المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
التنميـة البيئيـة وأثـرها الاقـتـصادي (علـم اقتـصاد البيئـة والتنمـيـة البيئـيـة) النفايات البيئية وامكانية الاستثمار الاقتصادي الآثـار البيئيـة الناجمـة عـن الأنـشطـة الاقتـصاديـة التكاليف الاقتصادية للمشكلات البيئية ورؤى مختلفة حول تكاليف البيئة الاقتصادية علاقة الموارد الاقتصادية بعلمي الاقتصاد والبيئة الجغرافية ما جاء من الأحاديث القدسيّة في شأن أمير المؤمنين والأئمّة من ولده (عليهم السّلام) وفي النصّ عليهم وفي معنى الإمامة / القسم الرابع ما جاء من الأحاديث القدسيّة في شأن أمير المؤمنين والأئمّة من ولده (عليهم السّلام) وفي النصّ عليهم وفي معنى الإمامة / القسم الثالث ما جاء من الأحاديث القدسيّة في شأن أمير المؤمنين والأئمّة من ولده (عليهم السّلام) وفي النصّ عليهم وفي معنى الإمامة / القسم الثاني  ما جاء من الأحاديث القدسيّة في شأن أمير المؤمنين والأئمّة من ولده (عليهم السّلام) وفي النصّ عليهم وفي معنى الإمامة / القسم الأول ابن الملك «تحتمس» ابن الملك (مري موسى) ابن الملك (أمنحتب) ابن الملك (وسر ساتت) ابن الملك (نحي) ابن ملك (أنبني)

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 7085 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

المقاصد الشرعية في تربية النشء
11-2-2018
تحقيق صحفي
28-6-2019
فيما ينبغي على الام الارملة فعله
12-1-2016
الشبكات البلورية
2023-11-21
ludling (n.)
2023-10-07
الكتلة
30-7-2017


ابن الملك (أمنحتب)  
  
53   03:27 مساءً   التاريخ: 2025-02-10
المؤلف : سليم حسن
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة
الجزء والصفحة : ج10 ص 299 ــ 300
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

ليس لدينا عن هذا النائب إلا نقش واحد على صخور جزيرة «سهيل»، (1) وقد ظن «جوتييه» أن «أمنحتب» هذا في بادئ الأمر هو نفس «حوري-أمنحتب» وقد قدم لنا «ريزنر» (2)البرهان الرئيسي للتمييز بين هذا النائب «أمنحتب» وبين «حوي» الذي يُسَمَّى كذلك «أمنحتب»، وذلك لأن لقب «حامل المروحة على يمين الملك» يظهر بانتظام في ألقاب «نائب بلاد كوش» من أول ولاية النائب «مري موسى» في عهد «أمنحتب الثالث»، وإذا لم يكن هذا اللقب منقوشًا كتابة فإنه كان يُسْتَدَلُّ عليه بوجود المروحة في الصورة، والواقع أن ألقاب «أمنحتب» الذي نحن بصدده على الرغم من كثرتها في نقش «سهيل» وهو المصدر الوحيد كما قلنا عن هذا النائب حتى الآن، لا يوجد بينها لقب «حامل المروحة». ومن جهة أخرى فإن الشخصية الممثلة في الصورة لا تحمل المروحة بل تحمل علامة الصولجان «سخم» موضوعة على الكتف اليسرى للنائب، ومن ثَمَّ نعلم أن «أمنحتب» قد جاء قبل «مري موسى». ولما كان الأخير قد ظهر في السنة الخامسة من حكم «أمنحتب الثالث» وجب علينا الاعتراف بأن النائب «أمنحتب» هو سلفه المباشر وأنه حكم في السنين الأولى من عهد «أمنحتب الثالث» بل من الجائز في السنين الأخيرة من عهد «تحتمس الرابع». ويقول «ريزنر» إن هيئته تختلف اختلافًا بينًا عن هيئة نواب الملك الاخرين الذين كانوا يحملون المروحة من أول ولاية «مري موسى».

وعلى ذلك فإذا كان الناشرون لنقش «سهيل» قد أصابوا بوضعهم في اليد اليسرى للنائب «أمنحتب» الصولجان «سخم» لا المروحة، فإنه من المحتمل جدًّا أن نضع هذه الشخصية بين «وسر ساتت» وبين «مري موسى» في سلسلة نواب كوش، وإنه يكون أول واحد من هؤلاء النواب الذين لُقِّبُوا عن قصد «ابن الملك صاحب كوش»، وهو اللقب الذي سَيُعْرَفُ به كل أخلافه من هذه السلسلة حتى آخر واحد منهم وهو نائب الملك «أوسركون عنخ» في عهد الأسرة الثانية والعشرين أو الثالثة والعشرين (؟). ولم نعثر على هذا اللقب حتى الآن إلا من أول عهد «مري موسى»، غير أن ظهوره ينبغي أن يرجع إلى نهاية عهد «تحتمس الرابع»، وإنه من الجائز كما اقترح «ريزنر» أن لقب «ابن الملك صاحب كوش» كان قد أُعْطِيَ نائب الملك «أمنحتب» ليميزه من الوارث وقتئذٍ للعرش الذي كان يُسَمَّى «ابن الملك» ويُدْعَى كذلك «أمنحتب» وهو «أمنحتب الثالث» فيما بعد.

أما عن مدة نيابة «أمنحتب» هذا فقد حددها «ريزنر» بعشر سنين، وهذا على ما يظهر غير مؤكد. وذلك لأنه إذا كان «وسر ساتت» قد شغل محله آخر عند تولي «تحتمس الرابع» العرش، فإن «أمنحتب» كان قد خدم مدة ثماني سنين في عهد «تحتمس الرابع» وأربع سنين (في عهد «أمنحتب الثالث» في السنة الخامسة التي كان قد خلفه فيها «مري موسى») أي مدة اثنتي عشرة سنة. أما إذا كان من رجال عهد «أمنحتب الثالث» فإن مدة ولايته تكون قد مكثت أكثر من ذلك أربع سنين. ومن المحتمل جدًّا تحديد مدة ولاية «أمنحتب» ما بين هاتين المدتين أي بين أربع سنين واثنتي عشرة سنة.

وأخيرًا نجد أمامنا سؤالًا كما هي الحال مع النائب «وسر ساتت» وهو: هل ترك لنا في جزيرة «سهيل» ذكر اسمه مرة أو مرتين؟ حقًّا لم يذكر الأستاذ «ريزنر» إلا متنًا واحدًا. غير أنه لدينا متن آخر على الصخر، (3) وفي هذا المتن نجد ألقاب هذا النائب كاملة وهي: «المشرف على مواشي «آمون» و«المشرف على أعمال البناء في مصر العليا ومصر السفلي»، و«ملاحظ إصطبل جلالته»، «ابن الملك صاحب كوش»، و«المشرف على البلاد الأجنبية الجنوبية» «وبطل الفرعون» و«الممدوح من الإله الطيب وكاتب الملك» «أمنحتب»». (4)

..................................................

  1. راجع: De Morgan,Cat des Mon., Vol. I, p. 92 note 108; and L.D., Text. IV. P. 125 n. 5 a
  2. راجع: J.E.A., 6, p. 132.
  3. راجع: Mariette, Mouments divers, Pl, 70. No. II.
  4. راجع: A.Z., 59.



العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).