالنسبة للعلماء لفترة طويلة، ولكن يبدو أن هذا قد حدث حتى تتمكن الأجيال الأولي منها من التأقلم على مطاردة الفرائس داخل مخابئها."

وتناقض تلك الدراسة نظرية أخرى تقول إن الزواحف فقدت أطرافها لتكون أكثر قدرة على السباحة أو لتعيش في المياه.

وتؤكد الدراسة التي نشرت في دورية سانيس أدفانسز إلى أن أفعى دينيلسيا باتاجونيكا هي أكبر الأفاعي القادرة على المعيشة في مخابئ أو الوصول اليها.