المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6483 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ونواقض الوضوء وبدائله
2024-05-02
معنى مثقال ذرة
2024-05-02
معنى الجار ذي القربى
2024-05-02
{واللاتي‏ تخافون نشوزهن}
2024-05-02
ما هي الكبائر
2024-05-02
شعر لأحمد بن أفلح
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تـبـلـور اسـالـيـب جـديـدة لإدارة الأنـشطـة المـصرفـيـة  
  
202   11:51 صباحاً   التاريخ: 2024-04-03
المؤلف : أ . د . خليـل محمد حسن الشمـاع
الكتاب أو المصدر : المحاسبـة الادارية في المـصارف
الجزء والصفحة : ص100 - 102
القسم : الادارة و الاقتصاد / علوم مالية و مصرفية / المؤسسات المالية والمصرفية وادارتها /

حادي عشر) تبلور اساليب جديدة لإدارة الأنشطة المصرفية :

أ) تزايد أهمية أساليب إدارة الموجودات/ المطلوبات :

استطاعت المصارف والمنشآت المنافسة لها تطوير أساليب متقدمة لإدارة الموجودات المطلوبات (Asset Liability Management) اشتملت على إدارة الفجوة الحساسة لسعر الفائدة Interest Sensitive Gap) "وفجوة الأجل" Duration Gap واستخدام مجموعة متنوعة من المشتقات والفقرات خارج الميزانية العمومية، لتحقيق هذه الأهداف، مثل المبادلات (Swaps) والمستقبليات (Futures) والخيارات (Options)، وذلك في إطار تصميم وتنفيذ آلية جديدة لتعظيم الإيراد والتحوط من  المخاطر. أضف لذلك مشتقات أسعار الفائدة أعلاه، ومجموعة جديدة من مشتقات الائتمان، مثل المبادلات والمستقبليات والخيارات، مما أتاح للمصارف لمعالجة المخاطرة الإئتمانية (التعثر) في محافظها الإئتمانية ومنتجاتها الإئتمانية الأخرى.

إذ يتطلب كل قرار لاستخدام الأموال قراراً آخر للحصول على مصادر الأموال. وتعتمد مخاطرة الإستثمارات والقروض ليس على طبيعة الموجودات، حسب، وإنما على طبيعة المطلوبات المستخدمة في تمويلها وتعمل إدارات المصارف على تعظيم هوامش الفائدة خلال دورات سعر الفائدة وتسمى إستراتيجية زيادة هوامش الفائدة (أي الفوارق بين الفوائد المقبوضة والمدفوعة)  بإدارة الفجوة ( Gap Management). وتعرف " الفجوة" بأنها المبلغ الذي تفوق فيه الموجودات ذات أسعار الفائدة الحساسة" تلك " المطلوبات ذات اسعار الفائدة الحساسة". وهي تعدل بحسب توقعات تغيير أسعار الفائدة. فإذا استهدف المصرف زيادة هوامش الفائدة، فإن علية زيادة الفجوة عندما يتوقع ارتفاعاً في أسعار الفائدة وتضييقها عندما يتوقع انخفاضاً فيها. وفي حين أن اندفاع المصرف نحو استخدام هذا الأسلوب يؤدي إلى زيادة ايراداته ، فانه يؤدي كذلك الى زيادة مخاطرة. هذا خاصة في مناخ مصرفي يتسم بزيادة تقلبات سعر الفائدة، وحالة عدم  التأكد، واهتمام إدارة المصرف باستخدام إدارة الموجودات/ المطلوبات  .

ب ـ انتهاج أساليب جديدة لإدارة سيولة المصرف:

شهدت المصارف أساليب جديدة لإدارة السيولة بسبب التغييرات التي حصلت في كيفية تحديد نسب الإحتياطي القانوني النقدي، مع توجه واضح لتخفيض هذه النسب، وإتاحة مرونة أوسع لتصميم "المركز النقدي" خلال المدة اللاحقة لمدة حساب الإحتياطي كما تبلورت اتجاهات لتحويل مبالغ من حسابات خاضعة للإحتياطي القانوني النقدي إلى أخرى غير خاضعة له، وذلك خلال ما سمي بـ .(Sweep Accounts)

جـ) القواعد الجديدة لإدارة رأسمال المصرف :

تتزايد الضغوط على مالكي المصرف (المساهمين) لزيادة رأسمال الذي يستثمرون فيه، باعتبار أن ذلك يقلل من المخاطرة، في عصر تسوده "إدارة المخاطرة"، وبالتالي أخذت المصارف توجه اهتماماً أكبر لأساليب معالجة قيم الموجودات ذات المخاطرة (Assets - at - Risk التي تولدها التقلبات في أسعار الفائدة وأسعار السوق. كل ذلك يتطلب من المصارف استيعاب الأساليب الجديدة لتحقيق هذه الضغوط نحو ضرورة زيادة حقوق الملكية، أما من خلال الفقرات داخل الميزانية أو خارجها.

د ) تبدل طبيعة الفرع المصرفي

يتطلب استخدام الأجهزة والشبكات الإلكترونية تحقيق اقتصادات الحجم -Economics of-Scale في العمليات المصرفية والمالية، مما يعني ضرورة توسيع قاعدة العملاء، من خلال الوصول إلى أسواق جديدة وشرائح جديدة من العملاء. أدى ذلك إلى تزايد واسع النطاق في عملية التفريع المصرفي، بفروع تقليدية وتكنولوجية، إلى جانب تشكيل الشركات المصرفية القابضة. وبسبب إستخدام التكنولوجيا في العمليات المصرفية، فقد تناقص حجم الموارد البشرية العاملة في الفروع، وازداد عدد الفروع التي تستخدم التكنولوجيا المتطورة، بإتجاه وجود فروع بدون العنصر البشري.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك