نشأة التضاريس الكبرى - نظريات تغير نمط التوزيع - نظرية القارات الهائمة Drifting Continents |
1824
04:18 مساءً
التاريخ: 9-3-2022
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 24/11/2022
1031
التاريخ: 10-5-2016
2651
التاريخ: 2024-10-06
273
التاريخ: 17-9-2019
1656
|
نظرية القارات الهائمة Drifting Continents
يذهب فجنر في نظريته هذه إلى أن اليابس بأكمله كان عبارة عن كتلة واحدة كبيرة تتجمع حول القطب الجنوبي، وتحيط بها المياه في محيط عالمي واحد من جميع الجهات، وإبان العصر الفحمي من الزمن الجيولوجي الأول (زمن الحياة القديمة) تعرضت هذه الكتلة لعوامل الانكسار والانشطار، وأخذت أجزاؤها تتحرك متباعدة عن بعضها في غضون العصور الجيولوجية التالية حتى استقرت في مواضعها الحالية (شكل3).
بني فجنر نظريته على أساس: إمكان انطباق السواحل الشرقية والغربية للمحيط الأطلنطي، مما يعزز القول بأن الكتل اليابسة على كلا جانبيه كانت في وقت ما ملتصقة في كتلة واحدة. كذلك دعم نظريته وجود أحافير لنباتات تدعى Glossopteris في قارات نصف الكرة الجنوبي (أمريكا الجنوبية وأفريقيا واستراليا). وهذا لا يمكن تفسيره إلا في ضوء كون هذه القارات كانت كتلة واحدة في زمن ما.
وقد لاقت هذه النظرية عدة اعتراضات، لعل أخطرها تعذر توافر القوة التي كانت سبباً في انزياح الكتل اليابسة في اتجاهات مختلفة عن موضعها حول القطب الجنوبي، وهذا ما حاولت نظرية تكتونيات الصحاف تفسيره.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|