المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
بطاقة الدرجات المتوازنة في اطار إستراتيجية المصرف وربط المكافأة معها ومزايا التغذية العكسية الحماية الجنائية للأموال العامة في ظل القوانين العقابية مكونات ثمار الخضار والفواكه اسلوب بطاقة الدرجات المتوازنة Balanced Scorecard, BSC ( تعريف البطاقة ومقاييس الاداء على مستوى المصرف) درجة الاستقلال الذاتي لمراكز المسؤولية في المصرف والتضحية بالأمثلية الجزئية للأقسام تـحديـد أسعار التحويـل فـي المـصارف على أسـاس التـفـاوض صناعة السكاكر والكراميل تكنولوجيا تصنيع الهلاميات تكنولوجيا تصنيع المرملاد تكنولوجيا تصنيع المربيات كيف يصحّ الإطلاق على العقل الكُلّي أنّه الحقيقة المحمّدية ؟ وكيف نصل إلى حقائق هذه المعاني ؟ كيف نردّ على روايات العامّة التي تصوّر النبيّ بأنّه كان خائفا عن بدء الوحي ، وأنّ جبرائيل عصره ثلاث مرّات ، وأنّ ورقة بن نوفل نبّأه بنبوّته ؟ أوقات النوافل أوقات نوافل اليوم والليلة تحليل آية البسملة {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16407 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة سبب‌  
  
5957   03:12 مساءاً   التاريخ: 24-11-2015
المؤلف : الشيخ حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : تحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج5 ، ص 15- 17.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-12-2015 6274
التاريخ: 12-6-2016 18894
التاريخ: 3-06-2015 2356
التاريخ: 17-12-2015 36797

مصبا- سبّه سبّا ، فهو سبّاب ، ومنه قيل : للإصبع الّتي تلي الإبهام سبّابة لأنها يشار بها عند السبّ ، والسبّة : العار ، وسابّه مسابّة وسبابا ، واسم الفاعل منه‌ سبّ بالكسر ، والسبّ أيضا : الخمار والعمامة. والسبب : الحبل وهو ما يتوصّل به الى الاستعلاء ، ثمّ استعير لكلّ شي‌ء يتوصّل به الى أمر من الأمور ، فقيل هذا سبب هذا ، وهذا مسبّب عن هذا.

مقا- سبّ : حدّه بعض أهل اللغة وأظنّه ابن دريد : أنّ أصل هذا الباب القطع ، ثمّ اشتقّ منه الشتم. وهذا الّذي قاله صحيح ، وأكثر الباب موضوع عليه.

من ذلك السبّ : الخمار ، لأنّه مقطوع من منسجه. فأمّا الأصل فالسبّ : العقر ، يقال سببت الناقة إذا عقرتها. والسبّ : الشتم ، ولا قطيعة أقطع من الشتم. ويقال للّذي يساب السبّ. ويقال رجل سببة إذا كان يسبّ الناس كثيرا. ورجل سبّة إذا كان يسبّ كثيرا. ويقال بين القوم اسبوبة يتسابّون بها. ويقال مضت سبّة من الدهر ، يريد قطعة منه. وأما الحبل فالسبب ، فممكن أن يكون شاذّا عن الأصل الّذي ذكرناه ، ويمكن أن يقال إنّه أصل آخر يدلّ على طول وامتداد. ومن ذلك السبب. ومن ذلك السبّ وهو الخمار الّذي ذكرناه. ويقال للعمامة أيضا السبّ.

الجمهرة 1/ 30- سبّ يسبّ سبّا ، وأصل السبّ القطع ، ثمّ صار السبّ شتما ، لأنّ الشتم خرق الأعراض. ورجل سبّ إذا كان سبّابا للناس. وفلان سبّ فلان أي نظيره. والسبّ : الشقّة البيضاء من الثياب ، وهي السبيبة أيضا. وسبّة من الدهر وسنبة من الدهر : أي ملاوة (زمان طويل). والسبّة : الدبر. والسب بلغة هذيل : الحبل.

قع- (سابب) : دار ، طوّق ، حاصر ، سبّب ، التفت.

(ساباه) : جدّة ، امرأة عجوز.

(سبّاه) : سبب ، علّة ، تحويل ملكيّة.

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة : هو الحصر والحدّ بالنسبة الى سعة شي‌ء وانطلاقه واعتلائه.

وهذا المعنى يختلف باختلاف الموارد والموضوعات : ففي مورد حصر‌ الأشخاص يعبّر بالسبّ ، فيقال سبّه إذا قال فيه ما يوجب حصره ويمنع عن انطلاقه واعتلائه ، فالشتم والتقبيح من مصاديق هذا المفهوم.

{وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ} [الأنعام : 108].

أي القول بما يوجب حصر مقامه وتحديد مرتبته وعلوّ شأنه.

ومن مصاديق هذا المعنى : القطع ، العقر ، فيما يوجب حصر الانطلاق ، لا مطلقا ، وبهذا القيد يظهر الفرق بين المادّة وبين هذه الموادّ.

وبلحاظ هذه الحقيقة يطلق السبّ على العار المحيط الموجب للحصر والحدّ ، وعلى خمار وعمامة تشدّ على الرأس وتحصره لا مطلقا.

وأمّا السبب : وهو ما يتوصّل به الى شي‌ء في مقام حصره والاحاطة به ، لا مطلقا ، وهذا هو الفرق بينه وبين العلّة والموجب.

{ إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا (84) فَأَتْبَعَ سَبَبًا } [الكهف : 84 ، 85] .

{ وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ } [البقرة : 166].

{ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبَابَ (36) أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ } [غافر : 36 ، 37] .

يراد ما يوصل الى المطلوب ويحصره ويقرّبه ، بحيث يكون المطلوب محصورا وتحت اختياره وفي محدوديّة إدراكه ، فانّ أسباب كلّ شي‌ء بحسبه.

ويدلّ على الأصل في المادّة : مادّة السبي بمعنى الأسر.

فظهر لطف التعبير بالمادّة في موارد استعمالها في الآيات الكريمة.
______________________

- مصبا = مصباح المنير للفيومي ، طبع مصر 1313 هـ .
‏- مقا = معجم مقاييس اللغة لابن فارس ، ٦ ‏مجلدات ، طبع مصر ١٣٩ ‏هـ .
- قع = قاموس عبريّ - عربيّ ، لحزقيل قوجمان ، 1970 م .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



المجمع العلمي يقيم الحفل الختامي للمسابقة الكتبية ضمن المشروع القرآني لطلبة الجامعات
قسم الشؤون الفكرية يُنهي استعداداته للمشاركة في معرض طهران الدوليّ للكتاب
قسم الشؤون الفكرية: مجلّة الرياحين تهدف إلى بناء جيلٍ واعٍ متسلّح بالعلم والمعرفة...
شعبة السادة الخدم تناقش استعدادات إحياء مناسبات أهل البيت (عليهم السلام) والخدمات المقدّمة للزائرين