أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-04
![]()
التاريخ: 5-4-2021
![]()
التاريخ: 2023-04-04
![]()
التاريخ: 2023-04-03
![]() |
يروي لنا جورج لوكاس في فيلم "Graffiti American "قصة عصبة من الفتيان في أميركا الستينيات. لا يتضمن الفيلم، الذي تتراوح أحداثه بين سباقات السيارات حبكة فعلية وليس لبطله الذي جسد شخصيته رون هوارد هدف.
يسرد فيلم "Vitelloni Les "لفيديريكو فيلليني بضعة أيام من حياة عصبة من أصدقاء خاملين في إيطاليا ما بعد الحرب. وهنا أيضاً لا توجد حبكة حقيقية، بل إننا نتابع حياة التيه التي تعيشها شخصيات الفيلم بفرح.
يمكن اعتبار موضوع هذين الفيلمين «حولية» أو «شريحة حياتية» لأن همها هو إظهار الشخصيات في احتكاكها ببيئتها أكثر منه سرد حبكة خارجية محتملة. ويكمن الخطر في الأفلام المبنية على هذه الشاكلة في أن المتفرج قد يقول: «لا يحصل شيء في هذا الفيلم» دون أن يكون مخطئاً كلياً حتى لو كان الفيلم حافلاً بالتفاصيل والحبكات الصغيرة. وهذا ما فعله مارتن سكورسيزي في فيلم "Streets Mean "الذي يتابع حياة بضعة أفراد في الحي الإيطالي في نيويورك أو ما يقوم به باري ليفنسون في "Heights Liberty "وهو حولية قرب ما تكون إلى السيرة الذاتية كما هي عليه الحال غالباً في هذا النوع من الأفلام. ويمكننا أن نذكر كذلك فيلم "Show Picture Last The "لبيتر بوغدانوفيتش.
ونجد المبدأ نفسه في فيلم "H.S.A.M "لروبرت ألتمان وهو حولية غرائبية بهيجة تدور حول الحرب الكورية. تجري أحداث الفيلم في مستشفى عسكري ونتابع فيه المغامرات الخيالية لبضع شخصيات زاهية. وعلى الرغم من ذلك، لا توجد في الفيلم حبكة بالمعنى الدقيق للكلمة.
ويروي لنا فيلم "Blanche Ville La Dans "لألن تانور قصة بول الذي يعمل ميكانيكياً على متن سفينة والذي يترك عمله كي يتسكع في شوارع لشبونة. وهنا أيضاً، لا يملك بطل الفيلم هدفاً معلناً كما يقر هو نفسه بذلك.
|
|
"ربع سكان العالم" يعانون من فقر الدم وتبعاته الخطيرة
|
|
|
|
|
احتيال التبرعات الوهمية في الكوارث.. كيف نتجنبه؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية ينظم مسابقة دينية وثقافية لرواد جناحه
|
|
قسم التربية والتعليم ينظم مسابقة سراج العميد لملاكاته التعليمية
|
|
قسم الإعلام ينظم برنامجًا تدريبيًّا لوفد من ذي قار
|
|
شملت أكثر من (6) آلاف مريض.. مركز ميزان التابع للعتبة الحسينية يكشف عن خدماته التي قدمها خلال مبادرة عطاء الإمام الحسين (ع) الطبية المجانية
|