المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5832 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ونواقض الوضوء وبدائله
2024-05-02
معنى مثقال ذرة
2024-05-02
معنى الجار ذي القربى
2024-05-02
{واللاتي‏ تخافون نشوزهن}
2024-05-02
ما هي الكبائر
2024-05-02
شعر لأحمد بن أفلح
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


شعب ابي طالب والمقاطعة  
  
2893   07:07 مساءً   التاريخ: 25-5-2021
المؤلف : السيد جعفر مرتضى العاملي.
الكتاب أو المصدر : الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلّى الله عليه وآله
الجزء والصفحة : ج 3 ، ص 327- 334
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / الخلفاء الاربعة / علي ابن ابي طالب (عليه السلام) / الامام علي (عليه السلام) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-2-2020 1954
التاريخ: 1-12-2016 1195
التاريخ: 13-11-2019 1391
التاريخ: 27-5-2021 1753

المقاطعة :

«لما رأت قريش عزة النبي «صلى الله عليه وآله» بمن معه ، وعزة أصحابه في الحبشة ، وفشوّ الإسلام في القبائل» (١) ، وأن جميع جهودها في محاربة الإسلام قد باءت بالفشل ، حاولت أن تقوم بتجربة جديدة ، وهي الحصار الاقتصادي والاجتماعي ضد الهاشميين ، وأبي طالب ؛ فإما أن يرضخوا لمطالبها في تسليم محمد لها للقتل ، وإما أن يتراجع محمد «صلى الله عليه وآله» نفسه عن دعوته.

وإما أن يموتوا جوعا وذلا ، مع عدم ثبوت مسؤولية محددة على أحد في ذلك ، يمكن أن تجر عليهم حربا أهلية ، ربما لا يمكن لأحد التكهن بنتائجها ، وعواقبها السيئة.

فكتبوا صحيفة تعاقدوا فيها على عدم التزوج والتزويج لبني هاشم ، وبني المطلب ، وأن لا يبيعوهم شيئا ، ولا يبتاعوا منهم ، وأن لا يجتمعوا معهم على أمر من الأمور ، أو يسلموا لهم رسول الله «صلى الله عليه وآله» ليقتلوه.

وقد وقع على هذه الصحيفة أربعون رجلا من وجوه قريش ، وختموها بخواتيمهم ، وعلقت الوثيقة في الكعبة مدة ويقال : «إنهم خافوا عليها السرقة ؛ فنقلوها إلى بيت أم أبي جهل» (2).

وكان ذلك في سنة سبع من البعثة على أشهر الروايات ، وقيل ست.

وأمر أبو طالب بني هاشم أن يدخلوا برسول الله «صلى الله عليه وآله» الشعب ـ الذي عرف بشعب أبي طالب ـ ومعهم بنو المطلب بن عبد مناف ، باستثناء أبي لهب لعنه الله وأخزاه (3).

واستمروا فيه إلى السنة العاشرة ، ووضعت قريش عليهم الرقباء حتى لا يأتيهم أحد بالطعام ، وكانوا ينفقون من أموال خديجة ، وأبي طالب ، حتى نفدت ، حتى اضطروا إلى أن يقتاتوا بورق الشجر.

وكان صبيتهم يتضاغون جوعا ، ويسمعهم المشركون من وراء الشعب ، ويتذاكرون ذلك فيما بينهم ، فبعضهم يفرح ، وبعضهم يتذمم من ذلك.

ويقولون : إنه ربما وجد فيهم من يتعاطف مع المسلمين ، وكان هذا يصدر غالبا ممن يتصل بهم نسبا ، كأبي العاص بن الربيع ، وحكيم بن حزام وإن كنا نحن نشك في ذلك كما سيأتي إن شاء الله تعالى.

ولم يكونوا يجسرون على الخروج من شعب أبي طالب إلا في موسم العمرة في رجب ، وموسم الحج في ذي الحجة ، فكانوا يشترون حينئذ ويبيعون ضمن ظروف صعبة جدا ، حيث إن المشركين كانوا يلتقون بكل من يقدم مكة أولا ، ويطمعونه بمبالغ خيالية ثمنا لسلعته ، شرط أن لا يبيعها للمسلمين.

وكان أبو لهب هو رائدهم في ذلك ؛ فكان يوصي التجار بالمغالاة عليهم حتى لا يدركوا معهم شيئا ، ويضمن لهم ، ويعوضهم من ماله كل زيادة تبذل لهم.

بل لقد كان المشركون يتهددون كل من يبيع المسلمين شيئا بنهب أمواله ، ويحذرون كل قادم إلى مكة من التعامل معهم.

والخلاصة : أن قريشا قد قطعت عنهم الأسواق ، فلا يتركون لهم طعاما يقدم مكة ، ولا بيعا إلا بادروهم إليه ، يريدون بذلك أن يدركوا سفك دم رسول الله «صلى الله عليه وآله» (4).

وقد استمرت هذه المحنة سنتين أو ثلاثا ، وكان علي أمير المؤمنين «عليه السلام» أثناءها يأتيهم بالطعام سرا من مكة ، من حيث يمكن ، ولو أنهم ظفروا به لم يبقوا عليه ، كما يقول الإسكافي وغيره (5).

