أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-5-2016
5619
التاريخ: 5-11-2014
1755
التاريخ: 11-7-2016
1587
التاريخ: 5-11-2014
2282
|
قال تعالى : {وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء : 91] ، ولم تقل : آيتين وعلامتين، لأنّ وجود مريم ووجود إبنها إمتزجا في هذه الآية الإلهيّة العظيمة إمتزاجاً لا يمكن معه تجزئة بعضهما عن بعض، فإنّ ولادة ولد بدون أب إعجاز بنفس المقدار الذي تحمل فيه امرأة بدون زوج. وكذلك معجزات عيسى (عليه السلام) في طفولته وكبره فإنّها تذكر باُمّه.
إنّ هذه الاُمور الخارقة للعادة، والمخالفة للأسباب الطبيعيّة العادية، يبيّن في الجملة حقيقة أنّ وراء سلسلة الأسباب قدرة قادرة على تغييرها في أي وقت شاءت.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|