أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-12-2015
5425
التاريخ: 10-1-2016
7191
التاريخ: 10-12-2015
12641
التاريخ: 17-12-2015
10280
|
قوله سبحانه {وإِذْ أَخَذَ اللّٰهُ مِيثٰاقَ النَّبِيِّينَ لَمٰا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتٰابٍ وحِكْمَةٍ} [آل عمران : 81] قوله {وإِذْ أَخَذْنٰا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثٰاقَهُمْ} [الأحزاب : 7] .
ليس
يوجب اللفظ أن يكون أخذ الميثاق عليهم في وقت واحد ، ومكان واحد ، بل يكون معناه : أخذ ميثاق أمم النبيين بتصديق
نبيها ، والعمل بما جاءهم به . ويقال : أخذ العهد بما نصب لهم من الحجج الواضحة ، والبراهين
الساطعة الدالة على توحيده وعدله وصدق أنبيائه ورسله . ويمكن أن يكون ذلك ما روي
في تقرير الأنبياء (عليهم السلام) على ولاية علي (عليه السلام) على ما بيناه في
كتبنا.
قوله
سبحانه {وإِذْ أَخَذْنٰا
مِيثٰاقَكُمْ ورَفَعْنٰا فَوْقَكُمُ الطُّورَ} [البقرة : 63 ،93] .
هذا الميثاق هوالمعنى في قوله : {وإِذْ أَخَذْنٰا مِيثٰاقَ بَنِي إِسْرٰائِيلَ لٰا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللّٰهَ} [البقرة : 83] الآيات.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|