المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تأثير الأسرة والوراثة في الأخلاق
2024-10-28
تأثير العشرة في التحليلات المنطقيّة
2024-10-28
دور الأخلّاء في الروايات الإسلاميّة
2024-10-28
ترجمة ابن عبد الرحيم
2024-10-28
ترجمة محمد بن لب الأمي
2024-10-28
من نثر لسان الدين
2024-10-28

ذَم الكَلِّ عَلَى الناس ـ بحث روائي
25-7-2016
بناء النفس لدى قادة الدين ورجال الدولة
2023-03-29
علي (عليه السلام) المنفق في سبيل الله تعالى
30-01-2015
Speech acts
2023-12-27
خاتمة البرنامج
12/9/2022
آلية نقل البصر عصبياً
31-5-2016


تعيين التركيب الجزيئي باستخدام الحيود من المساحيق:  
  
786   12:51 صباحاً   التاريخ: 2023-10-04
المؤلف : أ.د. نعيمة عبد القادر أحمد / أ.د. محمد أمين سلمان
الكتاب أو المصدر : علم البلورات والاشعة السينية
الجزء والصفحة : ص325–326
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / فيزياء الحالة الصلبة / مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-9-2020 1372
التاريخ: 2023-09-26 662
التاريخ: 2023-10-04 833
التاريخ: 2023-10-09 852

مع أن الاستخدام الشائع للحيود من المساحيق هو التعرف على المواد بما يعرف بتكنيك بصمة الإصبع Fingerprinting technique إلا أنه يوجد حاليا تكنيك لدراسة تفصيلية لشكل الحيود للحصول على بيانات شبيهة بتلك التي نحصل عليها من البلورات الأحادية ونتيجة لذلك فإنه يمكن تعيين التركيب، وفي بعض الأحيان يكون في الإمكان أيضا الوصول إلى تدقيق باستخدام معاملات التذبذب الحراري (anisotropic temperature factors).

واستخدام الحيود من المساحيق رغم صعوبة الوصول إلى نتائج موثوق بها خاصة في حالة الجزيئات الكبيرة إلا أنه يمكن أن يكون له أحد المميزات حيث إنه يعطينا إمكانية الدراسة في مدى أكثر من درجات الحرارة والضغط وهو كذلك يعتبر مناسبا لدراسة التغير الطوري phase transformation.

المبدأ الأساسي يكون بتجميع بيانات الحيود من المواد عديدة التبلور بطريقة المسح خطوة خطوة باستخدام جهاز الحيود من المساحيق أي قياس شدة الانعكاس لفترة زمنية محددة أثناء دوران العينة من موضع لآخر حيث تتغير قيم كل من θ، θ2  وبعد ذلك يتم تعيين إحداثيات ميلر لكل الانعكاسات التي تظهر في شكل الحيود كله حيث يتم تعيين أبعاد الوحدة البنائية بدقة، ولأنه من الصعب تقدير الأخطاء في قياس زوايا الحيود وكذلك نتيجة تزاحم الانعكاسات فوق بعضها شكل (1-11) فإن عملية تحديد إحداثيات ميلر تكون عملية صعبة خاصة في حالة البلورات التي يكون حجم الوحدة البنائية كبيرا وكذلك في حالة البلورات ذات التماثل الضعيف وفي الوقت الحالي توجد طرق كثيرة لهذا الغرض باستخدام برامج على الحاسب الآلي وهي غالبا ما تعطي أكثر من إجابة ولذلك يستخدم يسمى رقم الجدارة Figure of merit)) للتفرقة ما بين الحل الصحيح وغير الصحيح.

بعد الوصول لهذه المرحلة نتبعها بمرحلة أخرى وهي دراسة الانعكاسات الغائبة بانتظام وذلك لتحديد المجموعة الفراغية وإذا كان بإمكاننا معرفة شكل التركيب (حتى لو كان غير دقيق) فإنه عند هذه المرحلة يمكن مقارنة شدة الانعكاسات yio المقاسة عمليا بقيم yic التي تم حسابها باستخدام طريقة ريتفيلد Rietveld.

وجدير بالذكر الإشارة إلى أن نجاح طريقة ريتفيلد يعتمد على إمكانية قياس شدة الانعكاسات الفردية وفصل الانعكاسات المتراكمة فوق بعضها؛ ولذلك يفضل استخدام مصادر الأشعة السينية الصادرة من السينكروترون.

شكل (1-11)




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.