المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16674 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الرقابة الذاتيّة والاجتماعيّة
2024-07-02
الأسلوب العمليّ في الأمر والنهي
2024-07-02
ساحة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
2024-07-02
فلسفة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
2024-07-02
معنى الصدق
2024-07-02
{كيف تكفرون بالله}
2024-07-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


قياس السعرات  
  
667   01:47 صباحاً   التاريخ: 2023-09-21
المؤلف : د. حميد النجدي
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العلمي في القران الكريم
الجزء والصفحة : ص20
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العلمي والطبيعي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-4-2016 2966
التاريخ: 14-4-2016 1970
التاريخ: 11-7-2016 1496
التاريخ: 2023-09-21 656

وكيفية قياس السعرات الحرارية التي يحررها الغذاء تتم بطريقتين:

1- التحليل: ويحلل فيها الطعام كيمياوياً، وتحسب الطاقة بحسب محتوياته.

2- الطريقة المسماة Bomb Caloreter ، وتستعمل هذه الطريقة في قياس الحرارة الكامنة في الغذاء وذلك بجهاز خاص مكون من اسطوانة توضع فيها المواد الغذائية الموزونة، والمزودة بالاوكسجين، وتحيط بهذه الاسطوانة أُخرى أكبر وتحتوي على الماء، وتحرق المواد الغذائية بواسطة تيار كهربائي فترتفع درجة حرارة الماء، ومقدار حرارة الماء المرتفعة هي كمية الطاقة التي تحتويها الأغذية.

وهذا يعني أنّ الجسم الذي وزنه «60» كغم يحتاج لأجل النمو الطبيعي والفاعليات الداخلية إلى 60× 24= 1440 سعرة حرارية في اليوم، فإذا ما تحرك الجسم وقام بأعمال أُخرى من مشي وقيام وقعود ورفع أثقال، فحينئذ تتزايد حاجة الجسم للسعرات الحرارية، يعني تزداد حاجته للغذاء حتّى تصل ما يقارب «4800» وحدة حرارية في اليوم، حسب الجهد المبذول، ومساحة الجسم السطحية ووزنه، والعمر والجنس، والموسم والمناخ، كل هذه العوامل تؤثر في حاجة الجسم للغذاء.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .