أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-5-2021
1117
التاريخ: 4-5-2021
1177
التاريخ: 4-5-2021
3018
التاريخ: 4-5-2021
1105
|
عمليات خدمة القلقاس
الترقيع
يعد الترقيع عملية ضرورية؛ لأن نسبة الجور الغائبة قد تصل إلى 40٪ خاصة عند استخدام القطع غير الطرفية. ويجري الترقيع عادة بعد نحو شهرين من الزراعة، وتزداد فائدته في الزراعات المبكرة.
العزيق والتكتيف
يكون عزق القلقاس سطحيا؛ وذلك للتخلص من الحشائش التي تنافس المحصول، ابتداء من الزراعة حتى شهر يوليو؛ حيث تجرى عملية التكتيف. وهي تتم بإضافة الربع المتبقي من السماد العضوي، ونصف كمية السماد الكيميائي في بطن الخط حول النباتات، ثم تشق الخطوط بالفأس؛ فتصبح النباتات بذلك في وسط الخط. وتجرى هذه العملية بغرض إمداد النبات بالعناصر الغذائية، وإيجاد تربة مفككة حول الكورمات أثناء تكوينها.
الري
يعتبر القلقاس نباتا نصف مائي؛ حيث يجود حينما تتوفر الرطوبة الأرضية. يروي الحقل عند الزراعة، ثم كل 10 أيام لحين اكتمال الإنبات. وتتقارب الفترة بين الريات صيفا، وتتباعد شتاء ، ويمنع الري قبل الحصاد بنحو ثلاثة أسابيع. ويتأثر المحصول بدرجة كبيرة إذا تعرضت النباتات للعطش.
التسميد
يعتبر القلقاس من النباتات المجهدة للتربة، ويحتاج إلى كميات كبيرة من الأسمدة. يسمد القلقاس في مصر بنحو 40 م3 من السماد العضوي، تضاف ثلاثة أرباع الكمية عند إعداد الحقل للزراعة؛ والربع الباقي عند إجراء عملية التكتيف في شهر يوليو. يستعمل أيضا نحو 200 كجم من سلفات النشادر، و200 كجم من السوبر فوسفات، و100 كجم من سلفات البوتاسيوم للفدان. تضاف الأسمدة الكيميائية على دفعتين متساويتين: الأولى منهما في شهر مايو، والثانية في شهر يوليو عند إجراء عملية التكتيف. وللتسميد المبكر أهمية كبيرة في إعطاء النباتات دفعة قوية للنمو الخضري قبل أن يبدأ تكوين الكورمات.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
اللجنتان العلمية والتحضيرية تناقش ملخصات الأبحاث المقدمة لمؤتمر العميد العالمي السابع
|
|
|