أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-5-2016
3456
التاريخ: 29-01-2015
3287
التاريخ: 5-5-2016
3957
التاريخ: 15-3-2016
3444
|
وفيها ارسل معاوية يزيد بن شجرة الرهاوي إلى مكة في ثلاثة آلاف فارس ليقيم للناس الحج ويأخذ له البيعة وينفي عامل علي عنها وهو قثم بن العباس فخطب قثم أهل مكة ودعاهم إلى حربهم فلم يجيبوه بشئ إلا شيبة بن عثمان العبدري فاجابه بالسمع والطاعة فأراد قثم مفارقة مكة إلى بعض شعابها ومكاتبة أمير المؤمنين فنهاه أبو سعيد الخدري عن ذلك وقال أقم فان رأيت بك قوة على قتالهم والا فالمسير امامك فأقام وكتب إلى أمير المؤمنين يخبره بذلك فسير إليه جيشا في أول ذي الحجة وقدم ابن شجرة قبل التروية بيوم وبعث إلى قثم ان يعتزل الصلاة ويعتزلها هو وصلى بالناس شيبة بن عثمان وحج بهم ورجع يزيد إلى الشام وأقبلت خيل علي وعليهم معقل بن قيس فتبعوهم وأدركوهم وقد رحلوا عن وادي القرى فظفروا بنفر منهم فأخذوهم أسارى ففادى بهم أمير المؤمنين أسارى كانت له عند معاوية .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|