وكان أبو طالب رضوان الله تعالى عليه كثيرا ما يخاف على النبي «صلى الله عليه وآله» البيات ؛ فإذا أخذ الناس مضاجعهم ، اضطجع النبي «صلى الله عليه وآله» على فراشه ، حتى يرى ذلك جميع من في شعب أبي طالب ، فإذا نام الناس جاء وأقامه ، وأضجع ابنه عليا مكانه (6).

وثمة أبيات شعر له «رحمه الله» مخاطبا بها ولده عليا بهذه المناسبة ، فلتراجع في مصادرها.

أموال خديجة ، وسيف علي عليهما السّلام :

هنا سؤال مفاده : إن من المعروف أن الإسلام قد قام بسيف أمير المؤمنين «عليه السلام» ، الذي قال فيه رسول الله «صلى الله عليه وآله» ـ كما سيأتي في غزوتي أحد وبدر :

لا فتى إلا علي

لا سيف إلا ذو الفقار

وبأموال خديجة رحمها الله تعالى ، التي أنفقتها في سبيل الله سبحانه فما معنى هذا الكلام وما الذي يرمي إليه؟!

فهل معنى ذلك : أن خديجة كانت ترشو الناس من أجل أن يدخلوا في الإسلام؟

وهل يمكن العثور على مورد واحد من هذا القبيل في التاريخ؟!

لعلك تقول : إن النبي «صلى الله عليه وآله» كان يتألف كثيرين على الإسلام ، فيعطيهم الأموال ترغيبا لهم في ذلك. وقضية غنائم حنين الآتية إن شاء الله أوضح دليل على ذلك ، ولا يجهل أحد سهم المؤلفة قلوبهم في الإسلام.

 

والجواب :

أن هذا الذي ذكر ليس معناه أنهم كانوا يأخذون الرشوة على الإسلام ، وإنما يريد الإسلام لهؤلاء أن يعيشوا في الأجواء الإسلامية ، ويتفاعلوا معها ، وينظروا لها نظرة سليمة ، ومن دون وجود أية حواجز نفسية ، أو سياسية ، أو اجتماعية فكان هذا المال المعطى لهم يساعد على التغلب على تلك الحواجز الوهمية في أكثرها ، ويجعلهم يعيشون في الأجواء والمناخات الإسلامية ، ويتعرفون على خصائص الإسلام وأهدافه.

ولتحصل لهم من ثم القناعات الوجدانية والفكرية بأحقية الإسلام ، وسمو أهدافه.

كما أن من هؤلاء من يرى : أن هذا الدين قد حرمه من المال والثروة والامتيازات التي يحبها ، فلماذا لا يدبر في الخفاء ما يزيح هذا الكابوس الخانق ، والمضر بمصالحه؟

فإذا أعطي المال ، وأفهم أن الإسلام ليس عدوا للمال : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ ..)(7) فإنه يمكن إقناعه حينئذ بأن هدف الإسلام ليس إلا التركيز على إنسانية الإنسان ، واعتبارها المقياس الحقيقي له ، لا المال ، ولا القوة ولا الجمال ، ولا الجاه ، ولا غير ذلك ، وأنه يهدف إلى تنظيم حياة هذا الإنسان في هذا الخط ، ليكون سعيدا في الدنيا والآخرة على حد سواء.

وأما أموال خديجة ؛ فلم تكن تعطى كرشوة على الإسلام ، ولا كانت تنفق على المؤلفة قلوبهم.

وإنما كانت تسد رمق ذلك المسلم ، الذي يعاني أعظم المشاق والآلام ، في سبيل إسلامه وعقيدته ، هذا المسلم الذي لم تتورع قريش عن محاربته بكل ما تملكه من أسلحة لا إنسانية ولا أخلاقية ، حتى بالفقر والجوع.

فكانت تلك الأموال تسد رمق من يتعرض للأخطار الكبيرة ، وتخدم الإسلام عن هذا الطريق.

وهذا معنى قولهم : إن الإسلام قام بأموال خديجة.

وملاحظة لا بد منها ، وهي أن أموال خديجة التي أنفقت في المقاطعة ، كانت في غالبها من النوع الذي يمكن الانتفاع به في سد رمق الجائع ، وكسوة العاري ، وأما ما سواه ؛ فلربما لم يتعرض لذلك ؛ بسبب عدم القدرة على البيع والشراء في غالب الأحيان.

ونشير أخيرا ، إلى أن مكة مهما عظمت الثروة فيها ، فإنها لا تخرج عن كونها محدودة الإمكانات ، تبعا لموقعها ، وحجمها ؛ لأنها لم تكن مدينة كبيرة جدا ، بل كانت بلدا كبيرا بالنسبة إلى القرية ، ولذا جاء التعبير عنها في القرآن ب «أم القرى» وثروة في بلد كهذا تبقى دائما محدودة ، تبعا لمحدوديته ، وقدراته ، وإمكاناته.

