أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-4-2022
1880
التاريخ: 11-3-2016
1936
التاريخ: 2024-08-06
294
التاريخ: 2023-11-09
987
|
بذل المال والنفس في الجهاد المقدس
ان الذي يبيع نفسه وماله لله، لن يعود مالكاً لهما بعد عملية البيع والبيعة، وهو لا يمتلك حينها حق التصرف بهما إلا بإذن من الله عز وجل: لأن تصرف بالمتاع الذي تم بيعه من دون إذن مالكه، يصنف على أنه غصب. كما وإن من أهم مواطن بذل المال والنفس هي جبهات القتال بين الحق والباطل: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} [التوبة: 111] ، وإن لزوم القتال والدفاع عن حريم الدين واله، ليس هو كلام القرآن الكريم فقط، بل هو كلام جميع الأنبياء وكتبهم السماوية. إن الله سبحانه وتعالى يبشر أولئك الذين تعاملوا معه بمثل هذه المعاملة، بأنهم قد أعطوا متاعاً زائلاً، وأخذوا مقابله متاعاً أبدياً وخالداً، وأن الله تعالى سيفي بعهده قطعأ، لأنه لا أحد يماثله في وفائه بالعهد: {وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ} [التوبة: 111].
|
|
دواء جديد يعطي الأمل لمرضى الانزلاق الغضروفي
|
|
|
|
|
آلة زمن للمستقبل.."ميتا" تكشف عن نموذج لنظارات الواقع المعزز
|
|
|
|
|
العلاقات العامّة والمجمع العلمي يقيمان محفلًا للمدارس القرآنية من محافظتي النجف والمثنى
|
|
|