أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-01-20
1787
التاريخ: 2024-02-19
1036
التاريخ: 2024-03-18
1031
التاريخ: 2024-01-20
1661
|
قوله تعالى:{نَسِيًّا}[1]:تاركًا لك[2].
قوله تعالى:{جِثِيًّا}[3]:قُعُودًا على ركبهم[4].
قوله تعالى:{عِتِيًّا}[5]:عصيانًا وتمرّدّا[6].
قوله تعالى:{صِلِيًّا}[7]: يُصْطَلَى بها ويُشوى .
قوله تعالى:{حَتْمًا}[8]:واجبًا[9].
قوله تعالى:{أَحْسَنُ نَدِيًّا}[10]:مجلسًا ومجتمعًا[11].
قوله تعالى:{رِئْيًا}[12]:منظرًا، أو نِعمة[13].
قوله تعالى:{فَلْيَمْدُدْ}[14]:يمهل[15]، وينظر.
قوله تعالى{وَخَيْرٌ مَّرَدًّا}[16]:مرجعًا[17].
قوله تعالى:{كَلَّا}[18]:ردع وزجر[19].
قوله تعالى:{تَؤُزُّهُمْ أَزًّا}[20]:تحرّضهم[21]، وتُغْرِيهم [22].
قوله تعالى:{وَفْدًا}[23]:وافدين وقاصدين للعطاء[24].
قوله تعالى:{وِرْدًا}[25]:[مُشاةً]عِطاشًا[26].
قوله تعالى:{شَيْئًا إِدًّا}[27]:عظيمًا[28].
قوله تعالى:{وُدًّا}[29]:مودّة ومحبّة[30].
قوله تعالى:{قَوْمًا لُّدًّا}[31]:مخاصمين[32].
قوله تعالى:{لَهُمْ رِكْزًا}[33]:الصَّوت الخفيّ[34].
[1]سورة مريم، الآية : 64.
[2]الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي):2/686.
[3]سورة مريم، الآية : 68.
[4]بحر العلوم:2 /382.
وفي القاموس المحيط :4 /335 : جثُوًّا و جُثِيّاً، بضمِّهِما: جَلَسَ على رُكْبَتَيْهِ، أو قامَ على أطْرافِ أصابِعِهِ.
[5]سورة مريم، الآية : 69.
[6]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 / 16.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي):6 / 224 :{ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا}، عتوّا قال ابن عباس: يعني جرأة، و قال مجاهد: فجورا و كذبا، قال مقاتل: علوّا، و قيل: غلوّا في الكفر، و قيل: كفرا، و قال الكلبي: قائدهم رأسهم في الشرّ، أخبرنا عبد الله بن حامد قال: حدّثنا محمد بن يعقوب قال: حدّثنا الحسن بن علي قال: حدّثنا أبو أسامة عن سفيان عن علي بن الأرقم عن أبي الأحوص قال: نبدأ بالأكابر فالأكابر
[7]سورة مريم، الآية : 70.
[8]سورة مريم، الآية : 71.
[9]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 / 35.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :3 /279 : الحَتْمُ: إيجابُ القَضَاءِ ، و حَتمَ اللَّهُ الأمرَ يحتِمه حتما: قَضاه.
[10]سورة مريم، الآية : 73.
[11]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 / 17.
[12]سورة مريم، الآية : 74.
[13]تهذيب اللغة :15 /228 ، ويقصد المولفرحمه الله) في النّعمة: أنّ مَنْظره مُرْتَوٍ من النِّعمة، كأن النَّعيم بَيِّنٌ فيهم. راجع المصدر نفسه .
[14]سورة مريم، الآية : 75.
[15]الكشف و البيان تفسير الثعلبي):6 /228.
[16]سورة مريم، الآية : 76.
[17]بحر العلوم :2 /385 ، والكشف و البيان تفسير الثعلبي) :6/229.
[18]سورة مريم، الآية : 79.
[19]تأويل مشكل القرآن: 295 ، والتبيان في تفسير القرآن:10/ 239.
[20]سورة مريم، الآية : 83.
[21]تفسير ابن عربي تأويلات عبد الرزاق):2/15.
[22]معانى القرآن:2 /172 ، وزاد : تزعجهم إلى المعاصي
وفي جمهرة اللغة :1 /56 : أزَّ يؤزُّ أزًّا، و الأزّ: الحركة الشديدة.
وفي تهذيب اللغة :13 /191 : قال مجاهد: تُشْلِيِهم بها إشْلاءً.
وفي الصحاح :3 /864 : الأزُّ: التهييج و الإغراء.
وفي مجاز القرآن :2/ 11 : أي تهيّجهم و تغويهم.
[23]سورة مريم، الآية : 85.
[24]يقصد رحمه الله): وفدا إلى الجنّة، راجع : تفسير القرآن العزيز المسمى تفسير عبدالرزاق :2/ 12.وفي معانى القرآن :2/ 172 : الوفد: الركبان.
[25]سورة مريم، الآية : 86.
[26]تهذيب اللغة :14 /116 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
[27]سورة مريم، الآية : 89.
[28]جمهرة اللغة :1 /55 ، وزاد : الأمر الفظيع.
[29]سورة مريم، الآية : 96.
[30]تهذيب اللغة :14 /166.
[31]سورة مريم، الآية : 97.
[32]تفسير القمي :2 /56 ، ومجاز القرآن:2 / 13.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :9 /273 : قَوْلُه تَعالَى: {وَ تُنْذِرَ بِهِ قَوْماً لُدًّا} [مريم: 97]. قِيلَ: معناه خُصَماءُ عُوجٌ عن الحَقِّ، و قِيلَ: صُمٌّ عنه.
[33]سورة مريم، الآية : 98.
[34]مجاز القرآن:2 /14.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|