المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) حجّة الله يوم القيامة
2024-04-26
امساك الاوز
2024-04-26
محتويات المعبد المجازي.
2024-04-26
سني مس مربي الأمير وزمس.
2024-04-26
الموظف نفرحبو طحان آمون.
2024-04-26
الموظف نب وعي مدير بيت الإله أوزير
2024-04-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تصميم صحفي  
  
4306   12:16 صباحاً   التاريخ: 24-4-2020
المؤلف : محمد جمال القار
الكتاب أو المصدر : المعجم الإعلامي
الجزء والصفحة : 80-81-82-83
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / الإخراج / الإخراج الصحفي /

يجب أن يتم تصميم الصحيفة من خلال عقل متفتح يشم بالمرونة والتطور لكي يخرج التصميم أكثر قرباً من القارئ، ومن أجل ذلك فأن هذا العقل لا بد أن يتلقى في مراحله الأولية قدراً كافياً من أساسيات فن التصميم الصحفي، حتى يمكنه بعد ذلك أن ينضج بالخبرة والممارسة ويصبح عقلا مبتكرا مبدعا في هذا المضمار.

 

ومن أساسيات ومبادئ التصميم الصحفي نذكر ما يلي:

١ - نتناول الخط والشكل معا :

تتلخص قواعد هذا المبدأ التصميمي في:

أ- عمل دراسة لكل من الخط والشكل.

ب - استكشاف التوازن وعدم التوازن لكل من العنصرين.

ج - استكشاف الثقل والحجم لكل من العنصرين.

د - وضع الخط في مساحة التصميم .

هـ -  اقتراح الشكل داخل الفراغ المحيط بالخط.

و- عمل الكروكيات النهائية باستعمال شكلية متنوعة من وسائل الرسم.

ان معرفة القواعد السابقة ودراستها جيداً تمنح المصمم إمكانية المعالجة البارعة لكل من الخطوط التي تمثل العناوين والمتن، والأشكال التي تمثل الصور الفوتوغرافية والرسوم اليدوية والأشكال التصميمية.

كذلك فإنها تجعل المصمم قادراً على جمع كل هذه العناصر التيبوغرافية (الطباعية) في حيز واحد، وذلك من خلال عدة أفكار بديلة متنوعة.

فالخط يمكن أن يكون مرناً في حجمه وطوله وثقله، وبالمثل فإن الشكل يمكن تكبيره أو تصغيره تبعا للأفكار المطلوب الحصول عليها، وعلى أي حال، فإن كل عنصر يؤدي وظيفته الخاصة به داخل حيز التصميم، لذا يجب أن يكون العنصر في مواصفاته الواقعية، وهذا يعني أن الخط ينبغي أن يكون رقيقاً وحساساً، في حين أن الشكل يكون واضحاً.

٢- إدخال المزيد من الخطوط إلى حيز التصميم : تتلخص قواعد هذا المبدأ التصميمي في:

أ - اختيار عدد الخطوط المطلوب استخدامها.

 ب - كيفية تنظيم تلك الخطوط وتحديد الأسلوب المتبع .

 ج - إيجاد ترتيب شكلي لتلك الخطوط لتماثل المتن بالصحيفة ، وعمل تصميمات يدوية أولية للخطوط.

هـ - التغيير والحجم والنسبة للخطوط مع كل " كروكي " (تصميم مبدئي).

ويمكن فهم قواعد هذا المبدأ التصميمي المصمم من ارتياد الأفكار

واقتراح الاختيارات التي تفتح له الباب نحو التحرك في اتجاه إدخال المزيد من الخطوط داخل مساحة التصميم، وتمثل تلك الخطوط الإضافية جسم المقالات أو الموضوعات، في حين يمثل الخط الأصلي العنوان.

وينبغي تقسيم هذه الخطوط الإضافية على هيئة أعمدة المتن التي يود المصمم أن يراها على صفحات الجريدة، ويتوقف هذا التقسيم بلا شك على عدد الخطوط، وعلى التأثير الذي ينبغي على المصمم ابتكاره.

والمشكلة الأخرى التي يعالجها هذا المبدأ التصميمي هي الأسلوب الأمثل لإدخال الشكل في المساحة التصميمية نفسها التي أصبحت محتوية على المزيد من الخطوط، ولا بد أن يعتمد هذا الأسلوب على تحقيق التوازن المطلوب المتصف بالترتيب والأناقة للمتضمنات البصرية للتصميم، فكما هو مبين بالنماذج و " الكروكياتا "  فإنه في بعض الحالات قد تشغل الخطوط معظم مساحة التصميم تاركة مساحة تكفي - بالكاد — لأشكال بالغة الصغر، وقد يحدث أمر بديل، فالخطوط قد تشغل في التصميم مساحة بالغة الصغر لتسمح بالمزيد من الحرية لوضع أشكال كبيرة داخل حيز التصميم.

وعند عمل " الكروكيات " لهذا المبدأ التصميمي، ينبغي مراعاة أن تكون الخطوط متوازنة ودقيقة الضبط من حيث الفراغات المحيطة بها، وأن تكون أيضاً نموذجاً متماسكاً.

٣- إدخال الخطوط على أشكال مختلفة :

تتلخص قواعد هذا المبدأ التصميمي في رسم الشكل أولا، واستعمال عدد

من الأشكال المختلفة، والحفاظ على تماسك مساحة التصميم، وشف الخطوط، أو رسمها على ورق شفاف، واقتراح عدد من الأفكار لإدخال تلك الخطوط على الأشكال بحيز التصميم، مع تحقيق الفاعلية المطلوبة.

ويجب أن تكون تلك الخطوط - في المحاولات المتنوعة - مختلفة من

حيث السمك والطول.

والغرض من هذا المبدأ التصميمي أن يدرك المصمم كيف يمكنه أن يغير في تصميم الشكل لمحاولة التكيف البصري مع موضع وثقل الخطوط داخل حيز التصميم.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية