أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-11-2021
1653
التاريخ: 25-2-2019
1948
التاريخ: 3-3-2022
1458
التاريخ: 20-6-2022
1356
|
قال (عليه السلام) : لو رأى العبد الأجل ومصيره لأبغض الأمل وغروره.
الدعوة إلى استحضار النهاية من البداية ، وعدم الغفلة عن المصير المحتوم ، لئلا يتورط الإنسان في مخالفات إنسانية او شرعية ، مما يجعله تحت طائلة القانون ، وعندها لا ينفع التنصل ولا الندم ، بل كان المتوقع منه منذ البداية ان يتحسب لمرحلة النهاية في ما أقدم عليه ، إذ لكل شيء نهاية ، فلماذا توهم ديمومة امره من دون غيره ؟!
بل الجميع محكوم بتلك القاعدة.
نعم يتفاوتون ويختلفون في الوصول للنهاية ، فقد يكون بعد توظيف صحيح للعمر والطاقة ، وقد يكون عكسه ، ومن هنا برز نموذج يقتدي به الجميع كالأنبياء والائمة والمصلحين بعامة ، مختلفا عمن لم يعي نهاية الانسان وعرض اعماله امام الحاكم الشاهد المطلع على الغيب والحقائق ، فلم يبادر العمل ولم يغتنم العمر ، فصدق الامل واغتر بالأحكام ، ثم فوجئ بالواقع ، الذي تعدد التحذير منه غير مرة ، ولكنه كان لاهيا عنه بإقبال الدنيا عليه ، مع كونها أقبلت على غيره ثم أدبرت ، فما دامت.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|