 

حكيم بن حزام وعواطفه تجاه المسلمين :

قد تقدم أنهم يذكرون حكيم بن حزام في جملة من كان يرسل الطعام سرا إلى المسلمين في شعب أبي طالب روى ذلك ابن إسحاق وغيره (8).

ولكننا بدورنا نشك في ذلك ، فإن حكيم بن حزام كان من القوم الذين انتدبتهم قريش لقتل رسول الله «صلى الله عليه وآله» ليلة الغار ، وباتوا على باب النبي «صلى الله عليه وآله» يرصدونه بانتظار ساعة الصفر (9) وقد رد الله كيدهم إلى نحورهم.

أضف إلى ذلك : أنه كان يحتكر جميع الطعام الذي كان يأتي إلى المدينة على عهد رسول الله «صلى الله عليه وآله» (10) ، وكان من المؤلفة قلوبهم (11).

ومن كانت له نفسية كهذه ، فإنه يصعب عليه جود كهذا ، خصوصا إذا كان معه تعريض نفسه لأخطار العداء مع قريش ، إلا أن يكون يمارس ذلك بروحه الاحتكارية التجارية ؛ فيبيع المسلمين الطعام بأغلى الأثمان ، فيعرض نفسه لهذه الأخطار حبا بالمال.

ويكون حبه للمال ، وتفانيه في سبيله هو الذي يسهّل عليه كل عسير ، ويذلل له ركوب كل صعب وخطير.

أضف إلى ذلك : أنه سوف يأتي حين الكلام على إسلام أبي طالب حين الكلام على رده «صلى الله عليه وآله» هدية ملاعب الأسنة : أن النبي «صلى الله عليه وآله» ، قد رد هديته وهدية غيره ، لأنها هدية من مشرك ، فلا يعقل : أن يقبلها الآن ، ويردها بعد ذلك ، وإلا لاعترضوا عليه بقبوله لها قبل الآن.

إلا أن يدعى : أن ابن حزام إنما كان يعطي الأطفال والنساء ، وغيرهم من بني هاشم المحصورين في الشعب ، وهؤلاء كانوا يقبلون ذلك منه ، وإن كان النبي «صلى الله عليه وآله» لم يكن يقبل. فتبقى ملاحظة : إنه قد يكون إنما يأتيهم بالطعام ليبيعهم إياه بأغلى الأثمان لا دافع لها.

ومن ذلك كله يظهر أيضا : أنه لا يمكن الاطمئنان ، ولا قبول قولهم : إن أبا العاص بن الربيع كان يفعل مثل ذلك آنئذ.

ونحن لا نستبعد : أن يكون للزبيريين يد في تسجيل هذه الفضيلة لحكيم بن حزام ، لا سيما وأنه كان ممن تلكأ عن بيعة أمير المؤمنين «عليه السلام» ، وكان عثمانيا متصلبا (12).

وقد أشرنا إلى ذلك حين الكلام حول ولادة أمير المؤمنين «عليه السلام» في الكعبة ، وحين الكلام عن افتعال الأكاذيب في موضوع الوحي وكيفياته.

__________________

(١) سيرة مغلطاي ص ٢٣ ، وراجع سيرة ابن هشام ج ١ ص ٣٧٥ ، وتاريخ الخميس ج ١ ص ٢٩٧ ، عن المواهب اللدنية.

(2) هكذا جاء في بعض الروايات في البحار ج ١٩ ص ١٦ عن الخرائج والجرائح. ولا يهمنا تحقيق هذا الأمر كثيرا ..

(3) وقيل : إن أبا سفيان بن الحارث أيضا لم يدخل الشعب معهم ، ولكنه قول نادر ، والأكثر على الاقتصار على أبي لهب لعنه الله .. ولسنا هنا في صدد تحقيق ذلك ..

(4) البداية والنهاية ج ٣ ص ٨٤.

(5) شرح النهج للمعتزلي ج ١٣ ص ٢٥٦.

(6) شرح النهج للمعتزلي ج ١٣ ص ٢٥٦ وج ١٤ ص ٦٤ ، والغدير ج ٧ ص ٣٥٧ و ٣٥٨ عن كتاب الحجة لابن معد.

وذكر ذلك ابن كثير في البداية والنهاية ج ٣ ص ٨٤ من دون تصريح بالاسم ، وتيسير المطالب ص ٤٩.

(7) الآية ٣٢ من سورة الأعراف.

(8) راجع : سيرة ابن هشام ج ١ ص ٣٧٩ وغير ذلك من كتب السيرة.

(9) البحار ج ١٩ ص ٣١ ومجمع البيان ج ٤ ص ٥٣٧.

(10) دعائم الإسلام ج ٢ ص ٣٥ والتوحيد للصدوق ص ٣٨٩ والوسائل ج ١٢ ص ٣١٦ والكافي ج ٥ ص ١٦٥ والتهذيب للطوسي ج ٧ ص ١٦٠ ومن لا يحضره الفقيه ج ٣ ص ٢٦٦ ط جماعة المدرسين والاستبصار ج ٣ ص ١٥.

(11) نسب قريش ص ٢٣١.

(12) قاموس الرجال ج ٣ ص ٣٨٧.

 

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك