المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16333 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) حجّة الله يوم القيامة
2024-04-26
امساك الاوز
2024-04-26
محتويات المعبد المجازي.
2024-04-26
سني مس مربي الأمير وزمس.
2024-04-26
الموظف نفرحبو طحان آمون.
2024-04-26
الموظف نب وعي مدير بيت الإله أوزير
2024-04-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


منازل سيد الأصفياء المقربين في ميزان الحق واليقين   
  
841   02:21 صباحاً   التاريخ: 2023-06-01
المؤلف : الشيخ محسن آل عصفور البحراني
الكتاب أو المصدر : المرشد الوجيز لقراء كتاب الله العزيز
الجزء والصفحة : ص253-255
القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /

روى المفيد في أماليه بسنده عن شهر بن حوشب قال : سمعت أبا امامة الباهلي يقول : واللّه لا يمنعني مكان معاوية ان أقول الحق في علي (عليه السّلام )  سمعت رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) يقول : على أفضلكم وفي الدين أفقهكم وبسنتي ابصركم ولكتاب اللّه أقرؤكم اللهم إني أحب عليا فأحبه اللهم إني أحب عليا فأحبه.

وروى في الاختصاص بسنده عن هشام بن سالم قال : قال أبو عبد اللّه (عليه السّلام )  : انما منزلة المقداد بن الأسود في هذه الأمة كمنزلة الف في القرآن ، لا يلزق بها شيء.

وفي المعاني روى الصدوق ( رضي الله عنه ) بسنده عن سلمان الفارسي قال : سمعت حبيبي رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله)  يقول لعلى (عليه السّلام )  : يا أبا الحسن مثلك في أمتي مثل {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] فمن قرأها مرة فقد قرأ ثلث القرآن ومن قرأها مرتين فقد قرأ ثلثي القرآن ومن قرأها ثلاثا فقد ختم القرآن فمن أحبك بلسانه فقد كمل له ثلث الايمان ومن أحبك بلسانه وقلبه فقد كمل له ثلثا الايمان ومن أحبك بلسانه وقلبه ونصرك بيده فقد استكمل الايمان والذي بعثني بالحق يا علي لو أحبك أهل الأرض كمحبة أهل السماء لك لما عذب أحد بالنار الحديث.

وفيه أيضا عنه (صلى اللّه عليه وآله) قال : أيعجز أحدكم ان يقرأ كل ليلة ثلث القرآن ؟ قالوا : ومن يطيق ذلك ؟

قال : {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] ثلث القرآن.

وروى الثقة الكليني في الكافي بسنده عن الباقر (عليه السّلام )  قال : لا تتخذوا من دون اللّه وليجة فلا تكونوا مؤمنين فان كل سبب ونسب وقرابة ووليجة وبدعة وشبهة منقطع مضمحل كما يضمحل الغبار الذي يكون على الحجر الصلد إذا اصابه المطر الجود الا ما أثبته القرآن.

ومما رواه فيه أيضا بسنده عن أبي بصير عن أبي عبد اللّه (عليه السّلام )  قال : قلت له قول اللّه عز وجل : {هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ} [الجاثية: 29]  قال فقال : ان الكتاب لم ينطق ولن ينطق ولكن رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) هو الناطق بالكتاب قال اللّه عز وجل : هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ} [الجاثية: 29]  . . . الحديث.

وكذا ما رواه بسنده عن أبي اسامة قال : زاملت أبا عبد اللّه (عليه السّلام )  قال : فقال لي : اقرأ قال : فافتتحت سورة من القرآن فقرأتها فرق وبكى ثم قال : يا أبا اسامة ارعوا قلوبكم بذكر اللّه عز وجل واحذروا النكت فإنه يأتي على القلب تارات أو ساعات الشك من صباح ليس فيه ايمان ولا كفر شبه الخرقة البالية أو العظم النخر يا أبا اسامة أليس ربما تفقدت قلبك فلا تذكر به خيرا ولا شرا ولا تدرى اين هو ؟ قال : قلت له : بلى انه ليصيبني واراه يصيب الناس قال : اجل ليس يعرى منه أحد قال : فإذا كان ذلك فاذكروا اللّه عز وجل واحذروا النكت فإنه إذا أراد بعيد خيرا نكت ايمانا وإذا أراد به غير ذلك قال : قلت ما غير ذلك جعلت فداك ؟ قال : إذا أراد كفرا نكت كفرا.

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية