المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الخطوات التي تتبع في كتابة التحقيق الصحفي  
  
1118   10:59 صباحاً   التاريخ: 2023-08-22
المؤلف : د. عبد اللطيف حمزة
الكتاب أو المصدر : المدخل في فن التحرير الصحفي
الجزء والصفحة : ص 364-366
القسم : الاعلام / الصحافة / التحقيقات الصحفية /

الخطوات التي تتبع في كتابة التحقيق الصحفي

لكي ينجح التحقيق الصحفي ينبغي للمحرر ما أمكنه ذلك أن يتتبع في كتابة تحقيقه هذه الخطوات وهي:

أولاً- العناية "بالعنوان" عناية لا تقل عن العناية بالصور الشمسية المصاحبة للتقرير، كما تنبغي العناية بالعنوانات الصغيرة التي تتبع العنوان الكبير في المعتاد.

فيجب أن تكون هذه العنوانات كلها زاخرة بالحياة، قادرة على التصوير، مليئة بالتعبير، غنية بعنصر الجذب والتشويق، مناسبة لجو التحقيق.

وبدون ذلك لا يضمن الكاتب كسب انتباه القارئ، ولا يضمن إقناعه بخطورة موضوع التحقيق منذ اللحظة الاولى.

ثانياً- يأتي بعد العنوان في المعتاد "مدخل" يثير اهتمام القراء، ويعتبر حافزاً لهم على القراءة، وعاملاً من العوامل التي يعتمد عليها في المحافظة على اهتمامهم بالموضوع، ومقنعاً لهم كذلك بأن ما سيقرءونه متصل بهم وبحياتهم على نحو ما.

ثالثاً- يلي "المدخل" ما يعمد إليه المحرر عادة من الإدلاء بمعلومات جديدة، وأخبار مثيرة، يأتي بها الكاتب أملاً في كسب ثقة القارئ، وإشعاره إذ ذاك بأن ما يقرؤه جديد على سمعه تماماً.

على أن أهم ما في الموضوع هو الطريقة التي يعرض بها الكاتب معلوماته وأفكاره وحقائقه، وطريقة العرض لا تحتاج إلى شيء كحاجتها إلى سلامة الذوق، وسمو النفس، وعظم الموهبة الصحفية التي تكاد تولد مع الفرد، وكما أن الطاهي الماهر يستطيع أن يقدم لك طبقاً من الطعام تلتهمه التهاماً، وتزدرده ازدراداَ، في لحظات قصار، فكذلك المحقق الصحفي الموهوب يستطيع أن يقدم لك مادة شائقة، تقرؤها بلهفة عظيمة، وسرعة متفوقة.

رابعاً- العناية التامة بعد ذلك بإيراد الامثلة والشواهد، وهنا ينبغي للكاتب أن يقلل ما أمكنه من الاعتماد على المبالغة والتهويل يشتري بهما اهتمام قرائه، إذ الواقع أنه ينزل بهما في أعينهم إلى منزل المهرج الذي يبعث عمله على الهزء والسخرية، بدلاً من أن يبعث على الاحترام والثقة.

كل ذلك مع المراعاة التامة للتناسب الكامل بين أجزاء التحقيق الصحفي، بحيث لا تكون المقدمة أطول من صلب الموضوع، أو تكون الادلة أقل مما يلزم لإقناع القراء.

وكل ذلك أيضاً مع الاعتماد في الاحتفاظ التام باهتمام القراء على ما ركبه الله فيهم من الغرائز التي من أهمها غريزة حب الاستطلاع التي ينبغي أن يصدر الكاتب عنها في كل ما يقدمه لقرائه من حين لآخر.

ثم الاعتماد كما قلنا على علم النفس، وعلم الاخلاق، وعلم الاجتماع في كل تحقيق صحفي يمكن تقديمه إلى الصحيفة.

ونعود فتقول: إنه مما لا شك فيه أن التحقيق الصحفي الذي لا يبني على شيء من هذه العلوم التي أشرنا إليها يفقد الغرض كتب من أجله أولاً، ويفقد القراء الذين يتهافتون على قراءته بعد ذلك.

خامساً- وأخيراً تأتي الخاتمة وهي آخر ما يستقر في ذهن القارئ، فلابد من أن تكون تلخيصاً للحقائق الاساسية لموضوع التحقيق، أو تأكيداً للقضية الهامة التي من أجلها نشر هذا التحقيق بالصحيفة.

وكثيراً ما تنجح المادة الصحفية أياً كان نوعها متى وفق الكاتب إلى عبارة قوية يختمها بها، وتمتاز بقدرتها على تلخيص الفكرة الاساسية من جهة، وعلى المطابقة التامة لموضوع هذه المادة الصحفية من جهة أخرى.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة